`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤
¬°•| غَيثُ مِن الَعطاء ُ|•°¬
تحاول أن تفك لغز صمته المريب، وهي التي لم تره أياما. أرسلت له عتابا موتسبا.
يحتاج أسأل عنك عسب تجا؟
ممسكا بمقود السيارة الساعة 9 ليلاً، وعيناه متسمرتين على التحويلة التي تكتظ فيها السيارات على حوافي الطريق المؤدي إلى مستشفى صحار المرجعي، محشورة بين عتلتين من الخرسانة المسلحة.
أنا بخير
أف، تراني ما يعجبني الشخص يوم أكلمه وما يتجاول معي. انزين تعشيت؟
لا ما تعشيت، هحطف آخذلي تكة. شو بخاطرش؟
ما أبا شي منك، ما ناقصني انتاه بعد رافعلي ضغطي.
انزين لحم ولا دجاج؟
ويبدو أن الأسئلة العقيمة آيستها من أي إجابة تشفي غليلها الأنثوي. يعجب دوما لم النساء يتبجحن بشيء كمثل: إحساسي ما يخيب- حاسه بشي ما طبيعي. هل هي عدوى أم أنه المود قفل في جو اللعوان؟
باغيه تكة لحم.
يعود ليتسنم مقعده خلف المقود في انتظار الطلبية.
انزين ما خبرتني شو مضيقبك.
ينظر إليها شزرا كمن يغالب ضحكة سخيفة.
أنا لا أفهم سبب الريبة التي تبنين عليها شكوكِ. استغرب منكن معاشر الحريم فضولكن الذي يقتل المود. دعيني أخمن: بعض الفرضيات المعشعشة في مخك وتبحثين عن براهين لها؟
قال ذلك ارتجالاً، فهو لا يود أن تستطنق مكنونه المخفي، وتنبش أسراره التي يحاول مستميتا أن تظل في قعر طويه هو لا بئرها هي، ولذلك اختار أن يهاجم إحساسها السخيف الذي يعلم يقيناً أنه لم يخطئ قط في حياتها.
اسمعني، أنا ما أتوهم، أنتاه شي فيك وخاشنه، عارفه تراني، وما بجلس اتحيلك تخبرني.
تصل التكتان، ويتحرك بالسيارة على مهل خوفا من أن تنحرف السيارة في حلكة الليل ووقع الإنارة الخافتة في الطريق المسفلت بزيت القار.
قشبه تقشبهم هم وشوارعهم الزفتة، ما يتعربوا أبدا رعاة البلدية. دمدم في سره إذ لم يشأ أن يظهر لها تبرمه من لجاجتها الأنثوية.
أفتحلك التكة؟
كانت قضمت شيئا يسيرا من سندويشتها، وتنظر إليه.
لا شكرا، دعيني أولا نخرج من هذه المتاهة.
إنزين ما خبرتني شو فيك!
يحتاج أسأل عنك عسب تجا؟
ممسكا بمقود السيارة الساعة 9 ليلاً، وعيناه متسمرتين على التحويلة التي تكتظ فيها السيارات على حوافي الطريق المؤدي إلى مستشفى صحار المرجعي، محشورة بين عتلتين من الخرسانة المسلحة.
أنا بخير
أف، تراني ما يعجبني الشخص يوم أكلمه وما يتجاول معي. انزين تعشيت؟
لا ما تعشيت، هحطف آخذلي تكة. شو بخاطرش؟
ما أبا شي منك، ما ناقصني انتاه بعد رافعلي ضغطي.
انزين لحم ولا دجاج؟
ويبدو أن الأسئلة العقيمة آيستها من أي إجابة تشفي غليلها الأنثوي. يعجب دوما لم النساء يتبجحن بشيء كمثل: إحساسي ما يخيب- حاسه بشي ما طبيعي. هل هي عدوى أم أنه المود قفل في جو اللعوان؟
باغيه تكة لحم.
يعود ليتسنم مقعده خلف المقود في انتظار الطلبية.
انزين ما خبرتني شو مضيقبك.
ينظر إليها شزرا كمن يغالب ضحكة سخيفة.
أنا لا أفهم سبب الريبة التي تبنين عليها شكوكِ. استغرب منكن معاشر الحريم فضولكن الذي يقتل المود. دعيني أخمن: بعض الفرضيات المعشعشة في مخك وتبحثين عن براهين لها؟
قال ذلك ارتجالاً، فهو لا يود أن تستطنق مكنونه المخفي، وتنبش أسراره التي يحاول مستميتا أن تظل في قعر طويه هو لا بئرها هي، ولذلك اختار أن يهاجم إحساسها السخيف الذي يعلم يقيناً أنه لم يخطئ قط في حياتها.
اسمعني، أنا ما أتوهم، أنتاه شي فيك وخاشنه، عارفه تراني، وما بجلس اتحيلك تخبرني.
تصل التكتان، ويتحرك بالسيارة على مهل خوفا من أن تنحرف السيارة في حلكة الليل ووقع الإنارة الخافتة في الطريق المسفلت بزيت القار.
قشبه تقشبهم هم وشوارعهم الزفتة، ما يتعربوا أبدا رعاة البلدية. دمدم في سره إذ لم يشأ أن يظهر لها تبرمه من لجاجتها الأنثوية.
أفتحلك التكة؟
كانت قضمت شيئا يسيرا من سندويشتها، وتنظر إليه.
لا شكرا، دعيني أولا نخرج من هذه المتاهة.
إنزين ما خبرتني شو فيك!