تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="منوة الروح" data-source="post: 153911" data-attributes="member: 439">الحرفيون : تعبير صادق عن حرص المقام السامي على تطوير الصناعات الحرفية وتعزيز أهميتها أصداء حرفية واسعة لمكرمة جلالته السامية  10/22/2008مسقط - الشبيبة: ثمّن الحرفيون المكرمتين الساميتين لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم - حفظه الله ورعاه - للحرفيين والمتمثلتين في دعم الصناعات الحرفية والقائمين عليها من الحرفيين من خلال توفير الآلات وصيانة بعض المواقع الحرفية وإجراء البحوث وإنشاء ثلاثة مراكز للإنتاج والتدريب الحرفي في كل من محافظة مسندم ومحافظة البريمي ومنطقة الظاهرة ، موضحين أن المكرمتين الساميتين هما دليل على مدى أهمية المحافظة على صناعاتنا الحرفية والارتقاء بها وبالعاملين والقائمين عليها . دعم سخي وقال الحرفي علي بن جمعة بن حسون العريمي من ولاية صور بالمنطقة الشرقية : إن المكرمات السامية ليست غريبة على جلالة السلطان المعظم – حفظه الله ورعاه – فدعم جلالته السخي للقطاع الحرفي هو تعبير صادق عن الاهتمام الذي يوليه جلالته للقطاع الحرفي ويدل دلالة واضحة على إيمان جلالته بأهمية تطوير هذا القطاع . وأضاف علي العريمي : نشعر بالفخر والاعتزاز كحرفيين بالدعم السامي الكريم والذي شمل الدراسات البحثية المرتبطة بتطوير القطاع الحرفي من خلال تطوير الصناعات الحالية القائمة ودمجها وتطوير آلية التسويق من خلال دعم البحوث التسويقية لقطاع الصناعات الحرفية وصيانة المواقع الحرفية التي يمارس فيها الحرفيون أعمالهم في مختلف محافظات ومناطق السلطنة وتوفير الآلات والمعدات الحديثة اللازمة للإنتاج الحرفي والاهتمام بجوانب التدريب وإنشاء الحاضنات الحرفية وتوفير المراكز التي ترعى الحرفيين وتهيئتها بشكل يضمن الممارسة المتطورة للحرفة والإشراف على الحرفيين وتوجيههم ومتابعتهم بالإضافة إلى دعم وشراء المنتجات الحرفية من الحرفيين والعمل على تسويقها ، مشيرا إلى أن تلك الخطوة سوف تعزز المكانة التي وصل إليها الحرفي العماني والدعم الذي يلاقيه من قبل قيادته الكريمة ومن قبل الهيئة العامة للصناعات الحرفية التي تترجم التوجيهات السامية لخدمة القطاع الحرفي . فرحة وسرور أما الحرفية رقية بنت عامر بن علي الرحبية والمتدربة في حاضنة الفضيات فتقول : شعرت بالغبطة والسرور لدى سماعي خبر المكرمتين الساميتين اللتين تفضل مولاي حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم- حفظه الله ورعاه – وأنعم بهما على الحرفيين حيث ستضيف المكرمتان الشيء الكثير إلى المجتمع ومن ذلك المحافظة على صناعتنا الحرفية والعمل على تطويرها وتسويقها وتعد هذه الجوانب مهمة من الناحية المعنوية الى جانب الناحية المادية لقطاع اقتصادي ينمو مع تطور الأداء . وأضافت رقية الرحبية : نتمنى من الهيئة العامة للصناعات الحرفية كونها الجهة المسؤولة عن تنفيذ المكرمة السامية بأن تهتم بالجوانب التدريبية في المراكز المقرر إنشاؤها للحرفيين في محافظتي مسندم والبريمي ومنطقة الظاهرة وذلك لما لها من أهمية في إيجاد جيل من الشباب الحرفي وصقل مهارات الحرفيين الممارسين لحرفهم مشيدة بتوجه الهيئة إلى تخصيص كل مركز لإنتاج حرفة معينة ومساهمة هذا التوجه في النهوض بمختلف الصناعات الحرفية دون التركيز على صناعات محددة . إثراء القطاع الحرفي وقال الحرفي إبراهيم بن محمد بن عيسى البلوشي من ولاية بركاء بمنطقة الباطنة : بلا شك ان المكرمتين الساميتين اللتين تفضل حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم – حفظه الله ورعاه – فأنعم بهما على الحرفيين ستسهمان في إثراء القطاع الحرفي على نحو أكبر من خلال توفير القاعدة الأساسية لقيام مشاريع صغيرة ومتوسطة للحرفيين . وأضاف إبراهيم البلوشي : نشعر بالغبطة والفخر كحرفيين إزاء الاهتمام السامي الذي يوليه جلالته – حفظه الله ورعاه – للحرفيين العمانيين والدعم اللامحدود من قبل جلالته للقطاع الحرفي سواء في إنشاء مراكز الإنتاج أوالتدريب الحرفي أو في دعم الصناعات الحرفية القائمة والعاملين عليها متوجها بالشكر الجزيل لجلالة السلطان – حفظه الله ورعاه- داعيا الله العلي القدير بأن يحفظ جلالته وأن يلبسه ثوب الصحة والعافية وأن يمد في عمر جلالته ويبقيه ذخرا لعمان وأهلها . مكرمتان كريمتان وثمنت الحرفية عائشة بنت خلفان بن عبيد القرينية المكرمتين الساميتين لجلالة السلطان المعظم – حفظه الله ورعاه – واصفة المكرمتين الكريمتين بأنهما مكرمتين من قائد كريم ، وقالت القرينية : إن المكرمة السامية لجلالة السلطان المعظم تؤكد الثقة السامية الكريمة بالقطاع الحرفي كما تعبر عن تقدير جلالته للحرفيين والرسالة التي تسعى الهيئة العامة للصناعات الحرفية إلى توصيلها للمجتمع و تؤكد المكرمة السامية في الوقت نفسه على حرص حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم على تطوير القطاع الحرفي والعاملين فيه من خلال أداء عملهم وتزويدهم بالأدوات التي تساعدهم على ذلك. وقالت: إن انتشار مراكز الإنتاج والتدريب الحرفي في كافة ربوع السلطنة سوف يسهم في إيصال الخدمات الحرفية لكافة المحافظات والمناطق مهما كانت قريبة أو بعيدة عن العاصمة مسقط بل مما يسهل على الحرفيين ممارسة حرفهم بالإضافة إلى تنفيذ البرامج التدريبية وفق أسس علمية متطورة في ظل توافر جميع الأدوات والآلات اللازمة معبرة عن أملها بأن يستفيد القطاع الحرفي من المكرمة السامية بحيث يحقق الأهداف المرجوة منها. فيض المكرمات وأكدت الحرفية ثويبة بنت محمد الشحية من محافظة مسندم بأن مكرمات حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم - حفظه الله ورعاه - لا حدود لها وتتواصل لتعم كافة المجالات ولينعم بها المواطن أينما كان ، مشيرة الى أن المكرمتين الساميتين للحرفيين ما هما إلإ تواصل لمكرمات جلالته السامية للقطاع الحرفي حيث سبق ذلك إنشاء أربعة مراكز حرفية في محافظة ظفار ستوفر مساحة تدريبية رحبة في ظل تزويدها بكافة الإمكانيات . وقالت ثويبة الشحية : إن المكرمتين الساميتين هما بمثابة الثقة التي منحنا إياها جلالته كحرفيين عمانيين ولا بد من إثبات وجودنا خلال هذه المرحلة والتزود بشتى فنون المعرفة الحرفية مؤكدة بأن هذه الثقة السامية تجعلنا نسير في طريق التقدم والرقي. استقراء واستشراف وقال الحرفي يعقوب بن عزان بن عزيز الصارمي : إن مكرمة جلالة السلطان المعظم - حفظه الله ورعاه - في دعم الصناعات الحرفية والقائمين عليها من الحرفيين من خلال توفير الآلات وصيانة بعض المواقع الحرفية وإجراء البحوث وإنشاء ثلاثة مراكز للإنتاج والتدريب الحرفي في كل من محافظة مسندم ومحافظة البريمي ومنطقة الظاهرة تعبر عن إيمان القيادة الكريمة بالدور الذي يقوم به الحرفيون من مهام تساهم وتشارك في بناء الوطن وتعبر كذلك عن حرص جلالته – حفظه الله ورعاه - على الرقي بالقطاع الحرفي وتطويره . وأضاف الصارمي: إن مثل هذه المكرمات ليست غريبة على جلالته فجلالة السلطان دائما سباق لاستقراء واستشراف ما يحتاجه المستقبل من متطلبات فالعالم يتنامى بوتيرة سريعة نعايشها يوما بعد يوم .    الشبيبة</blockquote>

الإسم

التحقق