البريمي نيوز
¬°•|شبكة البريمي للأخبار|•°¬
- إنضم
- 15 أكتوبر 2011
- المشاركات
- 512
الكاتبة ليلى البلوشي في ضيافة صالون فاطمة العلياني الأدبي
أستضاف صالون فاطمة العلياني الأدبي يوم أمس الكاتبة العمانية ليلى البلوشي في جلسة أدبية بعنوان " المرأة في هواجس غرفة العالم " بجمعية المرأة العمانية ..
بدأت الجلسة مع الدكتورة فاطمة العلياني والتي بدأت بكلمة عن الاحتفال بالعيد الوطني الأربع والأربعين المجيد وتهنئة للشعب العماني وقائد البلاد متمنية الشفاء العاجل لصاحب الجلالة وعودته سالما إلى الوطن ثم رحبت بالكاتبة وبالحضور .
بعدها تطرقت الدكتورة إلى التعريف بالكاتبة وبالكتاب وقراءة سريعة لغلاف الكتاب والإهداء وتصفح لأبرز الغرفة التي اشتملها الكتاب إذ جمعت الكاتبة مقالاتها في جملة من الغرفة المتنوعة ثم بدأت دكتورة فاطمة حوارها للكتابة وكانت البداية مع سبب تخيرها لهذا العنوان سبب تخيرها لهذا العنوان بالتحديد فكانت إجابة الكاتبة ليلى البلوشي أنها أرادت لهذه المقالات أن تجمع في غرفة العالم الواسع وبعد تواصلها مع بعض الكتاب والأصدقاء استقرت على عنوان " هواجس غرفة العالم".
بعدعا توالى الحوار عن أولى مقالات الكاتبة "هلأ لوين" والبعد السياسي للمرأة من خلال هذا الفلم ، فالمرأة تتجاوز الذكاء الإجتماعي إلى الذكاء السياسي بعدها تم التطرق إلى المرأة في البلدان التي تطرقت لها الكاتبة ثم سؤال عن المرأة العمانية في سطور مقالات الكاتبة فكانت الإجابة أن الكاتبة تكتب عن المرأة بشكل عام وعن قضاياها وهمومها والمرأة العمانية تضارع في تلك الهموم والقضايا نساء العالم.
وعن الكاتبة وأجواء الكتابة تقول الكاتبة ليلى البلوشي أنها تجلس في الغرفة وحيدة ملتزمة الهدوء في غرفتها هذه الغرفة التي أخرجت لنا هذه المقالات وحبها للقراءة في عزلة ليست بتامة فهي تكتب جزءًا من المقال ثم تخرج لترى عائلتها أو لمشاهدة فيلم أو الخروج من المنزل ..
وبين الحوار والمناقشة ومداخلات الحضور التي أثرت الجلسة تقول الكاتبة:
المرأة في هواجس العالم ليست المرأة العربية أوالفرنسية أو البريطانية إنما هي المرأة في كل مكان ،
و بأن المرأة موجودة دائماً في كل مجالات الحياة فلم تعد المرأة مغلوبة على أمرها بل تجاوزت البعد الاجتماعي والاقتصادي لتصل إلى البعد السياسي كذلك.
بعدها تطرقت دكتورة فاطمة العلياني والكاتبة ليلى البلوشي بضرب الأمثلة للمرأة في الوطن العربي وبعض القضايا كقضية الطلاق.
وأكدت الكاتبة قبل ختام الجلسة بأن الهدف من الهواجس التي تخص المرأة هو طرح القضايا الخاصة بالمرأة من مختلف بقاع العالم وتترك معالجات هذه القضايا لرؤية القارئ ، كما تؤكد الكاتبة على أهمية الكتب وتفضل شراء الكتب أكثر من شراء اي شي آخر وبأن القارئ أقوى من المثقف لأن القارئ هو الذي ينتقد الكتاب ويكتشف ما به من خلال القراءة.
وبعد ختام الجلسة كان هناك جلسة لتوقيع بعض كتب الكاتبة ليلى البلوشي منها: هواجس غرفة العالم، ورسائل حب مفترضة بين هنرب ميللر وأناييس نن بالإضافة إلى مجموعتها القصصية الجديدة"قلبها التاسع".
