الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
القناعــــــــــــــة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="أبومحمد" data-source="post: 1507818" data-attributes="member: 10547"><p style="text-align: center"><em><span style="font-size: 22px">قال عبد الله بن عباس رضي الله عنهما: "القناعة مال لا نفاد له" (ذكره ابن عبد ربه في العقد الفريد: [3/169]).</span></em></p> <p style="text-align: center"><em><span style="font-size: 22px">- وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: "</span></em><a href="http://ar.islamway.net/search?domain=default&query=%22الرزق%22"><em><span style="font-size: 22px">الرزق</span></em></a><em><span style="font-size: 22px"> رزقان: فرزق تطلبه، ورزق يطلبك، فإن لم تأته أتاك" (ذكره ابن عبد ربه في العقد الفريد: [3/169]، ورواه الجرجاني مرفوعًا في تاريخ جرجان، ص: [366]).</span></em></p> <p style="text-align: center"><em><span style="font-size: 22px">- وقال سعد بن أبي وقاص رضي الله عنهما لابنه: "يا بني: إذا طلبت الغنى فاطلبه بالقناعة، فإنها مال لا ينفد؛ وإياك والطمع فإنه فقر حاضر؛ وعليك باليأس، فإنك لم تيأس من شيء قطُّ إلا أغناك الله عنه" (رواه ابن عساكر في تاريخ دمشق:</span></em></p> <p style="text-align: center"><em><span style="font-size: 22px">[20/363]).</span></em></p> <p style="text-align: center"><em><span style="font-size: 22px">- وقال </span></em><a href="http://ar.islamway.net/search?domain=default&query=%22عمر%20بن%20عبد%20العزيز%22"><em><span style="font-size: 22px">عمر بن عبد العزيز</span></em></a><em><span style="font-size: 22px"> رضي الله عنه: الفقه الأكبر القناعة، وكفُّ </span></em><a href="http://ar.islamway.net/search?domain=default&query=%22اللسان%22"><em><span style="font-size: 22px">اللسان</span></em></a><em><span style="font-size: 22px">" (أدب المجالسة وحمد اللسان؛ لابن عبد البر، ص: [87]).</span></em></p> <p style="text-align: center"><em><span style="font-size: 22px">- وقال الراغب: "الفقر أربعة: فقر الحسنات في الآخرة، وفقر القناعة في </span></em><a href="http://ar.islamway.net/search?domain=default&query=%22الدنيا%22"><em><span style="font-size: 22px">الدنيا</span></em></a><em><span style="font-size: 22px">، وفقر المقتني، وفقرها جميعًا، والغني بحسبه، فمن حصل له في الدنيا فقد القناعة والمقتني فهو الفقير المطلق على سبيل الذم، ولا يقال له غني بوجه" (تفسير الراغب؛ للراغب الأصفهاني: [1/564|]).</span></em></p> <p style="text-align: center"><em><span style="font-size: 22px">- وقال أكثم بن صيفي لابنه: "يا بني، من لم ييأس على ما فاته ودَّع بدنه، ومن قنع بما هو فيه قرَّت عينه" (روضة العقلاء؛ لابن حبان، ص: [149]).</span></em></p> <p style="text-align: center"><em><span style="font-size: 22px">- وقال بكر بن عبد الله المزني: "يكفيك من الدنيا ما قنعت به، ولو كفَّ تمرٍ، وشربة ماءٍ، وظلَّ خباءٍ، وكلما انفتح عليك من الدنيا شيءٌ ازدادت نفسك به تعبًا" (القناعة والتعفُّف؛ لابن أبي الدنيا، ص: [62]).</span></em></p> <p style="text-align: center"><em><span style="font-size: 22px">- وقال نعيم بن حماد: "سمعت ابن المبارك يقول: مروءة القناعة أفضل من مروءة الإعطاء".</span></em></p> <p style="text-align: center"><em><span style="font-size: 22px">- وقال أبو حاتم: "مِن أكثر مواهب الله لعباده وأعظمها خطرًا القناعة، وليس شيء أروح للبدن من </span></em><a href="http://ar.islamway.net/search?domain=default&query=%22الرضا%22"><em><span style="font-size: 22px">الرضا</span></em></a><em><span style="font-size: 22px"> بالقضاء، والثقة بالقسم، ولو لم يكن في القناعة خصلة تُحمد إلا الراحة، وعدم الدخول في مواضع السوء لطلب الفضل، لكان الواجب على العاقل ألا يفارق القناعة على حالة من الأحوال" (روضة العقلاء؛ لابن حبان، ص: [149]).