мά∂εмσίşάĻĻe
¬°•| مشرفة سابقة |•°¬
كتب ـ علي بن خلفان الحبسي:– مع أول أيام شهر رمضان المبارك شهدت الأنواع المحدودة من الأسماك بأسواق ولاية المضيبي أسعارا خيالية وأصبح المعروض منها لا يكفي لمتطلبات المستهلكين حتى أن البرادات التي تبيع الأسماك خلت منها سوى أنواع محدودة وبلغ سعر الكيلو جرام من سمك السهوة أمس نحو أربعة ريالات فيما بلغ سعر كيلو جرام الجرجور إلى ريالين.
وأكد أحد أصحاب سيارات نقل الأسماك بأن السبب وراء ارتفاع أسعار الأسماك يرجع إلى المنافسة الكبيرة التي يعاني منها صغار الصيادين من قبل شركات الصيد الكبرى في السلطنة حيث تقوم هذه الشركات بتشغيل الصيادين لصالحها وبعض الشركات تشتري الأسماك من الصيادين لبيعها خارج السلطنة، وذلك لعدم وجود فائض يغطي السوق المحلي وبالتالي ارتفعت أسعار الأسماك.
ورأى أحد المستهلكين في سوق سناو وآخر في سمد الشأن بأن الأسماك المتوفرة بالسوق أنواع محدودة وذلك منذ عدة أشهر وهي الجرجور وبعض الأنواع الأخرى كالصدة والصيمة والعومة، وإن وجدت الأنواع الأخرى فهي مرتفعة الثمن يصل سعر الكيلو جرام منها إلى أكثر من أربعة ريالات في بعض الأحيان.
كما قال أحد المستهلكين لـ «$ الاقتصادي» إن أسعار الأسماك لم تنخفض منذ فترة طويلة وسعر الكيلوجرام أعلى من سعر اللحوم بالأسواق، وبالتالي اتجه المستهلك إلى الاعتماد على الأسماك المجمدة التي تباع في البرادات التي هي الأخرى تعاني من الارتفاع مطالبين الجهات المختلفة في إدارة حماية المستهلك والبلديات التدخل لمراقبة هذه المحلات حيث أنها تعرض الأسماك القديمة المخزنة في براداتها لضمان بيعها وبالتالي الاحتفاظ بالجديد في مخازنها.
وأكد أحد أصحاب سيارات نقل الأسماك بأن السبب وراء ارتفاع أسعار الأسماك يرجع إلى المنافسة الكبيرة التي يعاني منها صغار الصيادين من قبل شركات الصيد الكبرى في السلطنة حيث تقوم هذه الشركات بتشغيل الصيادين لصالحها وبعض الشركات تشتري الأسماك من الصيادين لبيعها خارج السلطنة، وذلك لعدم وجود فائض يغطي السوق المحلي وبالتالي ارتفعت أسعار الأسماك.
ورأى أحد المستهلكين في سوق سناو وآخر في سمد الشأن بأن الأسماك المتوفرة بالسوق أنواع محدودة وذلك منذ عدة أشهر وهي الجرجور وبعض الأنواع الأخرى كالصدة والصيمة والعومة، وإن وجدت الأنواع الأخرى فهي مرتفعة الثمن يصل سعر الكيلو جرام منها إلى أكثر من أربعة ريالات في بعض الأحيان.
كما قال أحد المستهلكين لـ «$ الاقتصادي» إن أسعار الأسماك لم تنخفض منذ فترة طويلة وسعر الكيلوجرام أعلى من سعر اللحوم بالأسواق، وبالتالي اتجه المستهلك إلى الاعتماد على الأسماك المجمدة التي تباع في البرادات التي هي الأخرى تعاني من الارتفاع مطالبين الجهات المختلفة في إدارة حماية المستهلك والبلديات التدخل لمراقبة هذه المحلات حيث أنها تعرض الأسماك القديمة المخزنة في براداتها لضمان بيعها وبالتالي الاحتفاظ بالجديد في مخازنها.