الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
العلم النافع .
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="أبومحمد" data-source="post: 1482934" data-attributes="member: 10547"><p style="text-align: center"><strong><u><span style="font-family: 'DecoType Naskh'"><span style="font-size: 18px">بسم الله الرحمن الرحيم</span></span></u></strong></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'DecoType Naskh'"><span style="font-size: 18px">هذه درر غالية وفوائد ثمينة من كلام الحافظ ( ابن رجب الحنبلي ) - رحمه الله – </span></span></strong></p><p><span style="font-size: 18px"><strong><span style="font-family: 'DecoType Naskh'">يذكر فيها علامات العلم النافع والعلم الغير نافع</span></strong><strong><span style="font-family: 'DecoType Naskh'"><span style="font-family: 'Calibri'">.</span></span></strong></span></p><p><strong><span style="color: red"><span style="font-family: 'DecoType Naskh'"><span style="font-size: 18px">فأما علامات العلم الغير النافع.</span></span></span></strong></p><p><span style="font-size: 18px"><strong><span style="font-family: 'DecoType Naskh'">فقال</span></strong><strong><span style="font-family: 'DecoType Naskh'"><span style="font-family: 'Calibri'"> : (</span></span></strong><strong><span style="font-family: 'DecoType Naskh'">ومن علامات ذلك ؛ عدم قبول الحق والانقياد إليه والتكبر على من يقول الحق ، خصوصا إن كان دونهم في أعين الناس ، والإصرار على الباطل خشية تفرق قلوب الناس عنهم بإظهار الرجوع إلى الحق ، وربما أظهروا بألسنتهم ذم أنفسهم واحتقارها على رؤوس الأشهاد ليعتقد الناس فيهم أنهم عند أنفسهم متواضعون فيُمدحون بذلك ، وهو من دقائق أبواب الرياء كما نبّه عليه التابعون فمن بعدهم من العلماء</span></strong><strong><span style="font-family: 'DecoType Naskh'"><span style="font-family: 'Calibri'"> .</span></span></strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong><span style="font-family: 'DecoType Naskh'">ويظهر منهم قبول المدح واستجلابه مما ينافي الصدق والإخلاص ، فإن الصادق يخاف النفاق على نفسه ويخشى على نفسه من سوء الخاتمة فهو في شغل شاغل عن قبول المدح واستحسانه ، فلهذا كان من علامات أهل العلم النافع : أنهم لا يرون لأنفسهم حالا ولا مقاما ويكرهون بقلوبهم التزكية والمدح ولا يتكبرون على أحد)</span></strong><strong><span style="font-family: 'DecoType Naskh'"><span style="font-family: 'Calibri'"> .</span></span></strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong><span style="font-family: 'DecoType Naskh'">قال الحسن : ( إنما الفقيه الزاهد في الدنيا الراغب في الآخرة ، البصير بدينه المواظب على عبادة ربه ) ، وفي رواية عنه قال : ( الذي لا يحسد من فوقه ، ولا يسخر ممن دونه ، ولا يأخذ على علم علمّه الله أجرا ) ، وهذا الكلام الأخير قد روي معناه عن ابن عمر من قوله ، وأهل العلم النافع كلما ازدادوا في هذا العلم ازدادوا لله تواضعا وخشية وانكسارا وذلا</span></strong><strong><span style="font-family: 'DecoType Naskh'"><span style="font-family: 'Calibri'"> .</span></span></strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong><span style="font-family: 'DecoType Naskh'">قال بعض السلف: ( ينبغي للعالم أن يضع التراب على رأسه تواضعا لربه)</span></strong><strong><span style="font-family: 'DecoType Naskh'"><span style="font-family: 'Calibri'">.