سمو الشيخه
¬ رائعة جداً ¬
حُروفٌ عَبِثْتْ بِها زوْبَعَةُ الأَسى . . . ]
،
،
أَيا أُمّاه ،،
سُلْطَةْ الْحُزْنِ قاسِيَةُ الحُضورْ ،
تَفْرِضُ حَضورَها فَرْضًا موجِعًا ،
أَيا أُمّاه ، كُلّهُم خائِنٌ ، !
قَلْبٌ كانَ بالأمْسِ مًلاذًا للطَموحِ والأَمَلْ . . ]
وصارَ بَعْدَهُم مَوْطِنًا للآهاتِ والأَنينْ . . . ! ]
سُلْطَةْ الْحُزْنِ قاسِيَةُ الحُضورْ ،
تَفْرِضُ حَضورَها فَرْضًا موجِعًا ،
أَيا أُمّاه ، كُلّهُم خائِنٌ ، !
قَلْبٌ كانَ بالأمْسِ مًلاذًا للطَموحِ والأَمَلْ . . ]
وصارَ بَعْدَهُم مَوْطِنًا للآهاتِ والأَنينْ . . . ! ]
()
أُمّاه ، ،
وَ [القَلمْ] الذي لَمْ يَعْتَدْ والبَوْحَ بالأَسى ،
[التّحَطّماتْ] ، ترَكَتْ فيهِ الأثَرَ الرّماديّ،!
واسْتَنزعَتْ بـ شَراسَةٍ حبرَهُ الوردِيّ ،!
أَمّاه ، أرهقتني ذِكْرى الوَداعْ ، الرّحيلُ الأبّديّ ،!
أَقْبَلَ بـ اللّامَلامِحْ [بغتَةً] ، وبـ هُدوءٍ صاخِبٍ
أهْدَى الرّوحَ شيئَا مِنَ المَشاعِرِ المًتَناقِضَة ،،()
ضَجّتْ بشها كُلّ الحَواسّ . .
تَمَرّدتْ ، وفَجّرتْ صِراعاتِ الصّدْمةِ والاستيعابْ ،،،]
()
أيا أُمّاه . . .كُلّهُم خائِنٌ ،!!
[العَزاءْ] ، أَقامَ جَبْرًا في النّفْس ،
عَزاءٌ أخْرَسَ يُحَطّمُ جُدْرانَ القَلْب . . .
و[الدّموعُ] كَذا خانَتْ ، أبَتْ الهُطولْ . ،
والعيونُ والمُقلْ ، تغرَقانِ وتَغرَقان . . ،]
()
أَيا أَمّاه ، ..]
أَلَيْسَ للحُزنِ [تَهمَةٌ] فـ أًلَفَّقَها لهُ بـ دّهاءٍ
ليَكُونَ حكْمُه الإعْدام . . . !
أًمّاه ، ألَيْسَ للرّحيلِ مَسْلَكٌ نَسلكُهُ إليهِمْ بـ لا إرْشادْ . . ]
نحْوَهُم يا أمّي ، فـ هُمْ سُعَداءُ ، ونحنُ يخنُقُنا الحَنينْ ،،~
()
أّيا أُمّاه ، ، كُلّهُمْ يَخونْ ...!
حتّى البُكاءُ ضاحِكٌ ، أمّي هَلْ البُكاءُ يضْحَك ؟!
أمْ هُو شُعورٌ قَيّدهُ التَناقُض ، كـ التي استأواها القًلْبُ مُجبرًا ،*!
أيا أُمّاه ، أريدُ أنْ أهِبَ النّسيانَ شيئًا مِنَ الذّكْرى الأليمَة .،
ولكِنّهُ يرْفضُ -يَرْفضُ يا أمّي- يرفضُ بـ قَسْوة ، ! ]
()
أُمّاه ، ،
وَ [القَلمْ] الذي لَمْ يَعْتَدْ والبَوْحَ بالأَسى ،
[التّحَطّماتْ] ، ترَكَتْ فيهِ الأثَرَ الرّماديّ،!
واسْتَنزعَتْ بـ شَراسَةٍ حبرَهُ الوردِيّ ،!
أَمّاه ، أرهقتني ذِكْرى الوَداعْ ، الرّحيلُ الأبّديّ ،!
أَقْبَلَ بـ اللّامَلامِحْ [بغتَةً] ، وبـ هُدوءٍ صاخِبٍ
أهْدَى الرّوحَ شيئَا مِنَ المَشاعِرِ المًتَناقِضَة ،،()
ضَجّتْ بشها كُلّ الحَواسّ . .
تَمَرّدتْ ، وفَجّرتْ صِراعاتِ الصّدْمةِ والاستيعابْ ،،،]
()
أيا أُمّاه . . .كُلّهُم خائِنٌ ،!!
[العَزاءْ] ، أَقامَ جَبْرًا في النّفْس ،
عَزاءٌ أخْرَسَ يُحَطّمُ جُدْرانَ القَلْب . . .
و[الدّموعُ] كَذا خانَتْ ، أبَتْ الهُطولْ . ،
والعيونُ والمُقلْ ، تغرَقانِ وتَغرَقان . . ،]
()
أَيا أَمّاه ، ..]
أَلَيْسَ للحُزنِ [تَهمَةٌ] فـ أًلَفَّقَها لهُ بـ دّهاءٍ
ليَكُونَ حكْمُه الإعْدام . . . !
أًمّاه ، ألَيْسَ للرّحيلِ مَسْلَكٌ نَسلكُهُ إليهِمْ بـ لا إرْشادْ . . ]
نحْوَهُم يا أمّي ، فـ هُمْ سُعَداءُ ، ونحنُ يخنُقُنا الحَنينْ ،،~
()
أّيا أُمّاه ، ، كُلّهُمْ يَخونْ ...!
حتّى البُكاءُ ضاحِكٌ ، أمّي هَلْ البُكاءُ يضْحَك ؟!
أمْ هُو شُعورٌ قَيّدهُ التَناقُض ، كـ التي استأواها القًلْبُ مُجبرًا ،*!
أيا أُمّاه ، أريدُ أنْ أهِبَ النّسيانَ شيئًا مِنَ الذّكْرى الأليمَة .،
ولكِنّهُ يرْفضُ -يَرْفضُ يا أمّي- يرفضُ بـ قَسْوة ، ! ]
()
أَيا أَمّاه ، ،
كلَهُم يَخونُ ويخونُ ويَحْتَرِفُ الخِيانَة،.
قدْ أوْجَعَ ابْنَتَكِ ذاكَ الشّعورْ ،
أمّاه مَزّقَها ، مَزّقَها بـ لا رَحْمة .. ]
منقول للآمآنه
كلَهُم يَخونُ ويخونُ ويَحْتَرِفُ الخِيانَة،.
قدْ أوْجَعَ ابْنَتَكِ ذاكَ الشّعورْ ،
أمّاه مَزّقَها ، مَزّقَها بـ لا رَحْمة .. ]
منقول للآمآنه