دانة غزر
صاحبة الروح الطيّبة
العصرية الهندسية. صفات ثلاث تجدينها في مفروشات "ZIG" العالمية الثلاثية الأبعاد والاقرب الى العصر المقبل أكثر من أي مفروشات أخرى. هي في الواقع منتجات قالت للتقليدية وداعاً واستطاعت بلمسة مشتركة بين مبدعين أوروبيين ناجحين هما المصوّر كوستا بيكاداس والمصمّمة سيسيليا دوبير، خلق خط جديد للتصميم عنوانه الاشكال الفنية المتعددة الاستخدامات. بكثير من الافكار الخلاقة، يقدّم بيكاداس ودوبير الطريقة الامثل والاسرع لتغيير ديكور منزلك يومياً!
كيف تصفان"ZIG"؟
مجموعة من الأثاث المتفاعل، الموحّد والممكن تغييره من جديد.
أخبرانا عن تعاونكما وعن خلفيتيكما.
كوستا مصوّر ذو خبرة وراسخ في مجاله مع عين مميّزة وحسّ رائع بالمكان. لقد وطّد علاقات كثيرة مع عالم الإعلام، فيما قدّمتُ معرفة قويّة في تكامل عملية الإنتاج. إنّني مهندسة داخليّة متأثرة بتنوّع الثقافات والرؤية الواضحة.
ما هو المبدأ وراء "ZIG"؟
إنّه مبدأ النمطية، ويعطي المالك إمكانية إعادة اختراع المكان حيث يعيش كلّ يوم. إنّ تغيير شكل المكان يعطي انطباعاً بإمكانية محو حدوده الجامدة. في عصر يصبح فيه تأكيد هوية أحدهم أمراً أساسياً ولكنّه يقتصر عادةً على اختيار الملابس أو تغيير شكل الشعر، أعطَينا المالك إمكانية التعبير عن فرادته في ما يتعلّق بمكان سكنه.
ما الذي ألهمكما بادئ الأمر لخلق مكوّنات "ZIG"؟
محاولة تجاوز حدود المفروشات الجامدة، رغبة بتمكين الزبون وجعله سيّد منزله، ما يعطيه إمكانية إعادة تصميمه بحرية.
أخبرانا عن المواد المستخدمة لصنع مكوّنات "ZIG"؟
إنّ "ZIG" مكوّنة من خطيّن: أوّلاً مجموعة من أرائك مصنوعة من أجود نوعية، خارج معزّز بجوهر متمكّن، منجّد بنوعية مختلفة من القماش بما فيها الصوف الإسكندينافي المشغول يدوياً بالإبرة. وثانياً، مجموعة من الطاولات المصنوعة من الخشب الليفي المتوسّط الكثافة، قشرة البلوط، الشبك الزجاجيّ والحديد. إنّ الاثنين خطان صحيحان مرتكزان على الأشكال المربّعة.
هل يمكن استخدام منتجات "ZIG" في البيوت العائلية الريفية أمّ هي تتلاءم فقط مع المنازل والشقق المعاصرة؟
إنّ "ZIG" في الأساس للمفروشات المعاصرة ولكنّها تتلاءم جداً مع محيطٍ ريفيّ. توفّر هذه الأخيرة تبايناً غنياً كهرم اللوفر المصنوع من الزجاج والذي يتلاءم مع متحف اللوفر بشكلٍ كبير.
ما هي الطريقة الأفضل لاستخدام مكوّنات "ZIG" في المنزل؟ هل من قاعدة علينا اتّباعها في ما يتعلّق بتزيين منازلنا باستخدام منتجات "ZIG"؟
إنّ "ZIG" مفروشات تُعزّز بإبداعك. أمّا القاعدة فهي أن تكسري الأمور التقليدية. يمكنك أن تضيفي الكثير الى "ZIG" بحريّة وتظهريها بطرق مفاجأة. "ZIG" مرنة جداً وقد تعكس مزاجك اليوميّ. لا مكان للصح أو الخطأ، إن كنت لا تحبّينها فقط غيّريها في المكان.
ما هي النصيحة الأهمّ التي تعطيها لقرّائنا الذين يريدون الحصول على مساحات أكبر من دون الانتقال الى منزل جديد؟
أعيدي اختراع المكان كلّ يوم. العبي بالكميّات، غيّري النظرية، ابحثي عن الاستقامة، اكسري الخطوط العمودية الصلبة. يمكنك أن تغيّري "ZIG" يومياً أو أسبوعياً. فإنّ هذا التنوّع يجعلك تتخلّصين من حدود المكان. يشعرك أنّك تملكين سبعة منازل رغم أنّك لا تفعلين ذلك.
أيّ الألوان علينا أن نتفادى حين يتعلّق الأمر بغرفة معيشة مشرقة، دافئة وأنيقة؟
إنّ مفروشات "ZIG" متوافرة بألوان مختلفة مختارة بعناية تتلاءم مع الأقمشة. واختيرت بالشكل المناسب مع الوعي التامّ بتلاؤمها مع ما يمكن أن يكون محيطها.
من هو مصمّم المفروشات أو الماركة المفضّلة لديكما ولماذا؟
مايكل فيليب وولفسون مع تصاميمه المنحوتة السامية التي تنقل التصميم الى فنّ.
