حكآيةة غيم
¬°•| الكلمة الحلوة |•°¬
صوت خـآفتٌ أطرب مسـآمعي
اسدلت ستـآر نـآفذتي..ورأيـت الشوارع وقد امتـلائت بـ"قـطرات المـطر"ققق14
والغيومـ الملبدة التـى عـآنقت السـمـآء ما زالت تحمل الكثيــر من خيرها
أراهـآ وقد أثقلتـها قـطرات الماء الكثيرة محـاولةً التخـلص منهـا..
مآ زالت تلك القطرات الرقيقة تنهمر ,وتطـرقُ نآفذتـي بـلطفَ
وكـأنها تُـريد مني الخروج من غرفتي ,وتدعوني للعـب معهـا بود::77
وقفت أتـأملها عن قُرب ..أُراقب جمال المطـر وترتسمـ على شفـآهي ~ابتسامـة~:imua54:
انستني همـومي,واشعر بالحنين لكل مـا مضى
لـطفولتي
لسنوات مضت من عمري
لذكريات باتت راسخة في ذهنـي
ويشتد صوت وقع المطرعلى نافذتي الصغيرة
فأصـحو من احلامي النائمة
واشعر بأن ضيفاً يريد دخول غرفتي طالباً الاذن بذلك
فـ تحتويني رائحةً عبقةَ تأخُـذني معها لعالم آخر..نعم انهآ ~رائحة المطر~
غادرتُ غرفتي مُسرعةَ..
هناك رايت اطفالاً يلعبون تحت المطر,تمنيت لو كنت بينهمـ .. اشاركهم مرحهم
لكن..شدت انتباهي طفلة وحيدة كانت جالسة في زاوية غير بقية الاطفال
تُخفـى دموعها تحت المطر المتراكمـ ..اردت الذهاب اليهـآ
لكن؛ايقنت ان المطر هو الوحيد القادر على التخفيف من حُزنها لتشارك الآخرين فرحة المطر..
كمـ اعـشقَ المطــــــــر
كيـف لـا وهو يغمر الجميع بالفرح
ينسى كل شخص همـّ يومـه
فمن تعـرضْ لـرشاتَ الْـمطر الهاطـلة بـ إنسيـآب
أثُـق انه الــيومـ لن يُصيبـه الّـضجر..::44
اسدلت ستـآر نـآفذتي..ورأيـت الشوارع وقد امتـلائت بـ"قـطرات المـطر"ققق14
والغيومـ الملبدة التـى عـآنقت السـمـآء ما زالت تحمل الكثيــر من خيرها
أراهـآ وقد أثقلتـها قـطرات الماء الكثيرة محـاولةً التخـلص منهـا..
مآ زالت تلك القطرات الرقيقة تنهمر ,وتطـرقُ نآفذتـي بـلطفَ
وكـأنها تُـريد مني الخروج من غرفتي ,وتدعوني للعـب معهـا بود::77
وقفت أتـأملها عن قُرب ..أُراقب جمال المطـر وترتسمـ على شفـآهي ~ابتسامـة~:imua54:
انستني همـومي,واشعر بالحنين لكل مـا مضى
لـطفولتي
لسنوات مضت من عمري
لذكريات باتت راسخة في ذهنـي
ويشتد صوت وقع المطرعلى نافذتي الصغيرة
فأصـحو من احلامي النائمة
واشعر بأن ضيفاً يريد دخول غرفتي طالباً الاذن بذلك
فـ تحتويني رائحةً عبقةَ تأخُـذني معها لعالم آخر..نعم انهآ ~رائحة المطر~
غادرتُ غرفتي مُسرعةَ..
هناك رايت اطفالاً يلعبون تحت المطر,تمنيت لو كنت بينهمـ .. اشاركهم مرحهم
لكن..شدت انتباهي طفلة وحيدة كانت جالسة في زاوية غير بقية الاطفال
تُخفـى دموعها تحت المطر المتراكمـ ..اردت الذهاب اليهـآ
لكن؛ايقنت ان المطر هو الوحيد القادر على التخفيف من حُزنها لتشارك الآخرين فرحة المطر..
كمـ اعـشقَ المطــــــــر
كيـف لـا وهو يغمر الجميع بالفرح
ينسى كل شخص همـّ يومـه
فمن تعـرضْ لـرشاتَ الْـمطر الهاطـلة بـ إنسيـآب
أثُـق انه الــيومـ لن يُصيبـه الّـضجر..::44
التعديل الأخير: