خالد الشامسي
:: فريق التغطيات التطويري ::
- إنضم
- 21 يوليو 2012
- المشاركات
- 3,729
استضافت السفارة البريطانية، امس الأول (الثلاثاء) في مقرها بأبوظبي، حملة توعية خاصة بسرطان الثدى، للتوعية بأهمية الفحص الدورى للكشف المبكر عن المرض وكجزء من حملة التوعية ضد سرطان الثدي فى دولة الإمارات العربية المتحدة، وزيادة وعي المجتمع بأهمية الحماية من مخاطر سرطان الثدي.
وترأس الفعالية سعادة دومينيك جيرمي سفيرالمملكة المتحدة لدى دولة الإمارات، والتي جاءت برعاية "مبادلة الطبية" و"ماغنوليا بيكري"، وشملت قائمة كبار الضيوف المتحدثين خلال المبادرة كلا من سعادة المهندسة فاطمة عبيد الجابر رئيسة مجلس سيدات الأعمال الإماراتي والدكتورة حورية كاظم التى تعد أول طبيبة إماراتية تعمل بالجراحة في علاج سرطان الثدي، وتحدثت جين نورث كوت على أهمية الكشف المبكر عن مرض سرطان الثدي، وتعزيز الوعي حول سبل علاجه.
وقال جيرمي:"ان مرض سرطان الثدى فى تزايد مستمر عند السيدات فى جميع انحاء العالم، وكذلك يصيب الرجال، لذلك تحرص المملكة المتحدة بالتعاون مع دولة الإمارات العربية المتحدة بزيادة الوعى لهذا المرض وهو الهدف من تلك الفعالية."
وأضاف سعادته: "انا فخور بأن المملكة المتحدة تمنح خدمات طبية بمستوى عالمى تتضمن علاج سرطان الثدى، ونحن نشارك خبراتنا الطبية ومعرفتنا مع دولة الإمارات العربية المتحدة كجزء من العلاقة الوطيدة بيننا وبين الإمارات."
وقد قام الحاضرون بارتداء اللون الوردى دعما لحملة التوعية بمخاطر مرض سرطان الثدي، وكذلك تزامناً مع الحملة العالمية لمكافحة هذا المرض التي تقام في شهر أكتوبر من كل عام.
كما شهدت الأمسية التى أقيمت فى حديقة السفارة مشاركة مجلس سيدات الأعمال أبو ظبي وعدد من الشخصيات االدبلوماسية، مناقشة حول سرطان الثدى الذي بات مرض منتشر كثيراً في العديد من الدول، إضافة الى مدي انتشارة فى دولة الإمارات. ويجسد الحدث أحد مجالات التعاون والعلاقات القوية بين المملكة المتحدة ودولة الإمارات فى مجال الرعاية الصحية والطبية.
ويذكر أن التعاون في المجال الصحي بين المملكة المتحدة والإمارات امتد فى العديد من مشاريع الخدمات الطبيية والصحية من أهمها مركز امبريال كوليدج لندن للسكري في ابوظبي، والذى يعد اول مركز للمرضى السكر فى الإمارات.
وترأس الفعالية سعادة دومينيك جيرمي سفيرالمملكة المتحدة لدى دولة الإمارات، والتي جاءت برعاية "مبادلة الطبية" و"ماغنوليا بيكري"، وشملت قائمة كبار الضيوف المتحدثين خلال المبادرة كلا من سعادة المهندسة فاطمة عبيد الجابر رئيسة مجلس سيدات الأعمال الإماراتي والدكتورة حورية كاظم التى تعد أول طبيبة إماراتية تعمل بالجراحة في علاج سرطان الثدي، وتحدثت جين نورث كوت على أهمية الكشف المبكر عن مرض سرطان الثدي، وتعزيز الوعي حول سبل علاجه.
وقال جيرمي:"ان مرض سرطان الثدى فى تزايد مستمر عند السيدات فى جميع انحاء العالم، وكذلك يصيب الرجال، لذلك تحرص المملكة المتحدة بالتعاون مع دولة الإمارات العربية المتحدة بزيادة الوعى لهذا المرض وهو الهدف من تلك الفعالية."
وأضاف سعادته: "انا فخور بأن المملكة المتحدة تمنح خدمات طبية بمستوى عالمى تتضمن علاج سرطان الثدى، ونحن نشارك خبراتنا الطبية ومعرفتنا مع دولة الإمارات العربية المتحدة كجزء من العلاقة الوطيدة بيننا وبين الإمارات."
وقد قام الحاضرون بارتداء اللون الوردى دعما لحملة التوعية بمخاطر مرض سرطان الثدي، وكذلك تزامناً مع الحملة العالمية لمكافحة هذا المرض التي تقام في شهر أكتوبر من كل عام.
كما شهدت الأمسية التى أقيمت فى حديقة السفارة مشاركة مجلس سيدات الأعمال أبو ظبي وعدد من الشخصيات االدبلوماسية، مناقشة حول سرطان الثدى الذي بات مرض منتشر كثيراً في العديد من الدول، إضافة الى مدي انتشارة فى دولة الإمارات. ويجسد الحدث أحد مجالات التعاون والعلاقات القوية بين المملكة المتحدة ودولة الإمارات فى مجال الرعاية الصحية والطبية.
ويذكر أن التعاون في المجال الصحي بين المملكة المتحدة والإمارات امتد فى العديد من مشاريع الخدمات الطبيية والصحية من أهمها مركز امبريال كوليدج لندن للسكري في ابوظبي، والذى يعد اول مركز للمرضى السكر فى الإمارات.