[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
تسلسل زمني: التطورات المتعلقة بالاسلحة الكيميائية في سوريا
نشر بتاريخ 19 أغسطس, 2013 في 12:33 مساء
تذكير بتطورات الوضع بشأن استخدام اسلحة كيميائية في النزاع السوري.
– 2012 – 23 تيوليو: النظام السوري يعترف للمرة الاولى بامتلاكه اسلحة كيميائية ويهدد باستخدامها في حال تدخل عسكري غربي، مؤكدا انه لن يستخدمها
ابدا ضد شعبه.
- 20 اغسطس: الرئيس الاميركي باراك اوباما يوجه تحذيرا شديد اللهجة الى النظام السوري، مؤكدا ان استخدام مثل هذه الاسلحة او حتى نقلها سيعد
تجاوزا “لخط احمر”.
- 03 ديسمبر: حلف شمال الاطلسي والولايات المتحدة يحذران من اللجوء الى هذه الاسلحة ويؤكدان ان ذلك سيؤدي الى “رد فعل دولي فوري”. وفي الوقت
نفسه اكد مسؤول اميركي ان نظام دمشق يخلط المكونات الضرورية لاستخدام غاز السارين لغايات عسكرية. اكدت السلطات السورية انها لن تستخدم هذا النوع من الاسلحة “ان وجد” ضد شعبها.
- 24 ديسمبر: وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف يقول “لا اعتقد ان سوريا تستخدم اسلحة كيميائية. اذا حدث ذلك فانه يشكل انتحارا سياسيا للحكومة”.
– 2013 – 30 يناير: الطيران الاسرائيلي يقصف قرب دمشق موقعا لصواريخ ارض جو ومجمعا عسكريا مجاورا يشتبه بانه يضم مواد كيميائية اذ ان الدولة العبرية تخشى انتقال اسلحة الى حزب الله اللبناني الشيعي، على حد قول مسؤول اميركي.
وقالت صحيفة نيويورك تايمز ان الغارة قد تكون الحقت اضرارا بمركز الابحاث الرئيسي السوري حول الاسلحة البيولوجية والكيميائية.
- 19 مارس: النظام والمعارضة يتبادلان الاتهامات باستخدام اسلحة كيميائية والولايات المتحدة تقول انها لا تملك اي دليل.
- 20 مارس: الرئيس الاميركي باراك اوباما يقول ان اللجوء الى هذه الاسلحة “سيغير قواعد اللعبة”.
- 08ابريل: الامين العام للامم المتحدة يؤكد ان “كل الادعاءات” ستخضع لتحقيقات وان المحققين “مستعدون” للانتشار في سوريا. دمشق ترفض هذه المهمة كما اقترحها بان كي مون وتنص على انتشار فرق الامم المتحدة على كل اراضي سوريا.
- 25 ابريل: الولايات المتحدة تعترف بان النظام استخدم على الارجح اسلحة كيميائية لكنها تشير الى ان معلوماتها ليست كافية لتأكيد ان دمشق تجاوزت “الخط الاحمر” الذي وضعته واشنطن.
- 10 مايو: وزير الخارجية الاميركي جون كيري يصرح ان الولايات المتحدة تعتقد ان لديها “دليلا متينا” على استخدام النظام السوري اسلحة كيميائية.
- 18 مايو: الرئيس السوري بشار الاسد ينفي ان يكون الجيش السوري استخدم اسلحة كيميائية.
- 27 مايو: وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس يتحدث عن “شكوك اكبر باستخدام اسلحة كيميائية”.
- 29مايو: بريطانيا تبلغ الامم المتحدة بحالات جديدة تشير الى استخدام اسلحة كيميائية، على حد قول دبلوماسيين.
- 04 يونيو: لجنة تحقيق تابعة للامم المتحدة تدين استخدام “كميات محدودة من الاسلحة الكيميائية” في اربع مناسبات على الاقل. فرنسا تتهم النظام السوري بانه استخدم لمرة واحدة على الاقل غاز السارين وتقول ان “كل الخيارات مطروحة” حتى خيار العمل العسكري، والبيت الابيض يقول انه من الضروري
الحصول على ادلة اضافية.
- 05 يونيو: باريس تؤكد ان فرنسا “لن تتخذ قرارا احادي الجانب” وذلك ردا على سؤال حول احتمال حصول تدخل عسكري محدد الاهداف لتدمير مخزونات الاسلحة الكيميائية في سوريا.
