الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
البكاء حباً لله
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="المحبة السلام" data-source="post: 1520145" data-attributes="member: 12791"><p><strong><a href="http://webcache.googleusercontent.com/site/topics/index.asp?cu_no=2&lng=0&template_id=15&temp_type=41"><strong>خطب ومحاضرات </strong></a><strong>: </strong><a href="http://webcache.googleusercontent.com/site/topics/static.asp?cu_no=2&lng=0&template_id=104&temp_type=42&parent_id=15"><strong>خطب الجمعة</strong></a><strong>القرضاوي يواصل استعراض دروس السيرة العطرة</strong></strong></p><p><strong><strong><strong></strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong></strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong><strong>دموع النبي </strong></strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong></strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong><strong>وقال د.القرضاوي كان صلى الله عليه وسلم يبكي مثل كل البشر في مناسبات معينة ولكن لم يكن بكاؤه بشهيق ولا بصوت مرتفع ، كانت تدمع عيناه ولا يسمع صوته، كان يبكي رحمة ورقة ، ولقد ارسل له ذات مرة ليحضر وفاة إحدى البنات فحضر صلى الله عليه وسلم ورأى البنت الصغيرة تفيض روحها امامه فدمعت عيناه عليه الصلاة والسلام ، فقال له بعض <strong>الصحابة</strong> تنهانا <strong>عن</strong> البكاء وتبكي يار سول الله قال إنما هذه رحمة وإنما يرحم الله من عباده الرحماء ليس هذا البكاء المنهي عنه، المنهي عنه النياح والعويل.</strong></strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong><strong>وأضاف د.القرضاوي وحينما مات ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم إبراهيم وقد مات في أواخر حياته وقد شاء القدر ألا يبقى صبي ذكر لرسول الله صلى الله عليه وسلم مات ابنه عبد الله في مكة ابنه من خديجة وابنه القاسم من خديجة أيضاً رضي الله عنها ، وثم جاء إبراهيم الذي جاء من ماريا القبطية وفرح صلى الله عليه وسلم ولكن القدر أبى إلا أن يحرمه منه ولله في ذلك حكمه فإذا كان أولاد ابنته رأينا في التاريخ ما رأينا من أجلهم هناك من اعتبرهم أحق بالخلافة وقيادة الأمة وقامت معارك وفتن وفرق ومذاهب إلى اليوم ، فما بالك بأولاده صلى الله عليه وسلم فلم يبق له صبي من صلبه ومرض إبراهيم وتوفي إبراهيم فقال النبي صلى الله عليه وسلم وهو يودعه إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن ولا نقول إلا ما يرضي ربنا وإن بك يا إبراهيم لمحزونون ، كان من حقه أن يبكي على ولده فهو أب ، كان عليه الصلاة والسلام رقيق القلب رحيما يبكي من أجل الناس فكيف لا يبكي من اجل ولده ، ولكن تدمع العين ويحزن القلب ولكن لا نقول إلا إنا <strong>لله</strong> وإنا إليه راجعون إن <strong>لله</strong> ما أخذ وإن <strong>لله</strong> ما أعطى.</strong></strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong></strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong><strong><strong>بكاء</strong> أحمد </strong></strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong></strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong><strong>ويضيف د.القرضاوي وكان يبكي إذا قرأ القرآن الكريم ويتأثر بهذا الكتاب العظيم، وقد وصف الله عز وجل بعض أهل الكتاب بقوله (قُلْ آمِنُواْ بِهِ أَوْ لاَ تُؤْمِنُواْ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ مِن قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ سُجَّدًا (107) وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِن كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً (108) وَيَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا 109) وقال تعالى (وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آَمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ) ، وإذا كان هذا شأن أتباعه فكيف على من أنزل عليه هذا القرآن وهو الرسول صلى الله عليه وسلم ، وقد قال عليه الصلاة والسلام لعبد الله بن مسعود اقرأ علي القرآن يا عبد الله فقال أأقراء عليك وعليك أنزل يا رسول قال صلى الله عليه وسلم إني أحب أن أسمعه من غيري فتلى عليه سورة النساء إلى أن وصل إلى قوله تعالى (فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا) فقال له ياعبد الله حسبك قال فالتفت فإذا بعينيه تذرفان ، هذا <strong>بكاء</strong> الفرح مما أتاه الله من فضله أن يكون شهيدا على الناس جميعا (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا) وكان