بسم الله الرحمن الرحيم
،
عدنا من جديد ، كثير منا صار يفقد الصراحة هذه الايام لاسباب كثيرة ، ،
ولكن البعض قد يتجنب الصراحه في بعض الأوقات لماذا !! ...
اول سبب ممكن اتطرق له هو الشعور بالنقص و عدم الثقة ،
كيف يعني ؟
مثلا ربيعي فلان ما شاء الله قيادي و صاحب كلم قوي
و من يقول كلمة اقوله تم ، و مهما غلط و اعرف انه
غلط اخاف اصارحه لاني انا اقل منه مستوى او عمر ,.,. الخ
الشعور بالنقص هذا يخلي الشخص ما يقدر يواجه
هالانسان اللي و دائما يشعر بداخله انه بشيء يقوله
لا تقول له هو اكبر منك و فاهم ، لا تقول له انت مب قدها
لا تقول له لانه ما بيسمع رمستك و كلامه هو اللي يمشي .. الخ !
ثانياً الخوف من الفقد :
مثلا فلانة متميزة في مجال معين و كثير
من الانظار حولها بصورة مركزة نظرا لتميزها
و لكن لسانها طويل و تعاملها مع غيرها بغرور ،
هنا الامر يحتاج للصراحة يا فلانة عدلي اسلوبج
يا فلانة مب زين اللي سويتيه مع المجموعة الفلانية
و بالمقابل تلقون ربيعتها مايدتنها بكل شيء
ع اساس ما تزعل و تفقدها .
ثالثا : غرص المصلحة .
معروف الصديق الحقيقي ممكن يصارح صديقة باريحيه
لانه يباله الخير و لكن اصدقاء المصلحة دائما ما يصارحون
بالاخطاء بالعكس دائمي التودد و التملق و النفاق .
رابعاً: تجارب فاشلة مع الصراحة
يعني البعض الله يهديه يوم يبا يصارح حد يكسر له
مياديفة لين يقول بس و بدل لا يستوي علاج يستون
مشاكل و من هذا المنطلق الشخص يبتعد تماما عن
الصراحة او ابداء رأية و وجهه نظره .
هذا اللي طلع عندي الحين و بالنسبة لرأي أختي أم ماجد :
الصراحه حلوة يوم حد يصارك ويه بويه مب انه يتريا لين يوصل ويرتاح بعدين يراسله باي شي من وسائل التواصل مثل الواتساب الكيك تويتر اي شي من هذيلا .. الصراحه تعتبر من قوة الشخصيه ان الشخص هذا شخصيته قويه ويقدر يصارح غيره اما اللي شخصيته ضعيفه طول عمره ما يبصارح حد يتم جبان يخاف :m39b2:
لا اتفق في كون طريقة المصارحة غير المواجهه المباشرة ضعف
لانه الصراحة لها طرق كثير سواء كانت فيس تو فيس او بالصوت
أو بالمراسلة، اهم شي هي معلومه توصل للطرف الثاني او
ملاحظة من طرف لطرف اخر لتحسين السلوك و ما شابه ان امكن
لانه للصراحة وقت ، مثلا ما اشوف واحد معصب و ايي اصارحه
لانه عادي يوصلني كف محترم منه ، او مثلا ايي اصارح ادمي
و احرجه قدام مية الف واحد المفروض تكون المصارحة بين طرفين
الاسلوب في المصارحة لازم يكون حواري بعيد عن التعصب
بالراي لانه في النهاية هي وجهه نظر ممكن تقبل و ممكن ترفض
،
جل الاحترام