وزير النقل يشيد بحصول السلطنة على مركز متقدم عالميا في جودة الطرق
تنفيذ حزم جديدة من المشروعات الحيوية -
صرح معالي الدكتور أحمد بن محمد بن سالم الفطيسي وزير النقل والاتصالات بمناسبة حصول السلطنة على المركز الثالث عالمياً في جودة الطرق وفق النتائج التي أظهرها تقرير التنافسية العالمي الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي للعام 2013 ـ 2014م، عن فخر واعتزاز جميع العاملين بهذا القطاع، مؤكداً أن هذا الإنجاز الكبير لم يكن ليتحقق لولا الدعم والاهتمام السامي من لدن مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ـــ حفظه الله ورعاه ـــ لقطاع الطرق، والذي تجلى ذلك في تبوؤ السلطنة مكانة مرموقة على الصعيد الدولي وحصولها على المرتبة الثالثة عالمياً في جودة الطرق.
وقال معاليه: إن السلطنة تمكنت خلال السنوات الثلاث والأربعين الماضية من رصف العديد من الطرق عمت ربوع عمان الحبيبة على الرغم من صعوبة التضاريس والموقع الجغرافي وكلفة الإنشاء العالية، حيث لم يكن للطرق المسفلتة قبل هذا العهد الزاهر أي وجود، واستطاعت بناء شبكة طرق حديثة ذات مواصفات عالمية توجت من خلالها هذا الإنجاز الكبير في جودة الطرق.
وأوضح معاليه أن وزارة النقل والاتصالات منذ إنشائها إلى الآن نفذت آلاف الكيلومترات من الطرق بمختلف أنواعها عمت جميع محافظات وولايات السلطنة، ويجري حالياً تنفيذ حزم جديدة من مشروعات الطرق الحيوية تعد الأضخم في تاريخ خطط الوزارة من شأنها أن تحقق قيمة اقتصادية مضافة وبناء دولة حديثة وعصرية، وتزيد من طموحاتنا وتطلعاتنا خلال السنوات القليلة القادمة – بإذن الله – نحو تحقيق الصدارة على مستوى العالم في مؤشرات تقارير تنافسية الدول في مجال الطرق.
وفي الختام وجه معالي الدكتور أحمد بن محمد الفطيسي شكره وتقديره لكافة المهندسين والموظفين العاملين في مجال الطرق بالسلطنة سواء من وزارة النقل والاتصالات أو الجهات الأخرى العاملة في الطرق لتحقيقهم هذا النجاح الكبير، معرباً عن طموحه ليكون مركز السلطنة الأول في السنوات القادمة متمنياً لهم المزيد من الإنجازات.
صرح معالي الدكتور أحمد بن محمد بن سالم الفطيسي وزير النقل والاتصالات بمناسبة حصول السلطنة على المركز الثالث عالمياً في جودة الطرق وفق النتائج التي أظهرها تقرير التنافسية العالمي الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي للعام 2013 ـ 2014م، عن فخر واعتزاز جميع العاملين بهذا القطاع، مؤكداً أن هذا الإنجاز الكبير لم يكن ليتحقق لولا الدعم والاهتمام السامي من لدن مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ـــ حفظه الله ورعاه ـــ لقطاع الطرق، والذي تجلى ذلك في تبوؤ السلطنة مكانة مرموقة على الصعيد الدولي وحصولها على المرتبة الثالثة عالمياً في جودة الطرق.
وقال معاليه: إن السلطنة تمكنت خلال السنوات الثلاث والأربعين الماضية من رصف العديد من الطرق عمت ربوع عمان الحبيبة على الرغم من صعوبة التضاريس والموقع الجغرافي وكلفة الإنشاء العالية، حيث لم يكن للطرق المسفلتة قبل هذا العهد الزاهر أي وجود، واستطاعت بناء شبكة طرق حديثة ذات مواصفات عالمية توجت من خلالها هذا الإنجاز الكبير في جودة الطرق.
وأوضح معاليه أن وزارة النقل والاتصالات منذ إنشائها إلى الآن نفذت آلاف الكيلومترات من الطرق بمختلف أنواعها عمت جميع محافظات وولايات السلطنة، ويجري حالياً تنفيذ حزم جديدة من مشروعات الطرق الحيوية تعد الأضخم في تاريخ خطط الوزارة من شأنها أن تحقق قيمة اقتصادية مضافة وبناء دولة حديثة وعصرية، وتزيد من طموحاتنا وتطلعاتنا خلال السنوات القليلة القادمة – بإذن الله – نحو تحقيق الصدارة على مستوى العالم في مؤشرات تقارير تنافسية الدول في مجال الطرق.
وفي الختام وجه معالي الدكتور أحمد بن محمد الفطيسي شكره وتقديره لكافة المهندسين والموظفين العاملين في مجال الطرق بالسلطنة سواء من وزارة النقل والاتصالات أو الجهات الأخرى العاملة في الطرق لتحقيقهم هذا النجاح الكبير، معرباً عن طموحه ليكون مركز السلطنة الأول في السنوات القادمة متمنياً لهم المزيد من الإنجازات.