يبكي من خشية الله ويخشى الله عز وجل ، وكان يقول عينان لا تمسهما النار عين بكت من خشية الله وعين حرست في سبيل الله ، وكان من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله رجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه ، ومرة بكى وطال بكاه حتى بللت دموعه لحيته فلما سئل في ذلك قال كيف لا أبكي وقد أنزل الله علي هذه الآيات من أواخر سورة آل عمران (إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والأرض ربنا ماخلقت هذا باطلاً سبحانك فقنا عذاب النار) إلى آخر الآيات قال عليه الصلاة والسلام ويل لمن قرأها ولم يتفكر فيها ، كان يبكي ويقوم الليل ويبكي صلى الله عليه وسلم حتى تتورم قدماه من طول القيام ، وكان أصحابه يقولون له ما هذا كله يا رسول الله وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر قال أفلا أكون عبداً شكورا.</strong></strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong></strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong><strong>نموذج الكمال البشري</strong></strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong></strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong><strong>ويختم رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين فضيلة الشيخ يوسف القرضاوي: كان عليه الصلاة والسلام يصبر على الجوع والطوى ويصبر على الآلام والشدائد ويواجه المعارك في كل حين ولم يبك من خور أبدا لم يكن بكاؤة <strong>بكاء</strong> خور أو ضعف ولم يكن بكاؤة <strong>بكاء</strong> نفاق ، كبعض الناس فبعض الناس يبكون تمثيلا يمثلون الحزن كإخوة يوسف الذين ألقوه في الجب وجاءوا أباهم عشاء يبكون ، هذا النوع من البكاء والدموع يسمونه دموع التماسيح لم يكن عليه الصلاة والسلام من هذا النوع ، كان بكاؤه من قلبه إذا بكى يبكي فعلاً تأثراً بعاطفة من عواطف الحزن ، وهناك فرق يبن الحزن والخوف لأن الحزن يكون تأثرا بما أصابه من مكروه وبما فاته من محبوب في الماضي ، أما الخوف فيكون لتوقع ذلك في المستقبل ، هكذا كانت حياته صلى الله عليه وسلم ، لقد كان عليه الصلاة والسلام بشرا من البشر ولم يكن ملكا من الملائكة ، إنه يجري عليه ما يجري على البشر يأكل كما يأكل البشر كان يجوع كما يجوع البشر وينام كما ينام البشر ويستيقظ كما يستيقظ البشر ، ويحزن ويفرح ويتكلم ويصمت كما يفعل البشر ، ولكن في كل هذا كله كان بشرا متميزا تأخذ منه القدوة وتكتسب منه الأسوة ويتعلم منه الناس في مشرق ومغرب يتعلمون منه الذروة العليا ويتعلمون منه الكمال البشري الأعلى ، فأعلى ما يكون الكمال البشري تجده في حياة محمد صلى الله عليه وسلم الذي زكاه ربه فقال جل وعلا (وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ).</strong></strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong><strong>___________</strong></strong></strong></strong></p><p><strong><strong><strong><strong>المصدر: صحيفة الراية القطرية / مهند الشوربجي.</strong></strong> --> </strong></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="المحبة السلام, post: 1520145, member: 12791"] [B][b][/B][URL='http://webcache.googleusercontent.com/site/topics/index.asp?cu_no=2&lng=0&template_id=15&temp_type=41'][B]خطب ومحاضرات [/B][/URL][B]: [/B][URL='http://webcache.googleusercontent.com/site/topics/static.asp?cu_no=2&lng=0&template_id=104&temp_type=42&parent_id=15'][B]خطب الجمعة[/B][/URL][B]القرضاوي يواصل استعراض دروس السيرة العطرة[/b] [B][b] [B]دموع النبي [/B] [B]وقال د.القرضاوي كان صلى الله عليه وسلم يبكي مثل كل البشر في مناسبات معينة ولكن لم يكن بكاؤه بشهيق ولا بصوت مرتفع ، كانت تدمع عيناه ولا يسمع صوته، كان يبكي رحمة ورقة ، ولقد ارسل له ذات مرة ليحضر وفاة إحدى البنات فحضر صلى الله عليه وسلم ورأى البنت الصغيرة تفيض روحها امامه فدمعت عيناه عليه الصلاة والسلام ، فقال له بعض [b]الصحابة[/B] تنهانا [B]عن[/B] البكاء وتبكي يار سول الله قال إنما هذه رحمة وإنما يرحم الله من عباده الرحماء ليس هذا البكاء المنهي عنه، المنهي عنه النياح والعويل.[/b] [B]وأضاف د.