</span></span></strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong><span style="font-family: 'DecoType Naskh'">فإنه كلما ازداد علما بربه ومعرفة به ازداد منه خشية ومحبة وازداد له ذلا وانكسارا</span></strong><strong><span style="font-family: 'DecoType Naskh'"><span style="font-family: 'Calibri'">.</span></span></strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong><span style="color: red"><span style="font-family: 'DecoType Naskh'">ومن علامات العلم النافع </span></span></strong><strong><span style="font-family: 'DecoType Naskh'">: ( أنه يدل صاحبه على الهرب من الدنيا وأعظمها الرياسة والشهرة والمدح ، فالتباعد عن ذلك والاجتهاد في مجانبته من علامات العلم النافع ، فإن وقع شيء من ذلك من غير قصد واختيار كان صاحبه في خوف شديد من عاقبته ، بحيث أنه يخشى أن يكون مكرًا واستدراجًا ، كما كان الإمام أحمد يخاف ذلك على نفسه عند اشتهار اسمه وبعد صيته)</span></strong><strong><span style="font-family: 'DecoType Naskh'">.</span></strong></span></p><p><strong><span style="font-family: 'DecoType Naskh'"><span style="font-size: 18px">ومن علامات العلم النافع : ( أن صاحبه لا يدعي العلم ولا يفخر به على أحد ، ولا ينسب غير إلى الجهل إلا من خالف السنة وأهلها ، فإنه يتكلم فيه غضبًا لله لا غضبًا لنفسه ولا قصدًا لرفعتها على أحد).</span></span></strong></p><p><span style="font-size: 18px"><strong><span style="font-family: 'DecoType Naskh'">وأما من علمه غير نافع : ( فليس له شغل سوى التكبر بعلمه على الناس ، وإظهار فضل علمه عليهم ونسبته إلى الجهل ، وتنقصهم ليرتفع بذلك عليهم ، وهذا من أقبح الخصال وأردئها ، ربما نسب من كان قبله من العلماء إلى الجهل والغفلة والسهو ، فيوجب له حب نفسه وحب ظهورها ، وإحسان ظنه بها وإساءة ظنه بمَن سلف</span></strong><strong><span style="font-family: 'DecoType Naskh'"><span style="font-family: 'Calibri'">)</span></span></strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong><span style="font-family: 'DecoType Naskh'">وأهل العلم النافع على ضد هذا ، يسيئون الظن بأنفسهم ويحسنون الظن بمن سلف عليهم وبعجزهم عن بلوغ مراتبهم والوصول إليها أو مقاربتها ، وما أحس قول أبي حنيفة ، وقد سئل عن علقمة والأسود : أيهما أفضل ؟ فقال : ( والله ما نحن بأهل أن نذكرهم ، فكيف نفضل بينهم</span></strong><strong><span style="font-family: 'DecoType Naskh'"><span style="font-family: 'Calibri'"> ) .</span></span></strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong><span style="font-family: 'DecoType Naskh'">وكان ابن المبارك إذا ذكر أخلاق من سلف ينشد</span></strong><strong><span style="font-family: 'DecoType Naskh'"><span style="font-family: 'Calibri'"> :</span></span></strong></span></p><p></p><p><strong><span style="font-family: 'DecoType Naskh'"><span style="font-size: 18px">لا تعرضن لذكرنا في ذكرهم **** ليس الصحيح إذا مشى كالمقعد</span></span></strong></p><p></p><p><span style="font-size: 18px"><strong><span style="font-family: 'DecoType Naskh'">ومن علمه غير نافع : إذا رأى لنفسه فضلا على من تقدمه في المقال وتشقق الكلام ، ظن لنفسه عليهم فضلا في العلم أو الدرجة عند الله لفضل خص به عمن سبق فاحتقر من تقدمه ، وازدرى عليه بقلة العلم ، ولا يعلم المسكين أن قلة كلام من سلف إنما كان ورعًا وخشية لله ولو أراد