الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِلقِصَص والرِوَايات ,,
قصة قصيرة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤" data-source="post: 1504598" data-attributes="member: 9085"><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px">تحاول أن تفك لغز صمته المريب، وهي التي لم تره أياما. أرسلت له عتابا موتسبا.</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: #0000ff">يحتاج أسأل عنك عسب تجا؟</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px">ممسكا بمقود السيارة الساعة 9 ليلاً، وعيناه متسمرتين على التحويلة التي تكتظ فيها السيارات على حوافي الطريق المؤدي إلى مستشفى صحار المرجعي، محشورة بين عتلتين من الخرسانة المسلحة.</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: #006600">أنا بخير</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: #ff0000">أف، تراني ما يعجبني الشخص يوم أكلمه وما يتجاول معي. انزين تعشيت؟</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: #006600">لا ما تعشيت، هحطف آخذلي تكة. شو بخاطرش؟</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: #ff0000">ما أبا شي منك، ما ناقصني انتاه بعد رافعلي ضغطي.</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: #006633">انزين لحم ولا دجاج؟</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px">ويبدو أن الأسئلة العقيمة آيستها من أي إجابة تشفي غليلها الأنثوي. يعجب دوما لم النساء يتبجحن بشيء كمثل: إحساسي ما يخيب- حاسه بشي ما طبيعي. هل هي عدوى أم أنه المود قفل في جو اللعوان؟</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: #ff0000">باغيه تكة لحم.</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px">يعود ليتسنم مقعده خلف المقود في انتظار الطلبية.</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: #ff0000">انزين ما خبرتني شو مضيقبك.</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: #ff0000"></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px">ينظر إليها شزرا كمن يغالب ضحكة سخيفة.</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px">أ<span style="color: #006600">نا لا أفهم سبب الريبة التي تبنين عليها شكوكِ. استغرب منكن معاشر الحريم فضولكن الذي يقتل المود. دعيني أخمن: <u>بعض الفرضيات المعشعشة في مخك وتبحثين عن براهين لها؟</u></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: #006600"></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px">قال ذلك ارتجالاً، فهو لا يود أن تستطنق مكنونه المخفي، وتنبش أسراره التي يحاول مستميتا أن تظل في قعر طويه هو لا بئرها هي، ولذلك اختار أن يهاجم إحساسها السخيف الذي يعلم يقيناً أنه لم يخطئ قط في حياتها.</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: #ff0000">اسمعني، أنا ما أتوهم، أنتاه شي فيك وخاشنه، عارفه تراني، وما بجلس اتحيلك تخبرني.</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: #ff0000"></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px">تصل التكتان، ويتحرك بالسيارة على مهل خوفا من أن تنحرف السيارة في حلكة الليل ووقع الإنارة الخافتة في الطريق المسفلت بزيت القار.</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: #006666">قشبه تقشبهم هم وشوارعهم الزفتة، ما يتعربوا أبدا رعاة البلدية.</span> دمدم في سره إذ لم يشأ أن يظهر لها تبرمه من لجاجتها الأنثوية.</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: #ff0000">أفتحلك التكة؟</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px">كانت قضمت شيئا يسيرا من سندويشتها، وتنظر إليه.</span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: #006600">لا شكرا، دعيني أولا نخرج من هذه المتاهة.</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: #ff0000"><u>إنزين ما خبرتني شو فيك!</u></span></span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤, post: 1504598, member: 9085"] [FONT=Arial][SIZE=5]تحاول أن تفك لغز صمته المريب، وهي التي لم تره أياما. أرسلت له عتابا موتسبا. [COLOR=#0000ff]يحتاج أسأل عنك عسب تجا؟[/COLOR] ممسكا بمقود السيارة الساعة 9 ليلاً، وعيناه متسمرتين على التحويلة التي تكتظ فيها السيارات على حوافي الطريق المؤدي إلى مستشفى صحار المرجعي، محشورة بين عتلتين من الخرسانة المسلحة. [COLOR=#006600]أنا بخير[/COLOR] [COLOR=#ff0000]أف، تراني ما يعجبني الشخص يوم أكلمه وما يتجاول معي. انزين تعشيت؟[/COLOR] [COLOR=#006600]لا ما تعشيت، هحطف آخذلي تكة. شو بخاطرش؟[/COLOR] [COLOR=#ff0000]ما أبا شي منك، ما ناقصني انتاه بعد رافعلي ضغطي.[/COLOR] [COLOR=#006633]انزين لحم ولا دجاج؟[/COLOR] ويبدو أن الأسئلة العقيمة آيستها من أي إجابة تشفي غليلها الأنثوي. يعجب دوما لم النساء يتبجحن بشيء كمثل: إحساسي ما يخيب- حاسه بشي ما طبيعي. هل هي عدوى أم أنه المود قفل في جو اللعوان؟ [COLOR=#ff0000]باغيه تكة لحم.[/COLOR] يعود ليتسنم مقعده خلف المقود في انتظار الطلبية. [COLOR=#ff0000]انزين ما خبرتني شو مضيقبك. [/COLOR] ينظر إليها شزرا كمن يغالب ضحكة سخيفة. أ[COLOR=#006600]نا لا أفهم سبب الريبة التي تبنين عليها شكوكِ. استغرب منكن معاشر الحريم فضولكن الذي يقتل المود. دعيني أخمن: [U]بعض الفرضيات المعشعشة في مخك وتبحثين عن براهين لها؟[/U] [U][/U][/COLOR] قال ذلك ارتجالاً، فهو لا يود أن تستطنق مكنونه المخفي، وتنبش أسراره التي يحاول مستميتا أن تظل في قعر طويه هو لا بئرها هي، ولذلك اختار أن يهاجم إحساسها السخيف الذي يعلم يقيناً أنه لم يخطئ قط في حياتها. [COLOR=#ff0000]اسمعني، أنا ما أتوهم، أنتاه شي فيك وخاشنه، عارفه تراني، وما بجلس اتحيلك تخبرني. [/COLOR] تصل التكتان، ويتحرك بالسيارة على مهل خوفا من أن تنحرف السيارة في حلكة الليل ووقع الإنارة الخافتة في الطريق المسفلت بزيت القار. [COLOR=#006666]قشبه تقشبهم هم وشوارعهم الزفتة، ما يتعربوا أبدا رعاة البلدية.[/COLOR] دمدم في سره إذ لم يشأ أن يظهر لها تبرمه من لجاجتها الأنثوية. [COLOR=#ff0000]أفتحلك التكة؟[/COLOR] كانت قضمت شيئا يسيرا من سندويشتها، وتنظر إليه. [COLOR=#006600]لا شكرا، دعيني أولا نخرج من هذه المتاهة.[/COLOR] [COLOR=#ff0000][U]إنزين ما خبرتني شو فيك![/U][/COLOR][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِلقِصَص والرِوَايات ,,
قصة قصيرة
أعلى