خالد الشامسي
:: فريق التغطيات التطويري ::
- إنضم
- 21 يوليو 2012
- المشاركات
- 3,729
سقط عشرات القتلى من جنود ومدنيين أمس في تفجير استهدف حاجزا عسكرياً في مدينة حماة، فيما اندلعت معارك طاحنة في كل من محافظتي دمشق ودرعا، في ظل استمرار القصف على مناطق مختلفة.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن الهجوم استهدف نقطة تفتيش تابعة للجيش إلا أن معظم القتلى من المدنيين.
وأضاف المرصد السوري لحقوق الإنسان إن الانتحاري ينتمي لجبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدة والتي دأبت على استخدام انتحاريين لمهاجمة أهداف عسكرية وسياسية.
وأوضحت لقطات عرضها التلفزيون السوري رجال إطفاء يحاولون إخماد حرائق كبيرة وسحب دخان تتصاعد من شاحنات وسيارات محترقة. واستخدم مقاتلو المعارضة أيضا سيارة ملغومة أول من أمس لمهاجمة نقطة تفتيش على مشارف دمشق. واندلعت اشتباكات عنيفة بعد الانفجار استمرت حتى أمس. وقال مقاتلو المعارضة إنهم سيطروا على نقطة التفتيش الأولى ويقاتلون الآن للسيطرة على الثانية. وتقع نقطتا التفتيش إلى الجنوب الشرقي من العاصمة بين حي المليحة الواقع تحت سيطرة المعارضة وحي جرمانا الواقع تحت سيطرة الحكومة.
وقال أحد مقاتلي المعارضة ويدعى نضال عبر «سكايب» إن نقطتي التفتيش بمثابة قلعة بين قوات المعارضة وموقع دفاعي للقوات الجوية.
وقصفت طائرات عسكرية سورية مناطق قريبة تقع تحت سيطرة مقاتلي المعارضة الذين يسيطرون على عدد من الأحياء المحيطة بالعاصمة إلا أنها لم تتمكن بعد من شق طريقها نحو العاصمة جراء الحصار الذي يفرضه الجيش.
وقال أحد مقاتلي المعارضة في الأحياء الشرقية من العاصمة إن قوات الحكومة أغلقت الممر الرئيسي لدخول الإمدادات الغذائية وغيرها إلى المنطقة منذ يومين.
وشهدت مناطق محيطة بمدينة درعا اشتباكات عنيفة استخدمت فيها أسلحة ثقيلة وصواريخ تطلق على الكتف وراجمات. وقال ناشطون إن أعمدة الدخان كانت تتصاعد قرب الحدود مع الأردن التي تشهد معارك عنيفة للسيطرة على خطوط النزوح التي يسلكها الفارون من الحرب.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن الهجوم استهدف نقطة تفتيش تابعة للجيش إلا أن معظم القتلى من المدنيين.
وأضاف المرصد السوري لحقوق الإنسان إن الانتحاري ينتمي لجبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدة والتي دأبت على استخدام انتحاريين لمهاجمة أهداف عسكرية وسياسية.
وأوضحت لقطات عرضها التلفزيون السوري رجال إطفاء يحاولون إخماد حرائق كبيرة وسحب دخان تتصاعد من شاحنات وسيارات محترقة. واستخدم مقاتلو المعارضة أيضا سيارة ملغومة أول من أمس لمهاجمة نقطة تفتيش على مشارف دمشق. واندلعت اشتباكات عنيفة بعد الانفجار استمرت حتى أمس. وقال مقاتلو المعارضة إنهم سيطروا على نقطة التفتيش الأولى ويقاتلون الآن للسيطرة على الثانية. وتقع نقطتا التفتيش إلى الجنوب الشرقي من العاصمة بين حي المليحة الواقع تحت سيطرة المعارضة وحي جرمانا الواقع تحت سيطرة الحكومة.
وقال أحد مقاتلي المعارضة ويدعى نضال عبر «سكايب» إن نقطتي التفتيش بمثابة قلعة بين قوات المعارضة وموقع دفاعي للقوات الجوية.
وقصفت طائرات عسكرية سورية مناطق قريبة تقع تحت سيطرة مقاتلي المعارضة الذين يسيطرون على عدد من الأحياء المحيطة بالعاصمة إلا أنها لم تتمكن بعد من شق طريقها نحو العاصمة جراء الحصار الذي يفرضه الجيش.
وقال أحد مقاتلي المعارضة في الأحياء الشرقية من العاصمة إن قوات الحكومة أغلقت الممر الرئيسي لدخول الإمدادات الغذائية وغيرها إلى المنطقة منذ يومين.
وشهدت مناطق محيطة بمدينة درعا اشتباكات عنيفة استخدمت فيها أسلحة ثقيلة وصواريخ تطلق على الكتف وراجمات. وقال ناشطون إن أعمدة الدخان كانت تتصاعد قرب الحدود مع الأردن التي تشهد معارك عنيفة للسيطرة على خطوط النزوح التي يسلكها الفارون من الحرب.