بالنسبة لبعض الأشخاص، يلحق الأثاث بتيارات الموضة الأخيرة. هل يبدو ذلك منطقياً بالنسبة لكما؟
كما قالت كوكو شانيل على نحو معروف «الموضة هي ما يخرج عن الموضة». إنّ اتّباع التيارات في الأثاث ليس أمراً عملياً، وهو شاق. نحن نبحث عن الأناقة غير المؤقّتة كركيزة لموضتنا، ما يمكنك أن تعيدي اختراعه كلّ يوم.
كيف تصفان"ZIG"؟
مجموعة من الأثاث المتفاعل، الموحّد والممكن تغييره من جديد.
أخبرانا عن تعاونكما وعن خلفيتيكما.
كوستا مصوّر ذو خبرة وراسخ في مجاله مع عين مميّزة وحسّ رائع بالمكان. لقد وطّد علاقات كثيرة مع عالم الإعلام، فيما قدّمتُ معرفة قويّة في تكامل عملية الإنتاج. إنّني مهندسة داخليّة متأثرة بتنوّع الثقافات والرؤية الواضحة.
ما هو المبدأ وراء "ZIG"؟
إنّه مبدأ النمطية، ويعطي المالك إمكانية إعادة اختراع المكان حيث يعيش كلّ يوم. إنّ تغيير شكل المكان يعطي انطباعاً بإمكانية محو حدوده الجامدة. في عصر يصبح فيه تأكيد هوية أحدهم أمراً أساسياً ولكنّه يقتصر عادةً على اختيار الملابس أو تغيير شكل الشعر، أعطَينا المالك إمكانية التعبير عن فرادته في ما يتعلّق بمكان سكنه.
ما الذي ألهمكما بادئ الأمر لخلق مكوّنات "ZIG"؟
محاولة تجاوز حدود المفروشات الجامدة، رغبة بتمكين الزبون وجعله سيّد منزله، ما يعطيه إمكانية إعادة تصميمه بحرية.
أخبرانا عن المواد المستخدمة لصنع مكوّنات "ZIG"؟
إنّ "ZIG" مكوّنة من خطيّن: أوّلاً مجموعة من أرائك مصنوعة من أجود نوعية، خارج معزّز بجوهر متمكّن، منجّد بنوعية مختلفة من القماش بما فيها الصوف الإسكندينافي المشغول يدوياً بالإبرة. وثانياً، مجموعة من الطاولات المصنوعة من الخشب الليفي المتوسّط الكثافة، قشرة البلوط، الشبك الزجاجيّ والحديد. إنّ الاثنين خطان صحيحان مرتكزان على الأشكال المربّعة.
هل يمكن استخدام منتجات "ZIG" في البيوت العائلية الريفية أمّ هي تتلاءم فقط مع المنازل والشقق المعاصرة؟
إنّ "ZIG" في الأساس للمفروشات المعاصرة ولكنّها تتلاءم جداً مع محيطٍ ريفيّ. توفّر هذه الأخيرة تبايناً غنياً كهرم اللوفر المصنوع من الزجاج والذي يتلاءم مع متحف اللوفر بشكلٍ كبير.
ما هي الطريقة الأفضل لاستخدام مكوّنات "ZIG" في المنزل؟ هل من قاعدة علينا اتّباعها في ما يتعلّق بتزيين منازلنا باستخدام منتجات "ZIG"؟
إنّ "ZIG" مفروشات تُعزّز بإبداعك. أمّا القاعدة فهي أن تكسري الأمور التقليدية. يمكنك أن تضيفي الكثير الى "ZIG" بحريّة وتظهريها بطرق مفاجأة. "ZIG" مرنة جداً وقد تعكس مزاجك اليوميّ. لا مكان للصح أو الخطأ، إن كنت لا تحبّينها فقط غيّريها في المكان.
ما هي النصيحة الأهمّ التي تعطيها لقرّائنا الذين يريدون الحصول على مساحات أكبر من دون الانتقال الى منزل جديد؟
أعيدي اختراع المكان كلّ يوم. العبي بالكميّات، غيّري النظرية، ابحثي عن الاستقامة، اكسري الخطوط العمودية الصلبة. يمكنك أن تغيّري "ZIG" يومياً أو أسبوعياً. فإنّ هذا التنوّع يجعلك تتخلّصين من حدود المكان. يشعرك أنّك تملكين سبعة منازل رغم أنّك لا تفعلين ذلك.
أيّ الألوان علينا أن نتفادى حين يتعلّق الأمر بغرفة معيشة مشرقة، دافئة وأنيقة؟
إنّ مفروشات "ZIG" متوافرة بألوان مختلفة مختارة بعناية تتلاءم مع الأقمشة. واختيرت بالشكل المناسب مع الوعي التامّ بتلاؤمها مع ما يمكن أن يكون محيطها.
من هو مصمّم المفروشات أو الماركة المفضّلة لديكما ولماذا؟
مايكل فيليب وولفسون مع تصاميمه المنحوتة السامية التي تنقل التصميم الى فنّ.
بالنسبة لبعض الأشخاص، يلحق الأثاث بتيارات الموضة الأخيرة. هل يبدو ذلك منطقياً بالنسبة لكما؟
كما قالت كوكو شانيل على نحو معروف «الموضة هي ما يخرج عن الموضة». إنّ اتّباع التيارات في الأثاث ليس أمراً عملياً، وهو شاق. نحن نبحث عن الأناقة غير المؤقّتة كركيزة لموضتنا، ما يمكنك أن تعيدي اختراعه كلّ يوم.