إمرآة في عصر الرجآل
¬°•| عضو فعّال |•°¬
السلام عليكم ورحمة الله وبركآتة
" لا أجيد المقدماات .. ولا أجيد أن أمسكـ المايكـ باطراف أناملي وأبدا بالتحيهـ والتحايا
فأنا ماتعودت يوما أن أكون في رمز أحيي وأجامل وأدعوو واثني .’’,,
جئتكم من عالم غريب ... جوا برا ليس مهم .’’,, المهييم أنني قدمت من عالم بعيد
يحكــي مآسااة وأفراااح ومسرات وهموم وأحزان مجتمع .. عاااش لوحده وسيمكث
لوحدهـ ... جئتكم وكلـي أمل بالموجود .. فأقلامكم هي مستوياتكم وهي عقولكم
فإجعلووو منهااااا سلاح الصمود في وجه العدوووو .. وفي وجه النقااد
/
/
شعور بالضعف في زوبعة الحياهـ ... موضوع اقتبست فكرته من مخيلتي .’..
( رُبَّ دهر بكيت منه فلما صرت في غيره بكيت عليه )
كثيره هي المصاائب والأحزان .’’’ كثير مايمر عليناا يوم كئيب محمل بالهموم
والأخطااء .. فكيف أنت ؟ وكيف تصبح وكيف تمسي وأنت تخوووض الألم لوحدكـ
هل ستبقااا ضعيفاا تستقبل الطعنات واقفاا بلا حراكـ .. أمـ ماذاا ؟
/
/
" إمرآهـ إستيقظت من فراشهااا ذااهبه لدورة المياهـ فتفاجأت بصوت قهقهاات وضحكات متتاااليهـ .. لتكتشف أن زوجهاا يخونهاا مع الخادمهـ .. فتخرررررر على الأرض باكيهـ
فلا مجيييب ؟ فقد كرست حياتها من أجلهـ ... فكيف لضميره الحي أن يخونهاااا مع إمرآه آخرى ..
" أم طالبة درست فكافحة الإجتهاد بالإجتهاد ... وكرست حياتها من أجل الشهادهـ
فهي تطمح بالتفوق والإمتياااز فتفاجئ في يومهاااا بأن والدهاا إختار لهااا شريكـ الحياهـ
دون أن يكلف بخاطره ويرجع لهااا ويناقشهااا ويأخذ رايهااا .. فتسلكـ طريق الزواج والإستقرار
مجبووره وهيه في عمر الزهووور .. وتنطلق لزوج كآن عمره مقاربا لعمر أبيهاااا ..
" على رصيف الزمن يقف شاب في مقتبل العمر .’’,, يقف عاجزا عن السير .’’ يرغب في الوصوول .. ولكن قدماه تعجز عن الحركهـ ... فهو مجروح .. فهوو مصدوم من واقع مرير
فالشاااب تسبب في وفاة والده .. بسبب أنه أصر على عنادهـ .. فكآن القدر أقرب من العناد في ناظريهـ ... فماذا يفعل .. ؟ فأبوه مات ... وهو مازال ع قيد الحياهـ .. الضعف يكبل يداه
والخوف يآكل أطرافه ... فالندم يسيطر ع كيانهـ .. فما الحل في ناظريك ؟ هل يذهب
ويجلس في مجلس العزااء واستقباال المعزين .. أم يقف هنااااا يتحمل مصيبة الفاااجعهـ ..
ويبقااا الضعف سيد الموقف ...
..... كــيف هو الضعف ؟ هل جربتهـ يوماااا ؟ أم أنكـ فقط تكتب في أحداثهـ .. وتمشي قائلا
الضعف للضعيف وليس لي .. أم أن. بعض العفو ضعف
أنت إنسان ... فجاوبني بعزيمة إنسان " كيف تواجه الضعف ؟ كيف تواجه زوبعة العالم
وأخطااااء النفوس الضعيفه ؟
هل ستواجه بقلب منكسر ؟ أم قلب مستمد ؟ أم قلب منجرح ؟ أم ماذااا ففي فمي ماء وهل ينطق من في فمه ماء
دعونا نسمع لأقلامكم ردا يجييب على تساؤلات باااتت مفهومهـ .. وإتركووو لي صدى المناااقشه هنااا .. فأنا معكم وسأوافيكم بتعقيبااااتـي وإهتمامي على كل رد ...
( اسمحولي على الإطالهـ .. فبلا شكـ أنا إنسانهـ لي حاااااااااجهـ .. أنميهاا وابتكرهااا وأطرحهاااا
فساعدونــي ع قضاااء حاجتــي بأقلامكم و ردودكم )
/
/
الموضوع من مجهودي الشخصي ..
.’’,, إمرآه في عصر الرجآل
رعآكمٍ الله ٍ.’ّ’,,
" لا أجيد المقدماات .. ولا أجيد أن أمسكـ المايكـ باطراف أناملي وأبدا بالتحيهـ والتحايا
فأنا ماتعودت يوما أن أكون في رمز أحيي وأجامل وأدعوو واثني .’’,,
جئتكم من عالم غريب ... جوا برا ليس مهم .’’,, المهييم أنني قدمت من عالم بعيد
يحكــي مآسااة وأفراااح ومسرات وهموم وأحزان مجتمع .. عاااش لوحده وسيمكث
لوحدهـ ... جئتكم وكلـي أمل بالموجود .. فأقلامكم هي مستوياتكم وهي عقولكم
فإجعلووو منهااااا سلاح الصمود في وجه العدوووو .. وفي وجه النقااد
/
/
شعور بالضعف في زوبعة الحياهـ ... موضوع اقتبست فكرته من مخيلتي .’..
( رُبَّ دهر بكيت منه فلما صرت في غيره بكيت عليه )
كثيره هي المصاائب والأحزان .’’’ كثير مايمر عليناا يوم كئيب محمل بالهموم
والأخطااء .. فكيف أنت ؟ وكيف تصبح وكيف تمسي وأنت تخوووض الألم لوحدكـ
هل ستبقااا ضعيفاا تستقبل الطعنات واقفاا بلا حراكـ .. أمـ ماذاا ؟
/
/
" إمرآهـ إستيقظت من فراشهااا ذااهبه لدورة المياهـ فتفاجأت بصوت قهقهاات وضحكات متتاااليهـ .. لتكتشف أن زوجهاا يخونهاا مع الخادمهـ .. فتخرررررر على الأرض باكيهـ
فلا مجيييب ؟ فقد كرست حياتها من أجلهـ ... فكيف لضميره الحي أن يخونهاااا مع إمرآه آخرى ..
" أم طالبة درست فكافحة الإجتهاد بالإجتهاد ... وكرست حياتها من أجل الشهادهـ
فهي تطمح بالتفوق والإمتياااز فتفاجئ في يومهاااا بأن والدهاا إختار لهااا شريكـ الحياهـ
دون أن يكلف بخاطره ويرجع لهااا ويناقشهااا ويأخذ رايهااا .. فتسلكـ طريق الزواج والإستقرار
مجبووره وهيه في عمر الزهووور .. وتنطلق لزوج كآن عمره مقاربا لعمر أبيهاااا ..
" على رصيف الزمن يقف شاب في مقتبل العمر .’’,, يقف عاجزا عن السير .’’ يرغب في الوصوول .. ولكن قدماه تعجز عن الحركهـ ... فهو مجروح .. فهوو مصدوم من واقع مرير
فالشاااب تسبب في وفاة والده .. بسبب أنه أصر على عنادهـ .. فكآن القدر أقرب من العناد في ناظريهـ ... فماذا يفعل .. ؟ فأبوه مات ... وهو مازال ع قيد الحياهـ .. الضعف يكبل يداه
والخوف يآكل أطرافه ... فالندم يسيطر ع كيانهـ .. فما الحل في ناظريك ؟ هل يذهب
ويجلس في مجلس العزااء واستقباال المعزين .. أم يقف هنااااا يتحمل مصيبة الفاااجعهـ ..
ويبقااا الضعف سيد الموقف ...
..... كــيف هو الضعف ؟ هل جربتهـ يوماااا ؟ أم أنكـ فقط تكتب في أحداثهـ .. وتمشي قائلا
الضعف للضعيف وليس لي .. أم أن. بعض العفو ضعف
أنت إنسان ... فجاوبني بعزيمة إنسان " كيف تواجه الضعف ؟ كيف تواجه زوبعة العالم
وأخطااااء النفوس الضعيفه ؟
هل ستواجه بقلب منكسر ؟ أم قلب مستمد ؟ أم قلب منجرح ؟ أم ماذااا ففي فمي ماء وهل ينطق من في فمه ماء
دعونا نسمع لأقلامكم ردا يجييب على تساؤلات باااتت مفهومهـ .. وإتركووو لي صدى المناااقشه هنااا .. فأنا معكم وسأوافيكم بتعقيبااااتـي وإهتمامي على كل رد ...
( اسمحولي على الإطالهـ .. فبلا شكـ أنا إنسانهـ لي حاااااااااجهـ .. أنميهاا وابتكرهااا وأطرحهاااا
فساعدونــي ع قضاااء حاجتــي بأقلامكم و ردودكم )
/
/
الموضوع من مجهودي الشخصي ..
.’’,, إمرآه في عصر الرجآل
رعآكمٍ الله ٍ.’ّ’,,