علي سعيد الغيثي
اداري الفريق التطويري سابقا
رعى معالي الشيخ خالد بن عمر بن سعيد المرهون وزير الخدمة المدنية صباح أمس بحضور سعادة الشيخ الدكتور سعيد بن خميس الكعبي رئيس الهيئة العامة لحماية المستهلك وأصحاب السعادة ومديرو العموم المؤسسات الحكومية والخاصة بالمحافظة والتربويون الذين أمضوا في مسيرة العمل التربوي لأكثر من 25 عام وورثة المكرمين الذي توفاهم الله على مسرح المديرية العامة للتربية والتعليم لمحافظة البريمي .
وشهد الحفل تكريم 96 من التربويين الذي أمضوا في العمل بتعليمية المحافظة أكثر من 25 عام من مديرو العموم ومديرو الدوائر الذين تعاقبوا في العمل بتعليمية المحافظة والمعلمين والإداريين والعاملين في تعليمية محافظة البريمي .
وتضمن حفل التكريم كلمة لنائب رئيس مجلس الآباء والمعلمين بولاية محضة عبدالله بن خميس الكعبي مستشار وزيرة التربية والتعليم للشؤون التربوية والتي أثنى فيها على الجهود التي بذلها التربويين في مسيرة العمل التربوية بتعليمية محافظة البريمي ، وتفانيهم وإخلاصهم والذين كانوا منبر إشعاع ومثالا يحتذى به في المثابرة والعمل الجاد .
وأضاف الكعبي قائلا : أننا هنا لتكريم أياد كريمة ونفوس أبية قدمت لهذا الوطن روائع الإنجاز والعمل في مجال هو الأهم والأبرز في حياة الأمم والمجتمعات في مجال صناعة الإنسان واعداده وتأهيله في مجال بناء الأجيال تعليما وتميزا .
وأضاف الكعبي قائلا : اننا هنا لتعزيز قيمة العمل وفلسفة الإنسان الإحسان لقوله تعالى : " هل جزاء الإحسان إلا الإحسان " ، إن هذه الوقفة في حدائق التكريم والتحفيز من أجل أن تقول الأجيال اليوم هذه نماذج حية واقعية تعيش بيننا ، أعطت ولا تزال تعطي دون تذمر أو تردد ، وهي بمثابة قصائد ملحمية تطبيقية للعمل الجاد الرصين الذي يراعي ربه وخالقه قبل أي شيء ، أنها صور جميلة مبدعة اختلطت بها آمال وآلام وأفراح وأحزان ونجاحات وإخفاقات أحيانا آخرى ، خلال أكثر من 25 عام ، إنه مجلد ضخم من القصص والذكريات والخبرات والإنجازات لا بد أن يقرأ سطرا سطرا وصفحة صفحة .
ومن ثم قدمت طالبات مدرسة البريمي للصفوف (1-4) أوبريت ترحيبي كما قدم المنشد أنور بن زاهر الغريبي أنشودة جاءت كلمات تحمل معانى التقدير والعرفان لمن سخروا أعمارهم قفي مسيرة بناء الأجيال ، ومن ثم قدمت فرقة بني كعب لوحة من فن العيالة .
وفي ختام الحفل قام معالي الشيخ وزير الخدمة المدنية يرافقه نائب رئيس مجلس الآباء والمعلمين بولاية محضة بتكريم التربويين والبالغ عددهم 96 تربويا كما قام سعادة الشيخ سالم بن حمود المعمري والي محضة رئيس مجلس الآباء والمعلمين بولاية محضة بتسليم هدية تذكارية لراعي الحفل .
وشهد الحفل تكريم 96 من التربويين الذي أمضوا في العمل بتعليمية المحافظة أكثر من 25 عام من مديرو العموم ومديرو الدوائر الذين تعاقبوا في العمل بتعليمية المحافظة والمعلمين والإداريين والعاملين في تعليمية محافظة البريمي .
وتضمن حفل التكريم كلمة لنائب رئيس مجلس الآباء والمعلمين بولاية محضة عبدالله بن خميس الكعبي مستشار وزيرة التربية والتعليم للشؤون التربوية والتي أثنى فيها على الجهود التي بذلها التربويين في مسيرة العمل التربوية بتعليمية محافظة البريمي ، وتفانيهم وإخلاصهم والذين كانوا منبر إشعاع ومثالا يحتذى به في المثابرة والعمل الجاد .
وأضاف الكعبي قائلا : أننا هنا لتكريم أياد كريمة ونفوس أبية قدمت لهذا الوطن روائع الإنجاز والعمل في مجال هو الأهم والأبرز في حياة الأمم والمجتمعات في مجال صناعة الإنسان واعداده وتأهيله في مجال بناء الأجيال تعليما وتميزا .
وأضاف الكعبي قائلا : اننا هنا لتعزيز قيمة العمل وفلسفة الإنسان الإحسان لقوله تعالى : " هل جزاء الإحسان إلا الإحسان " ، إن هذه الوقفة في حدائق التكريم والتحفيز من أجل أن تقول الأجيال اليوم هذه نماذج حية واقعية تعيش بيننا ، أعطت ولا تزال تعطي دون تذمر أو تردد ، وهي بمثابة قصائد ملحمية تطبيقية للعمل الجاد الرصين الذي يراعي ربه وخالقه قبل أي شيء ، أنها صور جميلة مبدعة اختلطت بها آمال وآلام وأفراح وأحزان ونجاحات وإخفاقات أحيانا آخرى ، خلال أكثر من 25 عام ، إنه مجلد ضخم من القصص والذكريات والخبرات والإنجازات لا بد أن يقرأ سطرا سطرا وصفحة صفحة .
ومن ثم قدمت طالبات مدرسة البريمي للصفوف (1-4) أوبريت ترحيبي كما قدم المنشد أنور بن زاهر الغريبي أنشودة جاءت كلمات تحمل معانى التقدير والعرفان لمن سخروا أعمارهم قفي مسيرة بناء الأجيال ، ومن ثم قدمت فرقة بني كعب لوحة من فن العيالة .
وفي ختام الحفل قام معالي الشيخ وزير الخدمة المدنية يرافقه نائب رئيس مجلس الآباء والمعلمين بولاية محضة بتكريم التربويين والبالغ عددهم 96 تربويا كما قام سعادة الشيخ سالم بن حمود المعمري والي محضة رئيس مجلس الآباء والمعلمين بولاية محضة بتسليم هدية تذكارية لراعي الحفل .