الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
وللقلوب موعد مع ذكر الله .
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="المحبة السلام" data-source="post: 1504862" data-attributes="member: 12791"><p><a href="http://www.al-7up.com/vb/t140373.html"><u>وللقلوب موعد مع ذكر الله .</u></a></p><p></p><p></p><p>وللقلوب <a href="http://www.al-7up.com/vb/t140373.html"><u>موعد </u></a>مع ذكر الله</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الذكر مِن أنفعِ العباداتِ وأعظمها وقد جاء في فضلِهِ الكثير</p><p></p><p></p><p>مِن الآيات .. والكثير من الأحاديث النَّبويِّة الشَّريفة ...</p><p></p><p></p><p>♥ حُضور القلب في الذكر ♥</p><p></p><p></p><p>يقولُ اللهُ عزَّ وجل:</p><p></p><p></p><p>" وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِين َ</p><p></p><p></p><p>وقد جاءَ في تفسير الآية _ تفسير السَّعدي _</p><p></p><p></p><p>الذكر للهِ تعالى ، يكونُ بالقلبِ ، ويكونُ باللِّسانِ ، ويكون بهما ، وهو أكمل أنواع الذكر وأحواله ،،</p><p></p><p></p><p>فأمر <a href="http://www.al-7up.com/vb/t140373.html"><u>الله </u></a>، عبده ورسوله محمَّدا أصلاً ، وغيره تبعاً ،</p><p></p><p></p><p>بذكر ربَّه في نفسه أيّ :مخلصاً خالياً .</p><p></p><p></p><p>" تضرعا ": بلسانكَ ، مكرراً لأنواعِ الذكر ،</p><p></p><p></p><p>" وخيفة ": في قلبكَ بأن تكونَ خائفاً مِن <a href="http://www.al-7up.com/vb/t140373.html"><u>الله </u></a>،</p><p></p><p></p><p>وجل القلب منه ، خوفاً أن يكونَ عملكَ غير مقبولٍ .</p><p></p><p></p><p>وعلامة الخوف أن يسعى ويجتهدَ ،</p><p></p><p></p><p>في تكميلِ العمل وإصلاحه ، والنُّصح به .</p><p></p><p></p><p>♥ فللذكر درجاتٌ ♥</p><p></p><p></p><p>[ أنواع الذكر] تكونُ</p><p></p><p></p><p>1</p><p></p><p></p><p>- بالقلبِ واللِّسانِ تارةً ، وذلك أفضل الذكر ،</p><p></p><p></p><p>2- وبالقلبِ وحدهُ تارةً ،وهي الدَّرجة الثـَّانيـِّة ،</p><p></p><p></p><p>3- وباللِّسانِ وحدهُ تارةً وهي الدَّرجة الثـَّالثة .</p><p></p><p></p><p>فأفضلُ الذكرِ ما تواطأ عليه القلب واللَّسان ،</p><p></p><p></p><p>وإنَّما كانَ ذكر القلب وحدهُ أفضل من ذكرِ اللِّسان وحدهُ ؛ لأنَّ:</p><p></p><p></p><p>ذكر القلبِ يُثمر المعرفة ، ويهيجُ المحبة ، ويثيرُ الحياء ،</p><p></p><p></p><p>ويبعثُ على المخافةِ ، ويدعو إلى المراقبةِ ،</p><p></p><p></p><p>ويزع ( أيّ : يمنع ) عن التـَّقصير في الطـَّاعات والتَّهاون في المعاصي والسَّيئات .</p><p></p><p></p><p>وذكر اللِّسان وحدهُ لا يُوجبُ شيئاً منها ، فثمرته ضعيفة ".</p><p></p><p></p><p>فأمَّا الذكر باللِّسان والقلب لاهٍ فهو قليل الجدوى،</p><p></p><p></p><p>لأنَّ رسولَ <a href="http://www.al-7up.com/vb/t140373.html"><u>الله </u></a>صلَّى <a href="http://www.al-7up.com/vb/t140373.html"><u>الله </u></a>عليه واله وسلَّم قالَ:</p><p></p><p></p><p>{ اعلموا أنَّ اللهَ لا يقبل الدُّعاء مِن قلبٍ لاهٍ }</p><p></p><p></p><p>♥ أحضر قلبكَ فقلبكَ يحتاجُ للذكرِ ♥</p><p></p><p></p><p>قال تعالى:</p><p></p><p></p><p>" الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ" [الرعد].