الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
ايران مهمه أمريكا الأولى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="أبو سلطااان" data-source="post: 157521" data-attributes="member: 587"><p style="text-align: center">إيران.. مهمة أمريكا الأولى </p><p><span style="font-family: 'tahoma'"><span style="font-size: 9px"><span style="color: #808080">10/28/2008</span></span></span></p><p>روجير كوهين : </p><p></p><p>حتى وقت تقاعده من منصبه فى الخارجية الامريكية كنائب للخارجية للشؤون السياسية،كان نيكولاس بيرنز، المفاوض الامريكى الرئيسي مع ايران.فكم مرة التقى طوال الثلاثة اعوام التى قضاها فى هذا المنصب، بإيرانى؟ ولا مرة. هو فى الواقع لم يكن مسموحا له بذلك.كان حضوره مفترضا فيه ان يكون مكافأة للايرانيين إذا أوقفوا تخصيب اليورانيوم وجلسوا على طاولة المفاوضات. وكان بيرنز ، البالغ من العمر الآن 25 عاما، كان قد التحق بالخارجية الامريكية عام 1980، وهو من بين جيل من الدبلوماسيين الامريكان الذين لم تطأ لهم قدم الاراضى الايرانية ولا الشرق الاوسط.ولو كانت أمريكا جادة بخصوص الشرق الاوسط، عليها ان تغير هذا.صحيح أن وول ستريت والازمة المالية همشت السياسة الخارجية فى الحملة الانتخابية الرئاسية فى امريكا، لكنها- السياسة الخارجية- ستعود الى قلب الساحة فى الخامس من نوفمبر القادم.فبريد الوارد فى صندوق الرئيس القادم سيحتوى على حربين وثيقي الصلة،العراق وافغانستان،وجدول زمني محدد بدقة،من اجل منع ايران من امتلاك قدرات نووية.</p><p>إنها اجندة تهيمن عليها ايران، وبعيدا عن الملف النووى والذى يبدو انه يطغى على كل ما سواه، فالاستقرار بعيد المدى فى العراق وافغانستان لن يتحقق دون مقدار لا غنى عنه من التعاون الايرانى، بالاضافة الى تحقيق السلام فى لبنان ووضع نهاية للصراع الفلسطينى الاسرائيلى.و فيما يتعلق بالملف الايرانى، يبتعد كل من اوباما وماكين فى موقفيهما بعيدا عن بعضهما مسافة كبيرة.فلقد قال اوباما انه لا معنى لعدم وجود حوار بين امريكا وايران. أما ماكين فقد قال بضرب ايران ايران بالقنابل.ويبدو ان شعار حملة ماكين" الدولة أولا" معناه ان باقى العالم يأتى آخرا.وبيرنز مثله مثل اوباما يرى انه حان الوقت للحديث مع ايران.وأن امريكا تحتاج الى الالتزام باستراتيجية دبلوماسية اكثر طموحا. فالخارجية الامريكية فى نظره عليها مسؤولية كبيرة بعد العراق، عليها ان تستنفد كل الوسائل الدبلوماسية الممكنة قبل اللجوء الى استخدام القوة. لقد حان الوقت لأن تتخلى امريكا عن شرطها بأن توقف ايران برنامجها النووى قبل الجلوس على مائدة الحوار.فهذا الشرط لا يمنح امريكا الا القليل. أيضا حان الوقت لان تعيد امريكا التفكير فى كامل مدخلها الى ايران- مستهل العام القادم هو الذكرى الثلاثون للثورة الايرانية.والمكان الجيد لبدء هذا وهو الدخول الى داخل عقل أية الله علي خامنئي. لقد كانت الثورة الايرانية انتفاضة دينية،لكنها ايضا انتفاضة قومية ضد التدخل الامريكى فى الدولة، بما فى ذلك انقلاب 1953 المهندس على يد الاستخبارات الامريكية،ودعم الشاه الايرانى. وخامنئى يعرف القيادة الايرانية المناهضة لامريكا مازال لها صدى فى الشارع الاسلامي.