حكآيةة غيم
¬°•| الكلمة الحلوة |•°¬
بسم الله الرحمن الرحيم
والصـلاة والسلام ع خير الآنام
أمآ بـعد
*
*
بـات هذا الجيل غير الجيل الذي عرفناه من قبل, اصبح الطفل ذو الـ 10 سنوات او ربما اقل يمتلك هاتفاً ,والآخر قد سجّل في احد مواقع التواصل المختلفة دون معرفة ما قد يترتب على ذلك
فقد أحدثت الثورة التكنولوجية الحديثة قفزة كبؤرة في حياتنا لا سيما في حياة أطفالنا، الذين أصبحت توجهاتهم نحو الإنخراط في هذه الثورة للتواصل مع العالم الخارجي من خلالها، فالكثير من الآباء يعتقدون أن هذه الوسائل جاءت بهدف اللعب والمرح إلا أن الحقيقة منافية لذلك
تُعتبر مواقع التواصل الإجتماعي المتعارف عليها في الوقت الحالي، كالفيسبوك والواتس آب واليوتيوب والإنستجرام والكيك ماسينجر وغيرها، مواقع تشكّل تهديداً على الأطفال وعلى صحتهم البدنية والذهنيّة، فهم مع قلّة خبرتهم يكونون فريسة سهلة المنال لتلك المواقع بسلبياتها ومن المتواجدين عليها من المحتالين وسيئيّ الأخلاق.
وعلى الرغم بأن العمر المسموح للمشاركة بهذه المواقع خاصةً موقع الفيسبوك هو الـ 13 سنة، إلا أن الأطفال باستطاعتهم المشاركة من خلال أصدقاء أكبر سناً أو من خلال أهاليهم وبأسماء وتواريخ وهميّة، الأمر الذي يستدعي من الأبوين تدخلاً سريعاً ومراقبة دائمة دون إشعار الأطفال بذلك،
من المدهش حقاً أنّه حتى الطفل الصغير الذي لا يستطيع ربط حذائه بعد، أصبح في مقدوره إستخدام أي جهاز إلكتروني مهما يكن متطوراً
تسأولآت عده هنآ ومن آهمهآ ..
*هل انت/ي من المؤيدين لاعطاء الاطفال مثل هذه الاجهزه ..؟؟ لماذا ..؟؟
* مآالتأثير السلبي بنظرك لإستخدام التكنولوجيا دون الأنشطة الأخرى في نمو الطفل ؟!
* مآهو العمر المثالي لبدء اعطااء الطفل مثل هذه الاجهزه ..؟؟
-*مآهو التحدي الحقيقي الذي يواجه الأهل، فهو إيجاد وسيلة لمساعدة أطفالهم على الإستفادة من التكنولوجيا المتطورة ؟!
قضية لفتت انتباهي
لذا اتركهها بين أيديكم
عذراً ع الإطالة
دمتمُ بخيرَ::44
والصـلاة والسلام ع خير الآنام
أمآ بـعد
*
*
بـات هذا الجيل غير الجيل الذي عرفناه من قبل, اصبح الطفل ذو الـ 10 سنوات او ربما اقل يمتلك هاتفاً ,والآخر قد سجّل في احد مواقع التواصل المختلفة دون معرفة ما قد يترتب على ذلك
فقد أحدثت الثورة التكنولوجية الحديثة قفزة كبؤرة في حياتنا لا سيما في حياة أطفالنا، الذين أصبحت توجهاتهم نحو الإنخراط في هذه الثورة للتواصل مع العالم الخارجي من خلالها، فالكثير من الآباء يعتقدون أن هذه الوسائل جاءت بهدف اللعب والمرح إلا أن الحقيقة منافية لذلك
تُعتبر مواقع التواصل الإجتماعي المتعارف عليها في الوقت الحالي، كالفيسبوك والواتس آب واليوتيوب والإنستجرام والكيك ماسينجر وغيرها، مواقع تشكّل تهديداً على الأطفال وعلى صحتهم البدنية والذهنيّة، فهم مع قلّة خبرتهم يكونون فريسة سهلة المنال لتلك المواقع بسلبياتها ومن المتواجدين عليها من المحتالين وسيئيّ الأخلاق.
وعلى الرغم بأن العمر المسموح للمشاركة بهذه المواقع خاصةً موقع الفيسبوك هو الـ 13 سنة، إلا أن الأطفال باستطاعتهم المشاركة من خلال أصدقاء أكبر سناً أو من خلال أهاليهم وبأسماء وتواريخ وهميّة، الأمر الذي يستدعي من الأبوين تدخلاً سريعاً ومراقبة دائمة دون إشعار الأطفال بذلك،
من المدهش حقاً أنّه حتى الطفل الصغير الذي لا يستطيع ربط حذائه بعد، أصبح في مقدوره إستخدام أي جهاز إلكتروني مهما يكن متطوراً
تسأولآت عده هنآ ومن آهمهآ ..
*هل انت/ي من المؤيدين لاعطاء الاطفال مثل هذه الاجهزه ..؟؟ لماذا ..؟؟
* مآالتأثير السلبي بنظرك لإستخدام التكنولوجيا دون الأنشطة الأخرى في نمو الطفل ؟!
* مآهو العمر المثالي لبدء اعطااء الطفل مثل هذه الاجهزه ..؟؟
-*مآهو التحدي الحقيقي الذي يواجه الأهل، فهو إيجاد وسيلة لمساعدة أطفالهم على الإستفادة من التكنولوجيا المتطورة ؟!
قضية لفتت انتباهي
لذا اتركهها بين أيديكم
عذراً ع الإطالة
دمتمُ بخيرَ::44