</p><p></p><p></p><p>كيف يطمئنُ القلبُ بالذكرِ والقلبِ مشغولٌ بكُلِّ مشاغل الدُّنيا ؟!</p><p></p><p></p><p>كيف تخشعُ القلوبُ وتدمعُ العيونَ وتسكنُ النَّفس والقلب غافلٌ عنه ؟!</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>مِمَآ أستُوقفنٍي</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="المحبة السلام, post: 1504862, member: 12791"] [URL='http://www.al-7up.com/vb/t140373.html'][U]وللقلوب موعد مع ذكر الله .[/U][/URL] وللقلوب [URL='http://www.al-7up.com/vb/t140373.html'][U]موعد [/U][/URL]مع ذكر الله الذكر مِن أنفعِ العباداتِ وأعظمها وقد جاء في فضلِهِ الكثير مِن الآيات .. والكثير من الأحاديث النَّبويِّة الشَّريفة ... ♥ حُضور القلب في الذكر ♥ يقولُ اللهُ عزَّ وجل: " وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِين َ وقد جاءَ في تفسير الآية _ تفسير السَّعدي _ الذكر للهِ تعالى ، يكونُ بالقلبِ ، ويكونُ باللِّسانِ ، ويكون بهما ، وهو أكمل أنواع الذكر وأحواله ،، فأمر [URL='http://www.al-7up.com/vb/t140373.html'][U]الله [/U][/URL]، عبده ورسوله محمَّدا أصلاً ، وغيره تبعاً ، بذكر ربَّه في نفسه أيّ :مخلصاً خالياً . " تضرعا ": بلسانكَ ، مكرراً لأنواعِ الذكر ، " وخيفة ": في قلبكَ بأن تكونَ خائفاً مِن [URL='http://www.al-7up.com/vb/t140373.html'][U]الله [/U][/URL]، وجل القلب منه ، خوفاً أن يكونَ عملكَ غير مقبولٍ . وعلامة الخوف أن يسعى ويجتهدَ ، في تكميلِ العمل وإصلاحه ، والنُّصح به . ♥ فللذكر درجاتٌ ♥ [ أنواع الذكر] تكونُ 1 - بالقلبِ واللِّسانِ تارةً ، وذلك أفضل الذكر ، 2- وبالقلبِ وحدهُ تارةً ،وهي الدَّرجة الثـَّانيـِّة ، 3- وباللِّسانِ وحدهُ تارةً وهي الدَّرجة الثـَّالثة . فأفضلُ الذكرِ ما تواطأ عليه القلب واللَّسان ، وإنَّما كانَ ذكر القلب وحدهُ أفضل من ذكرِ اللِّسان وحدهُ ؛ لأنَّ: ذكر القلبِ يُثمر المعرفة ، ويهيجُ المحبة ، ويثيرُ الحياء ، ويبعثُ على المخافةِ ، ويدعو إلى المراقبةِ ، ويزع ( أيّ : يمنع ) عن التـَّقصير في الطـَّاعات والتَّهاون في المعاصي والسَّيئات . وذكر اللِّسان وحدهُ لا يُوجبُ شيئاً منها ، فثمرته ضعيفة ". فأمَّا الذكر باللِّسان والقلب لاهٍ فهو قليل الجدوى، لأنَّ رسولَ [URL='http://www.al-7up.com/vb/t140373.html'][U]الله [/U][/URL]صلَّى [URL='http://www.al-7up.com/vb/t140373.html'][U]الله [/U][/URL]عليه واله وسلَّم قالَ: { اعلموا أنَّ اللهَ لا يقبل الدُّعاء مِن قلبٍ لاهٍ } ♥ أحضر قلبكَ فقلبكَ يحتاجُ للذكرِ ♥ قال تعالى: " الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ" [الرعد]. كيف يطمئنُ القلبُ بالذكرِ والقلبِ مشغولٌ بكُلِّ مشاغل الدُّنيا ؟! كيف تخشعُ القلوبُ وتدمعُ العيونَ وتسكنُ النَّفس والقلب غافلٌ عنه ؟! مِمَآ أستُوقفنٍي [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
وللقلوب موعد مع ذكر الله .
أعلى