- 13 يونيو: البيت الابيض يتهم الاسد باستخدام اسلحة كيميائية ويعتبر انه “تجاوز خطا احمر”.
- 14 يونيو: موسكو تقول ان الاتهامات الاميركية “غير مقنعة” بينما قالت دمشق ان التقرير الاميركي “حافل بالاكاذيب”. قالت باريس انها “متفقة” مع تحليل
لندن بينما طلب حلف شمال الاطلسي السماح للامم المتحدة بالتحقيق ورأى الاتحاد الاوروبي ان ارسال بعثة للامم المتحدة للتحقيق اصبح اكثر الحاحا.
- 09 يوليو: موسكو تؤكد انها تملك الدليل على استخدام مسلحي الممعارضة لغاز السارين والبيت الابيض يقول انه “لا يملك اي دليل على صحة هذه التأكيدات”.
- 16 يوليو: بريطانيا تؤكد انها ستسلم المقاتلين “المعتدلين” في المعارضة معدات وادوية ليحموا انفسهم من الاسلحة الكيميائية. في يونيو اكدت فرنسا انها
سلمت المعارضة مواد لمعالجة الاصابة بغاز السارين.
- 23 يوليو: اكد مسؤول كبير في الامم المتحدة ان المنظمة الدولية ابلغت ب13 هجوما كيميائيا مفترضا.
-23- 24يوليو: خبيرا الامم المتحدة اكي سيلستروم رئيس بعثة الامم المتحدة للتحقيق في الاسلحة الكيميائية السورية وانجيلا كين ممثلة الامم المتحدة
لنزع الاسلحة، يصلان الى دمشق.
- 14 اغسطس: اعلنت الامم المتحدة ان الحكومة السورية وافقت رسميا على المعايير الاساسية” للتأكد من امن وفعالية” هذه البعثة. كانت الامم المتحدة
اعلنت في مهاية يوليو ان دمشق تسمح لخبراء الامم المتحدة بالتحقيق في ثلاثة مواقع جرى الحديث عن استخدام اسلحة كيميائية فيها.
- 18 اغسطس: وصول مفتشي الامم المتحدة المكلفين التحقق من المعلومات حول استخدام اسلحة كيميائية في النزاع، الى دمشق.
نشر بتاريخ 19 أغسطس, 2013 في 12:33 مساء
تذكير بتطورات الوضع بشأن استخدام اسلحة كيميائية في النزاع السوري.
ابدا ضد شعبه.
- 20 اغسطس: الرئيس الاميركي باراك اوباما يوجه تحذيرا شديد اللهجة الى النظام السوري، مؤكدا ان استخدام مثل هذه الاسلحة او حتى نقلها سيعد
تجاوزا “لخط احمر”.
- 03 ديسمبر: حلف شمال الاطلسي والولايات المتحدة يحذران من اللجوء الى هذه الاسلحة ويؤكدان ان ذلك سيؤدي الى “رد فعل دولي فوري”. وفي الوقت
نفسه اكد مسؤول اميركي ان نظام دمشق يخلط المكونات الضرورية لاستخدام غاز السارين لغايات عسكرية. اكدت السلطات السورية انها لن تستخدم هذا النوع من الاسلحة “ان وجد” ضد شعبها.
- 24 ديسمبر: وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف يقول “لا اعتقد ان سوريا تستخدم اسلحة كيميائية. اذا حدث ذلك فانه يشكل انتحارا سياسيا للحكومة”.
– 2013 – 30 يناير: الطيران الاسرائيلي يقصف قرب دمشق موقعا لصواريخ ارض جو ومجمعا عسكريا مجاورا يشتبه بانه يضم مواد كيميائية اذ ان الدولة العبرية تخشى انتقال اسلحة الى حزب الله اللبناني الشيعي، على حد قول مسؤول اميركي.
وقالت صحيفة نيويورك تايمز ان الغارة قد تكون الحقت اضرارا بمركز الابحاث الرئيسي السوري حول الاسلحة البيولوجية والكيميائية.
- 19 مارس: النظام والمعارضة يتبادلان الاتهامات باستخدام اسلحة كيميائية والولايات المتحدة تقول انها لا تملك اي دليل.
