أ
أ“أ‡أ،أ£ أ‡أ،أˆأ‡أڈأ
زائر
برحلة الأيام المثيره...نصادف الأوناس الكثيرون..
نلتقي بهم..فيحتاجون ...وما اجمل حاجتهم لنـا
لأننا وكما تعلمــون حاجة الناس تفرق عن حاجتنا لهم ..
فعلى سبيل المثال...
لو انا كنت محتاج شيئا مــا..فحاجتي لن تكمن في الشيء ذلك فقط..
وإنما في اسلوب التحاور المميز ولا تنسون اصدقائي الاعزاء استقبالنا لأسلوب الذل المثير واشياء اشياء كثيره جدا...تسد النفسس في لطلبنا للحاجه..!
ولا عجب من قال: " الحاجه بنت حرام"
ولكن دعونا نعكس المثــال رأسا على عقب..
وإنظر بنفسك عزيزي القارئ الى المجامله الصريحه الواقعه في ذاك الزمان
والسبب إستخلاص حاجه معينه في وقت معين..وقد تسمى يا عزيزي بالطمع او الجشع الدنئ..
ولا تتعجب اخي الكريم في عملية التجافي والنسيان لإنسانك بعد عملية الاستخلاص..لانه وبصدق لم تعد لك حاجه من الذين يتحلون بأسلوب الدنائه والجشع...
إحذر عزيزي: بعض البشر لا يكتفون بعملية الإستخلاص وحسب وإنما يسعون لمضايقتك وشتمك وتقبيح انسانيتك بما اوتو من قوه..
ويجب عليك يا عزيزي القارئ أن تكن فطيناً لبقاً مفكرا في ما تفعله ومن تصادقه..لانه الحياه لو كانت بها تعب سيكون التعب بأوناسها..ولو كان فيها راحه أيضا ستكون بأوناسها ((من حيث التعامل والأسلوب)).
همسه أخيره/ ما أجمل أن نبني أنفسنا بأنفسنا وان لا نميل الى الحاجه لمن من هم يسعون لتحطيمنا...لان على ثقه بأن الاستمراريه سوف تكون بالعزيمه ..واستخلاص الفكره تكمن في تحاور الذات الذكي مع انفسنا...
فلا تخذلوا النجاح بالعزيمه..ولا تفقدو الثقه..
هاجس الإنسانيه / بقلم عثــاري
حرر 28/01/2008
الاثنين