منوة الروح
¬°•| مراقبة عامه سابقه |•°¬
- إنضم
- 4 مايو 2008
- المشاركات
- 4,146
الخيرية تتبرع بـ 15 ألف ريال لطلبة أسر الضمان الاجتماعي
10/22/2008
مسقط - الشبيبة : تسّلم سعادة محمد بن حسن بن علي – وكيل وزارة الصحة لشؤون التخطيط – أمس شيكاً بالمساهمة المالية السنوية التي تخصصها الهيئة العمانية للأعمال الخيرية للطلبة من أسر الضمان الاجتماعي والملتحقين بالمعاهد التعليمية التابعة لوزارة الصحة والتي تقدر بـ (15) ألف ريال عماني. قام بتسليم المساهمة سعادة أحمد بن راشد المعمري وكيل وزارة التنمية الاجتماعية وعضو مجلس إدارة الهيئة العمانية للأعمال الخيرية ممثلا عن معالي محمد بن علي بن ناصر العلوي وزير الشؤون القانونية رئيس مجلس إدارة الهيئة . وأعرب سعادة وكيل التخطيط بوزارة الصحة بهذه المناسبة عن تقدير الوزارة وامتنانها للهيئة على هذه اللفتة الطيبة والتي من شأنها أن تحسن من الظروف المادية لهذه الفئة من الطلبة الملتحقين بالمعاهد التعليمية التابعة لوزارة الصحة. وقال سعادة وكيل التخطيط : إن الهيئة العمانية للأعمال الخيرية دأبت على تقديم هذه المساعدة للسنة الثانية عشرة على التوالي ، مؤكداً سعادته على أن الاستقرار المادي لهؤلاء الطلبة سيؤدي بدوره إلى استقرارهم نفسيا مما سينعكس بالتالي وبشكل إيجابي على تحصيلهم الدراسي. وقال سعادته : إن قيمة هذه المساهمة لا تكمن في حجم المبلغ وإنما في ما تحمله من دلالة ومعاني تعبر عن حرص واهتمام الهيئة لمساعدة أسر الضمان الاجتماعي وخاصة شريحة الطلبة الذين يمثلون عماد المستقبل. وتمنى سعادته للهيئة كل النجاح والتوفيق في تقديم مساعداتها ولفتاتها النبيلة لكل محتاج. من جانبه قال سعادة أحمد بن راشد المعمري وكيل وزارة التنمية الاجتماعية وعضو مجلس إدارة الهيئة العمانية للأعمال الخيرية : إن الهيئة تسعى وبكل ما تستطيع من إمكانيات إلى تقديم المساعدة لكل الفئات المحتاجة. والهيئة تحرص على تقديم مساعداتها لشرائح الطلبة من أسر الضمان الاجتماعي لتوفير الاستقرار المادي والنفسي لهم، مشيراً إلى أن هذه المساهمة السنوية جاءت بالتنسيق مع وزارة الصحة وجهودها المبذولة لتوفير المناخ الملائم للطلبة الملتحقين بالمعاهد التعليمية التابعة لها. وناشد عضو مجلس إدارة الهيئة العمانية للأعمال الخيرية في ختام حديثه المؤسسات العاملة في السلطنة ورجال الأعمال والأفراد وجميع المقتدرين بأن يتبرعوا بسخاء للأعمال الخيرية سواء للهيئة أو لغيرها من الجهات، وذلك حتى تتمكن الهيئة من توسعة قاعدة مساعداتها ودعمها لمختلف الهيئات الاجتماعية في السلطنة ولأفراد أسر الضمان الاجتماعي.
الشبيبة
10/22/2008
مسقط - الشبيبة : تسّلم سعادة محمد بن حسن بن علي – وكيل وزارة الصحة لشؤون التخطيط – أمس شيكاً بالمساهمة المالية السنوية التي تخصصها الهيئة العمانية للأعمال الخيرية للطلبة من أسر الضمان الاجتماعي والملتحقين بالمعاهد التعليمية التابعة لوزارة الصحة والتي تقدر بـ (15) ألف ريال عماني. قام بتسليم المساهمة سعادة أحمد بن راشد المعمري وكيل وزارة التنمية الاجتماعية وعضو مجلس إدارة الهيئة العمانية للأعمال الخيرية ممثلا عن معالي محمد بن علي بن ناصر العلوي وزير الشؤون القانونية رئيس مجلس إدارة الهيئة . وأعرب سعادة وكيل التخطيط بوزارة الصحة بهذه المناسبة عن تقدير الوزارة وامتنانها للهيئة على هذه اللفتة الطيبة والتي من شأنها أن تحسن من الظروف المادية لهذه الفئة من الطلبة الملتحقين بالمعاهد التعليمية التابعة لوزارة الصحة. وقال سعادة وكيل التخطيط : إن الهيئة العمانية للأعمال الخيرية دأبت على تقديم هذه المساعدة للسنة الثانية عشرة على التوالي ، مؤكداً سعادته على أن الاستقرار المادي لهؤلاء الطلبة سيؤدي بدوره إلى استقرارهم نفسيا مما سينعكس بالتالي وبشكل إيجابي على تحصيلهم الدراسي. وقال سعادته : إن قيمة هذه المساهمة لا تكمن في حجم المبلغ وإنما في ما تحمله من دلالة ومعاني تعبر عن حرص واهتمام الهيئة لمساعدة أسر الضمان الاجتماعي وخاصة شريحة الطلبة الذين يمثلون عماد المستقبل. وتمنى سعادته للهيئة كل النجاح والتوفيق في تقديم مساعداتها ولفتاتها النبيلة لكل محتاج. من جانبه قال سعادة أحمد بن راشد المعمري وكيل وزارة التنمية الاجتماعية وعضو مجلس إدارة الهيئة العمانية للأعمال الخيرية : إن الهيئة تسعى وبكل ما تستطيع من إمكانيات إلى تقديم المساعدة لكل الفئات المحتاجة. والهيئة تحرص على تقديم مساعداتها لشرائح الطلبة من أسر الضمان الاجتماعي لتوفير الاستقرار المادي والنفسي لهم، مشيراً إلى أن هذه المساهمة السنوية جاءت بالتنسيق مع وزارة الصحة وجهودها المبذولة لتوفير المناخ الملائم للطلبة الملتحقين بالمعاهد التعليمية التابعة لها. وناشد عضو مجلس إدارة الهيئة العمانية للأعمال الخيرية في ختام حديثه المؤسسات العاملة في السلطنة ورجال الأعمال والأفراد وجميع المقتدرين بأن يتبرعوا بسخاء للأعمال الخيرية سواء للهيئة أو لغيرها من الجهات، وذلك حتى تتمكن الهيئة من توسعة قاعدة مساعداتها ودعمها لمختلف الهيئات الاجتماعية في السلطنة ولأفراد أسر الضمان الاجتماعي.
الشبيبة