الكلام وإطالته لما عجز عن ذلك ، كما قال ابن عباس لقوم سمعهم يتمارون في الدين : ( أما علمتم أن لله عبادًا أسكتتهم خشية الله من غير عيّ ولا بكم ، وإنهم لهم العلماء والفصحاء والطلقاء والنبلاء ، العلماء بأيام الله ، غير أنهم إذا تذكروا عظمة الله طاشت لذلك عقولهم وانكسرت قلوبهم وانقطعت ألسنتهم حتى إذا استفاقوا من ذلك تسارعوا إلى الله بالأعمال الزاكية ، يعدون أنفسهم من المفرطين ، وإنهم لأكياس أقوياء مع الظالمين والخاطئين ، وإنهم لأبرار برآء ، إلا أنهم لا يستكثرون له الكثير ، ولا يرضون له بالقليل ، ولا يدلون عليه بالأعمال ، هم حيث ما لقيتهم مهتمون مشفقون وجلون خائفون ) خرّجه أبو نعيم وغيره } انتهى كلامه</span></strong><strong><span style="font-family: 'DecoType Naskh'"><span style="font-family: 'Calibri'"> .</span></span></strong></span></p><p><strong><span style="font-family: 'DecoType Naskh'"><span style="font-size: 18px">انظر : كتاب ( بيان فضل علم السلف على علم الخلف ) ، للحافظ ( ابن رجب الحنبلي )</span></span></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="أبومحمد, post: 1482934, member: 10547"] [CENTER][B][U][FONT=DecoType Naskh][SIZE=5]بسم الله الرحمن الرحيم[/SIZE][/FONT][/U][/B][/CENTER] [B][FONT=DecoType Naskh][SIZE=5]هذه درر غالية وفوائد ثمينة من كلام الحافظ ( ابن رجب الحنبلي ) - رحمه الله – [/SIZE][/FONT][/B] [SIZE=5][B][FONT=DecoType Naskh]يذكر فيها علامات العلم النافع والعلم الغير نافع[/FONT][/B][B][FONT=DecoType Naskh][FONT=Calibri].[/FONT][/FONT][/B][/SIZE] [B][COLOR=red][FONT=DecoType Naskh][SIZE=5]فأما علامات العلم الغير النافع.[/SIZE][/FONT][/COLOR][/B] [SIZE=5][B][FONT=DecoType Naskh]فقال[/FONT][/B][B][FONT=DecoType Naskh][FONT=Calibri] : ([/FONT][/FONT][/B][B][FONT=DecoType Naskh]ومن علامات ذلك ؛ عدم قبول الحق والانقياد إليه والتكبر على من يقول الحق ، خصوصا إن كان دونهم في أعين الناس ، والإصرار على الباطل خشية تفرق قلوب الناس عنهم بإظهار الرجوع إلى الحق ، وربما أظهروا بألسنتهم ذم أنفسهم واحتقارها على رؤوس الأشهاد ليعتقد الناس فيهم أنهم عند أنفسهم متواضعون فيُمدحون بذلك ، وهو من دقائق أبواب الرياء كما نبّه عليه التابعون فمن بعدهم من العلماء[/FONT][/B][B][FONT=DecoType Naskh][FONT=Calibri] .[/FONT][/FONT][/B][/SIZE] [SIZE=5][B][FONT=DecoType Naskh]ويظهر منهم قبول المدح واستجلابه مما ينافي الصدق والإخلاص ، فإن الصادق يخاف النفاق على نفسه ويخشى على نفسه من سوء الخاتمة فهو في شغل شاغل عن قبول المدح واستحسانه ، فلهذا كان من علامات أهل العلم النافع : أنهم لا يرون لأنفسهم حالا ولا مقاما ويكرهون بقلوبهم التزكية والمدح ولا يتكبرون على أحد)[/FONT][/B][B][FONT=DecoType Naskh][FONT=Calibri] .[/FONT][/FONT][/B][/SIZE] [SIZE=5][B][FONT=DecoType Naskh]قال الحسن : ( إنما الفقيه الزاهد في الدنيا الراغب في الآخرة ، البصير بدينه المواظب على عبادة ربه ) ، وفي رواية عنه قال : ( الذي لا يحسد من فوقه ، ولا يسخر ممن دونه ، ولا يأخذ على علم علمّه الله أجرا ) ، وهذا الكلام الأخير قد روي معناه عن ابن عمر من قوله ، وأهل العلم النافع كلما ازدادوا في هذا العلم ازدادوا لله تواضعا وخشية وانكسارا وذلا[/FONT][/B][B][FONT=DecoType Naskh][FONT=Calibri] .[/FONT][/FONT][/B][/SIZE] [SIZE=5][B][FONT=DecoType Naskh]قال بعض السلف: ( ينبغي للعالم أن يضع التراب على رأسه تواضعا لربه)[/FONT][/B][B][FONT=DecoType Naskh][FONT=Calibri].