وفي الختام شكرت الدكتورة فاطمة الكاتبة ليلى البلوشي والحضور ثم أهدت الدكتورة الكاتبة هدية ً تذكارية وباقة ورد ..
أستضاف صالون فاطمة العلياني الأدبي يوم أمس الكاتبة العمانية ليلى البلوشي في جلسة أدبية بعنوان " المرأة في هواجس غرفة العالم " بجمعية المرأة العمانية ..
بدأت الجلسة مع الدكتورة فاطمة العلياني والتي بدأت بكلمة عن الاحتفال بالعيد الوطني الأربع والأربعين المجيد وتهنئة للشعب العماني وقائد البلاد متمنية الشفاء العاجل لصاحب الجلالة وعودته سالما إلى الوطن ثم رحبت بالكاتبة وبالحضور .
بعدها تطرقت الدكتورة إلى التعريف بالكاتبة وبالكتاب وقراءة سريعة لغلاف الكتاب والإهداء وتصفح لأبرز الغرفة التي اشتملها الكتاب إذ جمعت الكاتبة مقالاتها في جملة من الغرفة المتنوعة ثم بدأت دكتورة فاطمة حوارها للكتابة وكانت البداية مع سبب تخيرها لهذا العنوان سبب تخيرها لهذا العنوان بالتحديد فكانت إجابة الكاتبة ليلى البلوشي أنها أرادت لهذه المقالات أن تجمع في غرفة العالم الواسع وبعد تواصلها مع بعض الكتاب والأصدقاء استقرت على عنوان " هواجس غرفة العالم".
بعدعا توالى الحوار عن أولى مقالات الكاتبة "هلأ لوين" والبعد السياسي للمرأة من خلال هذا الفلم ، فالمرأة تتجاوز الذكاء الإجتماعي إلى الذكاء السياسي بعدها تم التطرق إلى المرأة في البلدان التي تطرقت لها الكاتبة ثم سؤال عن المرأة العمانية في سطور مقالات الكاتبة فكانت الإجابة أن الكاتبة تكتب عن المرأة بشكل عام وعن قضاياها وهمومها والمرأة العمانية تضارع في تلك الهموم والقضايا نساء العالم.
وعن الكاتبة وأجواء الكتابة تقول الكاتبة ليلى البلوشي أنها تجلس في الغرفة وحيدة ملتزمة الهدوء في غرفتها هذه الغرفة التي أخرجت لنا هذه المقالات وحبها للقراءة في عزلة ليست بتامة فهي تكتب جزءًا من المقال ثم تخرج لترى عائلتها أو لمشاهدة فيلم أو الخروج من المنزل ..
وبين الحوار والمناقشة ومداخلات الحضور التي أثرت الجلسة تقول الكاتبة:
المرأة في هواجس العالم ليست المرأة العربية أوالفرنسية أو البريطانية إنما هي المرأة في كل مكان ،
و بأن المرأة موجودة دائماً في كل مجالات الحياة فلم تعد المرأة مغلوبة على أمرها بل تجاوزت البعد الاجتماعي والاقتصادي لتصل إلى البعد السياسي كذلك.
بعدها تطرقت دكتورة فاطمة العلياني والكاتبة ليلى البلوشي بضرب الأمثلة للمرأة في الوطن العربي وبعض القضايا كقضية الطلاق.
وأكدت الكاتبة قبل ختام الجلسة بأن الهدف من الهواجس التي تخص المرأة هو طرح القضايا الخاصة بالمرأة من مختلف بقاع العالم وتترك معالجات هذه القضايا لرؤية القارئ ، كما تؤكد الكاتبة على أهمية الكتب وتفضل شراء الكتب أكثر من شراء اي شي آخر وبأن القارئ أقوى من المثقف لأن القارئ هو الذي ينتقد الكتاب ويكتشف ما به من خلال القراءة.
وبعد ختام الجلسة كان هناك جلسة لتوقيع بعض كتب الكاتبة ليلى البلوشي منها: هواجس غرفة العالم، ورسائل حب مفترضة بين هنرب ميللر وأناييس نن بالإضافة إلى مجموعتها القصصية الجديدة"قلبها التاسع".
وفي الختام شكرت الدكتورة فاطمة الكاتبة ليلى البلوشي والحضور ثم أهدت الدكتورة الكاتبة هدية ً تذكارية وباقة ورد ..