وهو يعرف جيدا الى أي مدى نمت السلطة الايرانية فى السنوات الاخيرة، بعد ان خلصتهم امريكا من عدوهم التاريخي ، صدام حسين، وتولى الشيعة الحكم فى بغداد. ويعرف مدى قوة ذراعي ايران فى الشرق الاوسط،حزب الله وايران.ويعرف كم هى ممدة العسكرية الأمريكية فى العالم كله. ويعرف مدى شعبية البرنامج النووى محليا كرمز لطموح ايران الاقليمى. ويعرف ان اسرئيل تمتلك القنبلة النووية.</p><p>كل تلك حقائق. ولو ان هناك درسا نخرج به من سنوات بوش، سيكون هو ان التعامل مع الاوهام لن يجدى نفعا.وثمن يد المصافحة التى تمتد لايران لن يكون بسيطا. رغم هذا ، لايران بعض المصالح المشتركة مع امريكا- منع الانهيار فى العراق،منع عودة الطالبان فى افغانستان، تجنب المصادمات مع السنة.وايران تريد الأمن والمدخل للاقتصاد العالمى،واسترداد العلاقات الدبلوماسية مع امريكا.وكل هذا معناه ان تفكر امريكا بشكل اوسع.أن تكون واقعية ألا تصر على حل الملف النووى بشروطها وحدها.لأمريكا مصلحة ،ولايران مصلحة، فهل هناك منطقة مشتركة تلتقي فيها المصلحتان؟ على امريكا ان تكف عن المحاضرات، وعن المطالبة بكل شيء – وقف البرنامج النووى،القضاء على الارهاب، و وقف التدخل فى غزة ولبنان – فبدون وسائل تحقق هذه المطالب، لن تحصل امريكا على شيىء.وبالطبع هناك الكثير من الاصوات الامريكية الحانقة على كل هذه المقترحات.لكن محمود أحمدى نجاد ، الرئيس الايرانى، يريد أن يمحو اسرائيل من الخريطة،وهو ينكر المحرقة.والعقلانية تقول لنا( الامريكان) أن نركز على الراهن وحاليا لا تمتلك ايران أية قدرات نووية،وهو الوقت المناسب للحوار.لقد تحاورت أمريكا من قبل مع ستالين ومع ماو ، ويمكنها ان تفعل هذا مع ايران.</p><p></p><p></p><p></p><p><strong><span style="color: red">الشبيبه</span></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="أبو سلطااان, post: 157521, member: 587"] [CENTER]إيران.. مهمة أمريكا الأولى [/CENTER] [FONT=tahoma][SIZE=1][COLOR=#808080]10/28/2008[/COLOR][/SIZE][/FONT] روجير كوهين : حتى وقت تقاعده من منصبه فى الخارجية الامريكية كنائب للخارجية للشؤون السياسية،كان نيكولاس بيرنز، المفاوض الامريكى الرئيسي مع ايران.فكم مرة التقى طوال الثلاثة اعوام التى قضاها فى هذا المنصب، بإيرانى؟ ولا مرة. هو فى الواقع لم يكن مسموحا له بذلك.كان حضوره مفترضا فيه ان يكون مكافأة للايرانيين إذا أوقفوا تخصيب اليورانيوم وجلسوا على طاولة المفاوضات. وكان بيرنز ، البالغ من العمر الآن 25 عاما، كان قد التحق بالخارجية الامريكية عام 1980، وهو من بين جيل من الدبلوماسيين الامريكان الذين لم تطأ لهم قدم الاراضى الايرانية ولا الشرق الاوسط.ولو كانت أمريكا جادة بخصوص الشرق الاوسط، عليها ان تغير هذا.صحيح أن وول ستريت والازمة المالية همشت السياسة الخارجية فى الحملة الانتخابية الرئاسية فى امريكا، لكنها- السياسة الخارجية- ستعود الى قلب الساحة فى الخامس من نوفمبر القادم.فبريد الوارد فى صندوق الرئيس القادم سيحتوى على حربين وثيقي الصلة،العراق وافغانستان،وجدول زمني محدد بدقة،من اجل منع ايران من امتلاك قدرات نووية. إنها اجندة تهيمن عليها ايران، وبعيدا عن الملف النووى والذى يبدو انه يطغى على كل ما سواه، فالاستقرار بعيد المدى فى العراق وافغانستان لن يتحقق دون مقدار لا غنى عنه من التعاون الايرانى، بالاضافة الى تحقيق السلام فى لبنان ووضع نهاية للصراع الفلسطينى الاسرائيلى.