بسم الله الرحمن الرحيم
في عام 2003م ، كنت في المرحلة المتوسطة ،،
كآن حلمي هو تعلم رسم الانميشن و انتاج افلام
كرتونية للصغار ،، كنت احب الأشياء الواقعية أكثر
من الخيالية ، مثلي مثل غيري ،،
أفكر / أحلم / أحاول / اجرب
إلى أن رسيت إلى فكرة و لكنها للأسف لم تتم ،
اليوم و أنا اقلب في أوراق ذكرياتي ، لفت انتباهي
لملف أزرق ، مقطع شوي مع بعض الشخابيط
في الغلاف ،، قررت افتحه و اتعمق في ذكريات
كانت و كنت اتمنى أن ترى النور مثلها مثل
أي حلم مضى و تحقق
[ سراكونداي ] هي قصة مصورة حاولت عملها
كنوع من انواع المانجا لعلنا أن نطورها في المستقبل
كان هذا العمل بالتعاون مع أخي الأكبر ( بو الحسن )
هو من يألف القصص و أنا كنت ارسمها ،،
أساساً كان العمل منسوب لي شخصياً هههه
لكن لازم يشاركني الشغل ،، ما فيه شيء عندنا
منفصل - الحمدلله - !
عرضنا الحلقة الأولى في مجلة للعائلة ،، و الحمدلله
نالت على أعجاب الكثير منهم ، و حصل فيه بعض الانتقاد
و لكن ليس بذلك الحجم ،، في الوقت نفسه نعتبره تطويري !
تم ما يقارب 3 إلى 6 حلقات ، البعض منها ضاع مع
كثرة الانتقال و التحوال ، و البعض الاخر لازلت احتفظ
به إلى الآن ،، كجزء من ذكريات المراهقة العابرة ،،
[ سراكونداي ] ربما كانت البداية لأعمال قادمة ،
و لكن لابد من تطوير و صقل الموهبة ، بالممارسة
و الاطلاع على الاعمال الآخرى ، حتى يمكننا
من تقديم أعمال ثابته مستمرة في الايام القريبة القادمة
ختاماً /~ نصيحتي لكل من له هواية ، و يحب أن يمارسها
أو يطور من مستواه . . لا يتوقف عن العمل ، فلربما تفقد
شيء من هذه المهارة أو كلها ،، استمروا على ما تبدؤون
به من خير ، و الله ولي التوفيق . . !
،
مع صادق مودتي /~
أم عبدالرّحمن
في عام 2003م ، كنت في المرحلة المتوسطة ،،
كآن حلمي هو تعلم رسم الانميشن و انتاج افلام
كرتونية للصغار ،، كنت احب الأشياء الواقعية أكثر
من الخيالية ، مثلي مثل غيري ،،
أفكر / أحلم / أحاول / اجرب
إلى أن رسيت إلى فكرة و لكنها للأسف لم تتم ،
اليوم و أنا اقلب في أوراق ذكرياتي ، لفت انتباهي
لملف أزرق ، مقطع شوي مع بعض الشخابيط
في الغلاف ،، قررت افتحه و اتعمق في ذكريات
كانت و كنت اتمنى أن ترى النور مثلها مثل
أي حلم مضى و تحقق
[ سراكونداي ] هي قصة مصورة حاولت عملها
كنوع من انواع المانجا لعلنا أن نطورها في المستقبل
كان هذا العمل بالتعاون مع أخي الأكبر ( بو الحسن )
هو من يألف القصص و أنا كنت ارسمها ،،
أساساً كان العمل منسوب لي شخصياً هههه
لكن لازم يشاركني الشغل ،، ما فيه شيء عندنا
منفصل - الحمدلله - !
عرضنا الحلقة الأولى في مجلة للعائلة ،، و الحمدلله
نالت على أعجاب الكثير منهم ، و حصل فيه بعض الانتقاد
و لكن ليس بذلك الحجم ،، في الوقت نفسه نعتبره تطويري !
تم ما يقارب 3 إلى 6 حلقات ، البعض منها ضاع مع
كثرة الانتقال و التحوال ، و البعض الاخر لازلت احتفظ
به إلى الآن ،، كجزء من ذكريات المراهقة العابرة ،،
[ سراكونداي ] ربما كانت البداية لأعمال قادمة ،
و لكن لابد من تطوير و صقل الموهبة ، بالممارسة
و الاطلاع على الاعمال الآخرى ، حتى يمكننا
من تقديم أعمال ثابته مستمرة في الايام القريبة القادمة
ختاماً /~ نصيحتي لكل من له هواية ، و يحب أن يمارسها
أو يطور من مستواه . . لا يتوقف عن العمل ، فلربما تفقد
شيء من هذه المهارة أو كلها ،، استمروا على ما تبدؤون
به من خير ، و الله ولي التوفيق . . !
،
مع صادق مودتي /~
أم عبدالرّحمن