الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
البكاء حباً لله
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="المحبة السلام" data-source="post: 1504134" data-attributes="member: 12791"><p><strong><a href="http://forum.amrkhaled.net/Bookslist.php"><u>الكتب</u></a><strong>» </strong><a href="http://forum.amrkhaled.net/display_book.php?idfrom=1&idto=2184&lang=&bk_no=51&ID=1"><u>تفسير البغوي</u></a><strong>» </strong><a href="http://forum.amrkhaled.net/display_book.php?idfrom=578&idto=610&lang=&bk_no=51&ID=568"><u>سورة الأنفال</u></a><strong>» </strong>تفسير قوله تعالى " إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا " </strong></p><p><strong> ( <a href="http://forum.amrkhaled.net/#docu"><u><strong>إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا وعلى ربهم يتوكلون </strong></u></a><strong>( 2 ) </strong><a href="http://forum.amrkhaled.net/#docu"><strong><u>الذين يقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون </u></strong></a><strong>( 3 ) </strong><a href="http://forum.amrkhaled.net/#docu"><strong><u>أولئك هم المؤمنون حقا لهم درجات عند ربهم ومغفرة ورزق كريم </u></strong></a><strong>( 4 ) ) ( </strong><a href="http://forum.amrkhaled.net/#docu"><strong><u>إنما المؤمنون </u></strong></a><strong>) يقول ليس المؤمن الذي يخالف الله ورسوله ، إنما المؤمنون الصادقون في إيمانهم ، ( </strong><a href="http://forum.amrkhaled.net/#docu"><strong><u>الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم </u></strong></a><strong>) خافت وفرقت قلوبهم ، وقيل : إذا خوفوا بالله انقادوا خوفا من عقابه . ( </strong><a href="http://forum.amrkhaled.net/#docu"><strong><u>وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا </u></strong></a><strong>) تصديقا ويقينا . وقال عمير بن حبيب وكانت له صحبة : إن للإيمان زيادة ونقصانا ، قيل : فما زيادته ؟ قال : إذا ذكرنا الله - عز وجل - وحمدناه فذلك زيادته ، وإذا سهونا وغفلنا فذلك نقصانه ، وكتب عمر بن عبد العزيز إلى عدي بن عدي : إن للإيمان فرائض وشرائط وشرائع وحدودا وسننا فمن استكملها استكمل الإيمان ومن لم يستكملها لم يستكمل الإيمان . ( </strong><a href="http://forum.amrkhaled.net/#docu"><strong><u>وعلى ربهم يتوكلون </u></strong></a><strong>) أي : يفوضون إليه أمورهم ويثقون به ولا يرجون غيره ولا يخافون سواه . ( </strong><a href="http://forum.amrkhaled.net/#docu"><strong><u>أولئك هم المؤمنون حقا </u></strong></a><strong>) يعني يقينا . قال ابن عباس : برئوا من الكفر . قال مقاتل : حقا لا شك في إيمانهم . وفيه دليل على أنه ليس لكل أحد أن يصف نفسه بكونه مؤمنا حقا لأن الله تعالى إنما وصف بذلك قوما مخصوصين على أوصاف مخصوصة ، وكل أحد لا يتحقق وجود تلك الأوصاف فيه . وقال ابن أبي نجيح : سأل رجل الحسن فقال : أمؤمن أنت ؟ فقال : إن كنت تسألني عن الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والجنة والنار والبعث والحساب فأنا بها مؤمن ، وإن كنت تسألني عن قوله : " </strong><a href="http://forum.amrkhaled.net/#docu"><strong><u>إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم </u></strong></a><strong>" الآية ، فلا أدري أمنهم أنا أم لا ؟ وقال علقمة : كنا في سفر فلقينا قوما فقلنا : من القوم ؟ قالوا : نحن المؤمنون حقا ، فلم ندر ما نجيبهم حتى لقينا </strong><a href="http://forum.amrkhaled.net/showalam.php?ids=10"><strong><u>عبد الله بن مسعود </u></strong></a><strong>فأخبرناه بما قالوا ، قال : فما رددتم عليهم ؟ قلنا : لم نرد عليهم </strong>[ ص: 327 ] <strong>شيئا ، قال أفلا قلتم أمن أهل الجنة أنتم ؟ إن المؤمنين أهل الجنة . وقال </strong><a href="http://forum.amrkhaled.net/showalam.php?ids=16004"><strong><u>سفيان الثوري </u></strong></a><strong>: من زعم أنه مؤمن حقا أو عند الله ، ثم لم يشهد أنه في الجنة فقد آمن بنصف الآية دون النصف . ( </strong><a href="http://forum.amrkhaled.net/#docu"><strong><u>لهم درجات عند ربهم </u></strong></a><strong>) قال عطاء : يعني درجات الجنة يرتقونها بأعمالهم . وقال الربيع بن أنس : سبعون درجة ما بين كل درجتين حضر الفرس المضمر سبعين سنة . ( </strong><a href="http://forum.amrkhaled.net/#docu"><strong><u>ومغفرة </u></strong></a><strong>) لذنوبهم ( </strong><a href="http://forum.amrkhaled.net/#docu"><strong><u>ورزق كريم </u></strong></a><strong>) حسن يعني ما أعد لهم في الجنة . </strong></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="المحبة السلام, post: 1504134, member: 12791"] [B][URL='http://forum.amrkhaled.net/Bookslist.php'][U]الكتب[/U][/URL][B]» [/B][URL='http://forum.amrkhaled.net/display_book.php?idfrom=1&idto=2184&lang=&bk_no=51&ID=1'][U]تفسير البغوي[/U][/URL][B]» [/B][URL='http://forum.amrkhaled.net/display_book.php?idfrom=578&idto=610&lang=&bk_no=51&ID=568'][U]سورة الأنفال[/U][/URL][B]» [/B]تفسير قوله تعالى " إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا " ( [URL='http://forum.amrkhaled.net/#docu'][U][B]إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا وعلى ربهم يتوكلون [/B][/U][/URL][B]( 2 ) [/B][URL='http://forum.amrkhaled.net/#docu'][B][U]الذين يقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون [/U][/B][/URL][B]( 3 ) [/B][URL='http://forum.amrkhaled.net/#docu'][B][U]أولئك هم المؤمنون حقا لهم درجات عند ربهم ومغفرة ورزق كريم [/U][/B][/URL][B]( 4 ) ) ( [/B][URL='http://forum.amrkhaled.net/#docu'][B][U]إنما المؤمنون [/U][/B][/URL][B]) يقول ليس المؤمن الذي يخالف الله ورسوله ، إنما المؤمنون الصادقون في إيمانهم ، ( [/B][URL='http://forum.amrkhaled.net/#docu'][B][U]الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم [/U][/B][/URL][B]) خافت وفرقت قلوبهم ، وقيل : إذا خوفوا بالله انقادوا خوفا من عقابه . ( [/B][URL='http://forum.amrkhaled.net/#docu'][B][U]وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا [/U][/B][/URL][B]) تصديقا ويقينا . وقال عمير بن حبيب وكانت له صحبة : إن للإيمان زيادة ونقصانا ، قيل : فما زيادته ؟ قال : إذا ذكرنا الله - عز وجل - وحمدناه فذلك زيادته ، وإذا سهونا وغفلنا فذلك نقصانه ، وكتب عمر بن عبد العزيز إلى عدي بن عدي : إن للإيمان فرائض وشرائط وشرائع وحدودا وسننا فمن استكملها استكمل الإيمان ومن لم يستكملها لم يستكمل الإيمان . ( [/B][URL='http://forum.amrkhaled.net/#docu'][B][U]وعلى ربهم يتوكلون [/U][/B][/URL][B]) أي : يفوضون إليه أمورهم ويثقون به ولا يرجون غيره ولا يخافون سواه . ( [/B][URL='http://forum.amrkhaled.net/#docu'][B][U]أولئك هم المؤمنون حقا [/U][/B][/URL][B]) يعني يقينا . قال ابن عباس : برئوا من الكفر . قال مقاتل : حقا لا شك في إيمانهم . وفيه دليل على أنه ليس لكل أحد أن يصف نفسه بكونه مؤمنا حقا لأن الله تعالى إنما وصف بذلك قوما مخصوصين على أوصاف مخصوصة ، وكل أحد لا يتحقق وجود تلك الأوصاف فيه . وقال ابن أبي نجيح : سأل رجل الحسن فقال : أمؤمن أنت ؟ فقال : إن كنت تسألني عن الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والجنة والنار والبعث والحساب فأنا بها مؤمن ، وإن كنت تسألني عن قوله : " [/B][URL='http://forum.amrkhaled.net/#docu'][B][U]إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم [/U][/B][/URL][B]" الآية ، فلا أدري أمنهم أنا أم لا ؟ وقال علقمة : كنا في سفر فلقينا قوما فقلنا : من القوم ؟ قالوا : نحن المؤمنون حقا ، فلم ندر ما نجيبهم حتى لقينا [/B][URL='http://forum.amrkhaled.net/showalam.php?ids=10'][B][U]عبد الله بن مسعود [/U][/B][/URL][B]فأخبرناه بما قالوا ، قال : فما رددتم عليهم ؟ قلنا : لم نرد عليهم [/B][ ص: 327 ] [B]شيئا ، قال أفلا قلتم أمن أهل الجنة أنتم ؟ إن المؤمنين أهل الجنة . وقال [/B][URL='http://forum.amrkhaled.net/showalam.php?ids=16004'][B][U]سفيان الثوري [/U][/B][/URL][B]: من زعم أنه مؤمن حقا أو عند الله ، ثم لم يشهد أنه في الجنة فقد آمن بنصف الآية دون النصف . ( [/B][URL='http://forum.amrkhaled.net/#docu'][B][U]لهم درجات عند ربهم [/U][/B][/URL][B]) قال عطاء : يعني درجات الجنة يرتقونها بأعمالهم . وقال الربيع بن أنس : سبعون درجة ما بين كل درجتين حضر الفرس المضمر سبعين سنة . ( [/B][URL='http://forum.amrkhaled.net/#docu'][B][U]ومغفرة [/U][/B][/URL][B]) لذنوبهم ( [/B][URL='http://forum.amrkhaled.net/#docu'][B][U]ورزق كريم [/U][/B][/URL][B]) حسن يعني ما أعد لهم في الجنة . [/B][/B] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
البكاء حباً لله
أعلى