و فيما يتعلق بالملف الايرانى، يبتعد كل من اوباما وماكين فى موقفيهما بعيدا عن بعضهما مسافة كبيرة.فلقد قال اوباما انه لا معنى لعدم وجود حوار بين امريكا وايران. أما ماكين فقد قال بضرب ايران ايران بالقنابل.ويبدو ان شعار حملة ماكين" الدولة أولا" معناه ان باقى العالم يأتى آخرا.وبيرنز مثله مثل اوباما يرى انه حان الوقت للحديث مع ايران.وأن امريكا تحتاج الى الالتزام باستراتيجية دبلوماسية اكثر طموحا. فالخارجية الامريكية فى نظره عليها مسؤولية كبيرة بعد العراق، عليها ان تستنفد كل الوسائل الدبلوماسية الممكنة قبل اللجوء الى استخدام القوة. لقد حان الوقت لأن تتخلى امريكا عن شرطها بأن توقف ايران برنامجها النووى قبل الجلوس على مائدة الحوار.فهذا الشرط لا يمنح امريكا الا القليل. أيضا حان الوقت لان تعيد امريكا التفكير فى كامل مدخلها الى ايران- مستهل العام القادم هو الذكرى الثلاثون للثورة الايرانية.والمكان الجيد لبدء هذا وهو الدخول الى داخل عقل أية الله علي خامنئي. لقد كانت الثورة الايرانية انتفاضة دينية،لكنها ايضا انتفاضة قومية ضد التدخل الامريكى فى الدولة، بما فى ذلك انقلاب 1953 المهندس على يد الاستخبارات الامريكية،ودعم الشاه الايرانى. وخامنئى يعرف القيادة الايرانية المناهضة لامريكا مازال لها صدى فى الشارع الاسلامي.وهو يعرف جيدا الى أي مدى نمت السلطة الايرانية فى السنوات الاخيرة، بعد ان خلصتهم امريكا من عدوهم التاريخي ، صدام حسين، وتولى الشيعة الحكم فى بغداد. ويعرف مدى قوة ذراعي ايران فى الشرق الاوسط،حزب الله وايران.ويعرف كم هى ممدة العسكرية الأمريكية فى العالم كله. ويعرف مدى شعبية البرنامج النووى محليا كرمز لطموح ايران الاقليمى. ويعرف ان اسرئيل تمتلك القنبلة النووية. كل تلك حقائق. ولو ان هناك درسا نخرج به من سنوات بوش، سيكون هو ان التعامل مع الاوهام لن يجدى نفعا.وثمن يد المصافحة التى تمتد لايران لن يكون بسيطا. رغم هذا ، لايران بعض المصالح المشتركة مع امريكا- منع الانهيار فى العراق،منع عودة الطالبان فى افغانستان، تجنب المصادمات مع السنة.وايران تريد الأمن والمدخل للاقتصاد العالمى،واسترداد العلاقات الدبلوماسية مع امريكا.وكل هذا معناه ان تفكر امريكا بشكل اوسع.أن تكون واقعية ألا تصر على حل الملف النووى بشروطها وحدها.لأمريكا مصلحة ،ولايران مصلحة، فهل هناك منطقة مشتركة تلتقي فيها المصلحتان؟ على امريكا ان تكف عن المحاضرات، وعن المطالبة بكل شيء – وقف البرنامج النووى،القضاء على الارهاب، و وقف التدخل فى غزة ولبنان – فبدون وسائل تحقق هذه المطالب، لن تحصل امريكا على شيىء.وبالطبع هناك الكثير من الاصوات الامريكية الحانقة على كل هذه المقترحات.لكن محمود أحمدى نجاد ، الرئيس الايرانى، يريد أن يمحو اسرائيل من الخريطة،وهو ينكر المحرقة.والعقلانية تقول لنا( الامريكان) أن نركز على الراهن وحاليا لا تمتلك ايران أية قدرات نووية،وهو الوقت المناسب للحوار.لقد تحاورت أمريكا من قبل مع ستالين ومع ماو ، ويمكنها ان تفعل هذا مع ايران. [B][COLOR=red]الشبيبه[/COLOR][/B] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
ايران مهمه أمريكا الأولى
أعلى