[/FONT][/FONT][/B][/SIZE] [SIZE=5][B][FONT=DecoType Naskh]فإنه كلما ازداد علما بربه ومعرفة به ازداد منه خشية ومحبة وازداد له ذلا وانكسارا[/FONT][/B][B][FONT=DecoType Naskh][FONT=Calibri].[/FONT][/FONT][/B][/SIZE] [SIZE=5][B][COLOR=red][FONT=DecoType Naskh]ومن علامات العلم النافع [/FONT][/COLOR][/B][B][FONT=DecoType Naskh]: ( أنه يدل صاحبه على الهرب من الدنيا وأعظمها الرياسة والشهرة والمدح ، فالتباعد عن ذلك والاجتهاد في مجانبته من علامات العلم النافع ، فإن وقع شيء من ذلك من غير قصد واختيار كان صاحبه في خوف شديد من عاقبته ، بحيث أنه يخشى أن يكون مكرًا واستدراجًا ، كما كان الإمام أحمد يخاف ذلك على نفسه عند اشتهار اسمه وبعد صيته)[/FONT][/B][B][FONT=DecoType Naskh].[/FONT][/B][/SIZE] [B][FONT=DecoType Naskh][SIZE=5]ومن علامات العلم النافع : ( أن صاحبه لا يدعي العلم ولا يفخر به على أحد ، ولا ينسب غير إلى الجهل إلا من خالف السنة وأهلها ، فإنه يتكلم فيه غضبًا لله لا غضبًا لنفسه ولا قصدًا لرفعتها على أحد).[/SIZE][/FONT][/B] [SIZE=5][B][FONT=DecoType Naskh]وأما من علمه غير نافع : ( فليس له شغل سوى التكبر بعلمه على الناس ، وإظهار فضل علمه عليهم ونسبته إلى الجهل ، وتنقصهم ليرتفع بذلك عليهم ، وهذا من أقبح الخصال وأردئها ، ربما نسب من كان قبله من العلماء إلى الجهل والغفلة والسهو ، فيوجب له حب نفسه وحب ظهورها ، وإحسان ظنه بها وإساءة ظنه بمَن سلف[/FONT][/B][B][FONT=DecoType Naskh][FONT=Calibri])[/FONT][/FONT][/B][/SIZE] [SIZE=5][B][FONT=DecoType Naskh]وأهل العلم النافع على ضد هذا ، يسيئون الظن بأنفسهم ويحسنون الظن بمن سلف عليهم وبعجزهم عن بلوغ مراتبهم والوصول إليها أو مقاربتها ، وما أحس قول أبي حنيفة ، وقد سئل عن علقمة والأسود : أيهما أفضل ؟ فقال : ( والله ما نحن بأهل أن نذكرهم ، فكيف نفضل بينهم[/FONT][/B][B][FONT=DecoType Naskh][FONT=Calibri] ) .[/FONT][/FONT][/B][/SIZE] [SIZE=5][B][FONT=DecoType Naskh]وكان ابن المبارك إذا ذكر أخلاق من سلف ينشد[/FONT][/B][B][FONT=DecoType Naskh][FONT=Calibri] :[/FONT][/FONT][/B][/SIZE] [B][FONT=DecoType Naskh][SIZE=5]لا تعرضن لذكرنا في ذكرهم **** ليس الصحيح إذا مشى كالمقعد[/SIZE][/FONT][/B] [SIZE=5][B][FONT=DecoType Naskh]ومن علمه غير نافع : إذا رأى لنفسه فضلا على من تقدمه في المقال وتشقق الكلام ، ظن لنفسه عليهم فضلا في العلم أو الدرجة عند الله لفضل خص به عمن سبق فاحتقر من تقدمه ، وازدرى عليه بقلة العلم ، ولا يعلم المسكين أن قلة كلام من سلف إنما كان ورعًا وخشية لله ولو أراد الكلام وإطالته لما عجز عن ذلك ، كما قال ابن عباس لقوم سمعهم يتمارون في الدين : ( أما علمتم أن لله عبادًا أسكتتهم خشية الله من غير عيّ ولا بكم ، وإنهم لهم العلماء والفصحاء والطلقاء والنبلاء ، العلماء بأيام الله ، غير أنهم إذا تذكروا عظمة الله طاشت لذلك عقولهم وانكسرت قلوبهم وانقطعت ألسنتهم حتى إذا استفاقوا من ذلك تسارعوا إلى الله بالأعمال الزاكية ، يعدون أنفسهم من المفرطين ، وإنهم لأكياس أقوياء مع الظالمين والخاطئين ، وإنهم لأبرار برآء ، إلا أنهم لا يستكثرون له الكثير ، ولا يرضون له بالقليل ، ولا يدلون عليه بالأعمال ، هم حيث ما لقيتهم مهتمون مشفقون وجلون خائفون ) خرّجه أبو نعيم وغيره } انتهى كلامه[/FONT][/B][B][FONT=DecoType Naskh][FONT=Calibri] .[/FONT][/FONT][/B][/SIZE] [B][FONT=DecoType Naskh][SIZE=5]انظر : كتاب ( بيان فضل علم السلف على علم الخلف ) ، للحافظ ( ابن رجب الحنبلي )[/SIZE][/FONT][/B] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
العلم النافع .
أعلى