</span></em></p> <p style="text-align: center"><em><span style="font-size: 22px">- وقال أيضًا: "القناعة تكون بالقلب؛ فمن غني قلبه غنيت يداه، ومن افتقر قلبه لم ينفعه غِناه، ومن قنع لم يتسخط وعاش آمنًا مطمئنًا، ومن لم يقنع لم يكن له في الفوائت نهاية لرغبته، والجَدُّ والحرمان كأنهما يصطرعان بين العباد" (روضة العقلاء؛ لابن حبان، ص: [150]).</span></em></p> <p style="text-align: center"><em><span style="font-size: 22px">- وقال أبو سليمان الداراني: "إن قومًا طلبوا الغنى فحسبوا أنَّه في جمع المال، ألا وإنما الغنى في القناعة، وطلبوا الراحة في الكثرة؛ وإنما الراحة في القلة، وطلبوا الكرامة من الخلق، ألا وهي في </span></em><a href="http://ar.islamway.net/search?domain=default&query=%22التقوى%22"><em><span style="font-size: 22px">التقوى</span></em></a><em><span style="font-size: 22px">، وطلبوا النعمة في اللباس الرقيق واللين وفي طعامٍ طيبٍ، والنعمة في الإسلام الستر والعافية" (</span></em><a href="http://ar.islamway.net/search?domain=default&query=%22الزهد%22"><em><span style="font-size: 22px">الزهد</span></em></a><em><span style="font-size: 22px"> الكبير؛ للبيهقي، ص: [80]).</span></em></p> <p style="text-align: center"><em><span style="font-size: 22px">- وقال أبو الحسن البوشنجي، وسئل عن القناعة؟ فقال: "المعرفة بالقسمة" (الزهد الكبير؛ للبيهقي، ص: [84]).</span></em></p> <p style="text-align: center"><em><span style="font-size: 22px">- وعن أبي سليمان أنه قال: "سمعت أختي تقول: الفقراء كلهم أموات إلا من أحياه الله تعالى بعِزِّ القناعة، والرضا بفقره" (صفة الصفوة؛ لابن الجوزي: [2/431]).</span></em></p> <p style="text-align: center"><em><span style="font-size: 22px">- وقال أبو محرز الطفاوي: "شكوت إلى جارية لنا ضيق المكسب عليَّ وأنا شاب، فقالت لي: يا بني استعن بعِزِّ القناعة عن ذلِّ المطالب، فكثيرًا والله ما رأيت القليل عاد سليمًا. قال أبو محرز: ما زِلتُ بعد أعرف بركة كلامها في قنوعي" (صفة الصفوة؛ لابن الجوزي: [2/258]).</span></em></p> <p style="text-align: center"><em><span style="font-size: 22px">- وعن الحسن، قال: "لا تزال كريمًا على الناس -أو: لا يزال الناس يُكرِمونك- ما لم تعاط ما في أيديهم، فإذا فعلت ذلك استخفُّوا بك، وكرِهوا حديثك وأبغضوك" (حلية الأولياء؛ لأبي نعيم الأصبهاني: [3/20]).</span></em></p> <p style="text-align: center"><em><span style="font-size: 22px">- وقال مالك بن دينارٍ: "أزهد الناس من لا تتجاوز رغبته من الدنيا بلغته" (أدب الدنيا والدين؛ للماوردي، ص: [227]).</span></em></p> <p style="text-align: center"><em><span style="font-size: 22px">- وكان محمد بن واسع يبل الخبز اليابس بالماء ويأكل ويقول: "من قنع بهذا لم يحتج إلى أحد" (إحياء علوم الدين؛ للغزالي:</span></em></p> <p style="text-align: center"><em><span style="font-size: 22px">[3/239]).</span></em></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"><em><span style="font-size: 22px">منقول للفائدة,,,,,,,,,,,,</span></em></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="أبومحمد, post: 1507818, member: 10547"] [CENTER][I][SIZE=6]قال عبد الله بن عباس رضي الله عنهما: "القناعة مال لا نفاد له" (ذكره ابن عبد ربه في العقد الفريد: [3/169]). - وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: "[/SIZE][/I][URL='http://ar.islamway.net/search?domain=default&query=%22الرزق%22'][I][SIZE=6]الرزق[/SIZE][/I][/URL][I][SIZE=6] رزقان: فرزق تطلبه، ورزق يطلبك، فإن لم تأته أتاك" (ذكره ابن عبد ربه في العقد الفريد: [3/169]، ورواه الجرجاني مرفوعًا في تاريخ جرجان، ص: [366]). - وقال سعد بن أبي وقاص رضي الله عنهما لابنه: "يا بني: إذا طلبت الغنى فاطلبه بالقناعة، فإنها مال لا ينفد؛ وإياك والطمع فإنه فقر حاضر؛ وعليك باليأس، فإنك لم تيأس من شيء قطُّ إلا أغناك الله عنه" (رواه ابن عساكر في تاريخ دمشق: [20/363]). - وقال [/SIZE][/I][URL='http://ar.islamway.net/search?domain=default&query=%22عمر%20بن%20عبد%20العزيز%22'][I][SIZE=6]عمر بن عبد العزيز[/SIZE][/I][/URL][I][SIZE=6] رضي الله عنه: الفقه الأكبر القناعة، وكفُّ [/SIZE][/I][URL='http://ar.islamway.net/search?domain=default&query=%22اللسان%22'][I][SIZE=6]اللسان[/SIZE][/I][/URL][I][SIZE=6]" (أدب المجالسة وحمد اللسان؛ لابن عبد البر، ص: [87]). - وقال الراغب: "الفقر أربعة: فقر الحسنات في الآخرة، وفقر القناعة في [/SIZE][/I][URL='http://ar.islamway.net/search?domain=default&query=%22الدنيا%22'][I][SIZE=6]الدنيا[/SIZE][/I][/URL][I][SIZE=6]، وفقر المقتني، وفقرها جميعًا، والغني بحسبه، فمن حصل له في الدنيا فقد القناعة والمقتني فهو الفقير المطلق على سبيل الذم، ولا يقال له غني بوجه" (تفسير الراغب؛ للراغب الأصفهاني: [1/564|]). - وقال أكثم بن صيفي لابنه: "يا بني، من لم ييأس على ما فاته ودَّع بدنه، ومن قنع بما هو فيه قرَّت عينه" (روضة العقلاء؛ لابن حبان، ص: [149]). - وقال بكر بن عبد الله المزني: "يكفيك من الدنيا ما قنعت به، ولو كفَّ تمرٍ، وشربة ماءٍ، وظلَّ خباءٍ، وكلما انفتح عليك من الدنيا شيءٌ ازدادت نفسك به تعبًا" (القناعة والتعفُّف؛ لابن أبي الدنيا، ص: [62]). - وقال نعيم بن حماد: "سمعت ابن المبارك يقول: مروءة القناعة أفضل من مروءة الإعطاء". - وقال أبو حاتم: "مِن أكثر مواهب الله لعباده وأعظمها خطرًا القناعة، وليس شيء أروح للبدن من [/SIZE][/I][URL='http://ar.islamway.net/search?domain=default&query=%22الرضا%22'][I][SIZE=6]الرضا[/SIZE][/I][/URL][I][SIZE=6] بالقضاء، والثقة بالقسم، ولو لم يكن في القناعة خصلة تُحمد إلا الراحة، وعدم الدخول في مواضع السوء لطلب الفضل، لكان الواجب على العاقل ألا يفارق القناعة على حالة من الأحوال" (روضة العقلاء؛ لابن حبان، ص: [149]). - وقال أيضًا: "القناعة تكون بالقلب؛ فمن غني قلبه غنيت يداه، ومن افتقر قلبه لم ينفعه غِناه، ومن قنع لم يتسخط وعاش آمنًا مطمئنًا، ومن لم يقنع لم يكن له في الفوائت نهاية لرغبته، والجَدُّ والحرمان كأنهما يصطرعان بين العباد" (روضة العقلاء؛ لابن حبان، ص: [150]). - وقال أبو سليمان الداراني: "إن قومًا طلبوا الغنى فحسبوا أنَّه في جمع المال، ألا وإنما الغنى في القناعة، وطلبوا الراحة في الكثرة؛ وإنما الراحة في القلة، وطلبوا الكرامة من الخلق، ألا وهي في [/SIZE][/I][URL='http://ar.islamway.net/search?domain=default&query=%22التقوى%22'][I][SIZE=6]التقوى[/SIZE][/I][/URL][I][SIZE=6]، وطلبوا النعمة في اللباس الرقيق واللين وفي طعامٍ طيبٍ، والنعمة في الإسلام الستر والعافية" ([/SIZE][/I][URL='http://ar.islamway.net/search?domain=default&query=%22الزهد%22'][I][SIZE=6]الزهد[/SIZE][/I][/URL][I][SIZE=6] الكبير؛ للبيهقي، ص: [80]). - وقال أبو الحسن البوشنجي، وسئل عن القناعة؟ فقال: "المعرفة بالقسمة" (الزهد الكبير؛ للبيهقي، ص: [84]). - وعن أبي سليمان أنه قال: "سمعت أختي تقول: الفقراء كلهم أموات إلا من أحياه الله تعالى بعِزِّ القناعة، والرضا بفقره" (صفة الصفوة؛ لابن الجوزي: [2/431]). - وقال أبو محرز الطفاوي: "شكوت إلى جارية لنا ضيق المكسب عليَّ وأنا شاب، فقالت لي: يا بني استعن بعِزِّ القناعة عن ذلِّ المطالب، فكثيرًا والله ما رأيت القليل عاد سليمًا. قال أبو محرز: ما زِلتُ بعد أعرف بركة كلامها في قنوعي" (صفة الصفوة؛ لابن الجوزي: [2/258]). - وعن الحسن، قال: "لا تزال كريمًا على الناس -أو: لا يزال الناس يُكرِمونك- ما لم تعاط ما في أيديهم، فإذا فعلت ذلك استخفُّوا بك، وكرِهوا حديثك وأبغضوك" (حلية الأولياء؛ لأبي نعيم الأصبهاني: [3/20]). - وقال مالك بن دينارٍ: "أزهد الناس من لا تتجاوز رغبته من الدنيا بلغته" (أدب الدنيا والدين؛ للماوردي، ص: [227]). - وكان محمد بن واسع يبل الخبز اليابس بالماء ويأكل ويقول: "من قنع بهذا لم يحتج إلى أحد" (إحياء علوم الدين؛ للغزالي: [3/239]).[/SIZE][/I] [I][SIZE=6]منقول للفائدة,,,,,,,,,,,,[/SIZE][/I][/CENTER] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
القناعــــــــــــــة
أعلى