- 20 مارس: الرئيس الاميركي باراك اوباما يقول ان اللجوء الى هذه الاسلحة “سيغير قواعد اللعبة”.
- 08ابريل: الامين العام للامم المتحدة يؤكد ان “كل الادعاءات” ستخضع لتحقيقات وان المحققين “مستعدون” للانتشار في سوريا. دمشق ترفض هذه المهمة كما اقترحها بان كي مون وتنص على انتشار فرق الامم المتحدة على كل اراضي سوريا.
- 25 ابريل: الولايات المتحدة تعترف بان النظام استخدم على الارجح اسلحة كيميائية لكنها تشير الى ان معلوماتها ليست كافية لتأكيد ان دمشق تجاوزت “الخط الاحمر” الذي وضعته واشنطن.
- 10 مايو: وزير الخارجية الاميركي جون كيري يصرح ان الولايات المتحدة تعتقد ان لديها “دليلا متينا” على استخدام النظام السوري اسلحة كيميائية.
- 18 مايو: الرئيس السوري بشار الاسد ينفي ان يكون الجيش السوري استخدم اسلحة كيميائية.
- 27 مايو: وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس يتحدث عن “شكوك اكبر باستخدام اسلحة كيميائية”.
- 29مايو: بريطانيا تبلغ الامم المتحدة بحالات جديدة تشير الى استخدام اسلحة كيميائية، على حد قول دبلوماسيين.
- 04 يونيو: لجنة تحقيق تابعة للامم المتحدة تدين استخدام “كميات محدودة من الاسلحة الكيميائية” في اربع مناسبات على الاقل. فرنسا تتهم النظام السوري بانه استخدم لمرة واحدة على الاقل غاز السارين وتقول ان “كل الخيارات مطروحة” حتى خيار العمل العسكري، والبيت الابيض يقول انه من الضروري
الحصول على ادلة اضافية.
- 05 يونيو: باريس تؤكد ان فرنسا “لن تتخذ قرارا احادي الجانب” وذلك ردا على سؤال حول احتمال حصول تدخل عسكري محدد الاهداف لتدمير مخزونات الاسلحة الكيميائية في سوريا.
- 13 يونيو: البيت الابيض يتهم الاسد باستخدام اسلحة كيميائية ويعتبر انه “تجاوز خطا احمر”.
- 14 يونيو: موسكو تقول ان الاتهامات الاميركية “غير مقنعة” بينما قالت دمشق ان التقرير الاميركي “حافل بالاكاذيب”. قالت باريس انها “متفقة” مع تحليل
لندن بينما طلب حلف شمال الاطلسي السماح للامم المتحدة بالتحقيق ورأى الاتحاد الاوروبي ان ارسال بعثة للامم المتحدة للتحقيق اصبح اكثر الحاحا.
- 09 يوليو: موسكو تؤكد انها تملك الدليل على استخدام مسلحي الممعارضة لغاز السارين والبيت الابيض يقول انه “لا يملك اي دليل على صحة هذه التأكيدات”.
- 16 يوليو: بريطانيا تؤكد انها ستسلم المقاتلين “المعتدلين” في المعارضة معدات وادوية ليحموا انفسهم من الاسلحة الكيميائية. في يونيو اكدت فرنسا انها
سلمت المعارضة مواد لمعالجة الاصابة بغاز السارين.
- 23 يوليو: اكد مسؤول كبير في الامم المتحدة ان المنظمة الدولية ابلغت ب13 هجوما كيميائيا مفترضا.
-23- 24يوليو: خبيرا الامم المتحدة اكي سيلستروم رئيس بعثة الامم المتحدة للتحقيق في الاسلحة الكيميائية السورية وانجيلا كين ممثلة الامم المتحدة
لنزع الاسلحة، يصلان الى دمشق.
- 14 اغسطس: اعلنت الامم المتحدة ان الحكومة السورية وافقت رسميا على المعايير الاساسية” للتأكد من امن وفعالية” هذه البعثة. كانت الامم المتحدة
اعلنت في مهاية يوليو ان دمشق تسمح لخبراء الامم المتحدة بالتحقيق في ثلاثة مواقع جرى الحديث عن استخدام اسلحة كيميائية فيها.
- 18 اغسطس: وصول مفتشي الامم المتحدة المكلفين التحقق من المعلومات حول استخدام اسلحة كيميائية في النزاع، الى دمشق.