أ
أ“أ‡أ،أ£ أ‡أ،أˆأ‡أڈأ
زائر
ضمن فعاليات إضاءات ثقافية، أقامت جمعية العمانية للكتاب و الأدباء – فرع البريمي – محاضرة بعنوان ( اللغة العربية بين الفصحى و العامية ) قدمها الأستاذ عامر العيسائي.
استفتح المحاضر المحاضرة بالتأكيد على أهمية اللغة في نهضة الشعوب و أورد مقولة ابن حزم (إن أول بوادر زعزعة الأمة يبدأ في لغتها ) و ذكر بعض الأمثلة على اعتزاز الشعوب بلغتها القومية. ثم عرج إلى المصطلحات الثلاث الفصحى و العامية و اللهجة، و التوضيح الفروق بينهن، و علاقة ذلك باللغة .
و تكلم المحاضر عن أصل اللغة العربية، و قال أن هنالك ثلاث آراء حول نشوء اللغة، ففريق يعتقد أنها منزلة، و أخر يرى أنها إلهامية، و الفريق الثالث أنها لغة سامية، و هذا الرأي أقرب إلى التفسير العلمي، إلى اللآن لم يحسم الصراع بين هذه الآراء .
ثم تكلم عن أنواع اللغة العربية و قد قسمها إلى ثلاثة أقسام و هي لغة التراث و لغة معاصرة و لغة العوام، و أوضح آراء بعض الكتاب في استخدام اللغة العامية ففريق يرى لا ضير من استخدامها و دعى لذلك منطوقة و مكتوبة، .و فريق يدعوا إلى الخلط بينهما، و فريق دعى إلى صنع لهجة عامية يتفق عليها بين أقطار الوطن العربي، و فريق حذر من أن العامية تهدد كيان اللغة العربية و يجب استبعادها و لو كتابيا.
و تكلم الأستاذ سالم العريمي و قال ( أن الحفاظ على الأمة ينطلق من الحفاظ على لغتها و أخشى أن تصاب لغتنا بالتخمة من المصطلحات الأجنبية و يجب علينا أن نفعل المجامع اللغة العربية و أن يلتزم القرار السياسي بالمحافظة عليها )
ما خميس قلم يرى أن ليس هنالك صراع بين الفصحى و العامية لأنها على نسق تركيبي واحد و لكن الخوف تغير النسق في العامية كما نراه في حديث العوام مع الأجانب، و أيضا أن تصبح العامية مكتوبة، و كثرة استيراد المصطلحات الأجنبية و عدم تعريبها .
في الأخير اختتم المحاضر محاضرة أن الحفاظ على اللغة يبدأ في النشء بحيث تصبح. اللغة أداة لصنع المعرفة و نقلل من استيراد المصطلحات الأجنبية و أن تبقى اللعامية منطوقة و ليست مكتوبة كأقل الأضرار .
.
استفتح المحاضر المحاضرة بالتأكيد على أهمية اللغة في نهضة الشعوب و أورد مقولة ابن حزم (إن أول بوادر زعزعة الأمة يبدأ في لغتها ) و ذكر بعض الأمثلة على اعتزاز الشعوب بلغتها القومية. ثم عرج إلى المصطلحات الثلاث الفصحى و العامية و اللهجة، و التوضيح الفروق بينهن، و علاقة ذلك باللغة .
و تكلم المحاضر عن أصل اللغة العربية، و قال أن هنالك ثلاث آراء حول نشوء اللغة، ففريق يعتقد أنها منزلة، و أخر يرى أنها إلهامية، و الفريق الثالث أنها لغة سامية، و هذا الرأي أقرب إلى التفسير العلمي، إلى اللآن لم يحسم الصراع بين هذه الآراء .
ثم تكلم عن أنواع اللغة العربية و قد قسمها إلى ثلاثة أقسام و هي لغة التراث و لغة معاصرة و لغة العوام، و أوضح آراء بعض الكتاب في استخدام اللغة العامية ففريق يرى لا ضير من استخدامها و دعى لذلك منطوقة و مكتوبة، .و فريق يدعوا إلى الخلط بينهما، و فريق دعى إلى صنع لهجة عامية يتفق عليها بين أقطار الوطن العربي، و فريق حذر من أن العامية تهدد كيان اللغة العربية و يجب استبعادها و لو كتابيا.
و تكلم الأستاذ سالم العريمي و قال ( أن الحفاظ على الأمة ينطلق من الحفاظ على لغتها و أخشى أن تصاب لغتنا بالتخمة من المصطلحات الأجنبية و يجب علينا أن نفعل المجامع اللغة العربية و أن يلتزم القرار السياسي بالمحافظة عليها )
ما خميس قلم يرى أن ليس هنالك صراع بين الفصحى و العامية لأنها على نسق تركيبي واحد و لكن الخوف تغير النسق في العامية كما نراه في حديث العوام مع الأجانب، و أيضا أن تصبح العامية مكتوبة، و كثرة استيراد المصطلحات الأجنبية و عدم تعريبها .
في الأخير اختتم المحاضر محاضرة أن الحفاظ على اللغة يبدأ في النشء بحيث تصبح. اللغة أداة لصنع المعرفة و نقلل من استيراد المصطلحات الأجنبية و أن تبقى اللعامية منطوقة و ليست مكتوبة كأقل الأضرار .
.