القرضاوي وحينما مات ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم إبراهيم وقد مات في أواخر حياته وقد شاء القدر ألا يبقى صبي ذكر لرسول الله صلى الله عليه وسلم مات ابنه عبد الله في مكة ابنه من خديجة وابنه القاسم من خديجة أيضاً رضي الله عنها ، وثم جاء إبراهيم الذي جاء من ماريا القبطية وفرح صلى الله عليه وسلم ولكن القدر أبى إلا أن يحرمه منه ولله في ذلك حكمه فإذا كان أولاد ابنته رأينا في التاريخ ما رأينا من أجلهم هناك من اعتبرهم أحق بالخلافة وقيادة الأمة وقامت معارك وفتن وفرق ومذاهب إلى اليوم ، فما بالك بأولاده صلى الله عليه وسلم فلم يبق له صبي من صلبه ومرض إبراهيم وتوفي إبراهيم فقال النبي صلى الله عليه وسلم وهو يودعه إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن ولا نقول إلا ما يرضي ربنا وإن بك يا إبراهيم لمحزونون ، كان من حقه أن يبكي على ولده فهو أب ، كان عليه الصلاة والسلام رقيق القلب رحيما يبكي من أجل الناس فكيف لا يبكي من اجل ولده ، ولكن تدمع العين ويحزن القلب ولكن لا نقول إلا إنا [b]لله[/B] وإنا إليه راجعون إن [B]لله[/B] ما أخذ وإن [B]لله[/B] ما أعطى.[/b] [B][b]بكاء[/B] أحمد [/b] [B]ويضيف د.القرضاوي وكان يبكي إذا قرأ القرآن الكريم ويتأثر بهذا الكتاب العظيم، وقد وصف الله عز وجل بعض أهل الكتاب بقوله (قُلْ آمِنُواْ بِهِ أَوْ لاَ تُؤْمِنُواْ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ مِن قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ سُجَّدًا (107) وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِن كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً (108) وَيَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا 109) وقال تعالى (وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آَمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ) ، وإذا كان هذا شأن أتباعه فكيف على من أنزل عليه هذا القرآن وهو الرسول صلى الله عليه وسلم ، وقد قال عليه الصلاة والسلام لعبد الله بن مسعود اقرأ علي القرآن يا عبد الله فقال أأقراء عليك وعليك أنزل يا رسول قال صلى الله عليه وسلم إني أحب أن أسمعه من غيري فتلى عليه سورة النساء إلى أن وصل إلى قوله تعالى (فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا) فقال له ياعبد الله حسبك قال فالتفت فإذا بعينيه تذرفان ، هذا [b]بكاء[/B] الفرح مما أتاه الله من فضله أن يكون شهيدا على الناس جميعا (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا) وكان يبكي من خشية الله ويخشى الله عز وجل ، وكان يقول عينان لا تمسهما النار عين بكت من خشية الله وعين حرست في سبيل الله ، وكان من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله رجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه ، ومرة بكى وطال بكاه حتى بللت دموعه لحيته فلما سئل في ذلك قال كيف لا أبكي وقد أنزل الله علي هذه الآيات من أواخر سورة آل عمران (إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والأرض ربنا ماخلقت هذا باطلاً سبحانك فقنا عذاب النار) إلى آخر الآيات قال عليه الصلاة والسلام ويل لمن قرأها ولم يتفكر فيها ، كان يبكي ويقوم الليل ويبكي صلى الله عليه وسلم حتى تتورم قدماه من طول القيام ، وكان أصحابه يقولون له ما هذا كله يا رسول الله وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر قال أفلا أكون عبداً شكورا.[/b] [B]نموذج الكمال البشري[/B] [B]ويختم رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين فضيلة الشيخ يوسف القرضاوي: كان عليه الصلاة والسلام يصبر على الجوع والطوى ويصبر على الآلام والشدائد ويواجه المعارك في كل حين ولم يبك من خور أبدا لم يكن بكاؤة [b]بكاء[/B] خور أو ضعف ولم يكن بكاؤة [B]بكاء[/B] نفاق ، كبعض الناس فبعض الناس يبكون تمثيلا يمثلون الحزن كإخوة يوسف الذين ألقوه في الجب وجاءوا أباهم عشاء يبكون ، هذا النوع من البكاء والدموع يسمونه دموع التماسيح لم يكن عليه الصلاة والسلام من هذا النوع ، كان بكاؤه من قلبه إذا بكى يبكي فعلاً تأثراً بعاطفة من عواطف الحزن ، وهناك فرق يبن الحزن والخوف لأن الحزن يكون تأثرا بما أصابه من مكروه وبما فاته من محبوب في الماضي ، أما الخوف فيكون لتوقع ذلك في المستقبل ، هكذا كانت حياته صلى الله عليه وسلم ، لقد كان عليه الصلاة والسلام بشرا من البشر ولم يكن ملكا من الملائكة ، إنه يجري عليه ما يجري على البشر يأكل كما يأكل البشر كان يجوع كما يجوع البشر وينام كما ينام البشر ويستيقظ كما يستيقظ البشر ، ويحزن ويفرح ويتكلم ويصمت كما يفعل البشر ، ولكن في كل هذا كله كان بشرا متميزا تأخذ منه القدوة وتكتسب منه الأسوة ويتعلم منه الناس في مشرق ومغرب يتعلمون منه الذروة العليا ويتعلمون منه الكمال البشري الأعلى ، فأعلى ما يكون الكمال البشري تجده في حياة محمد صلى الله عليه وسلم الذي زكاه ربه فقال جل وعلا (وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ).[/b] [B]___________[/B] [B]المصدر: صحيفة الراية القطرية / مهند الشوربجي.[/B][/b] --> [/B][/B] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
البكاء حباً لله
أعلى