мά∂εмσίşάĻĻe
¬°•| مشرفة سابقة |•°¬
تعرضت طفلة تبلغ خمس سنوات للغرق أول من أمس، حينما تسللت عبر الشاطئ الخاص بالفيلا التي تقطن بها أسرتها، في إحدى سعفات نخلة جميرا.
وقال مدير مركز شرطة الموانئ المقدم عبدالله المزيود، لـ«الإمارات اليوم»، إن الواقعة حدثت ظهر أمس حينما كانت الطفلة تلعب مع أشقائها في الحديقة التي تقع خلف المنزل، والتي تطل على البحر، ثم خرجت من باب صغير يفصل سور الحديقة عن الشاطئ الخاص بالفيلا، ونزلت إلى البحر، ثم مشت قليلا في منطقة السباحة، قبل أن تتعرض للغرق. وأضاف أنه من حسن حظها أن أشقاءها لاحظوا ذلك سريعا، فاستنجدوا بالحرس الذين هرعوا إلى المكان واستطاعوا إخراج الطفلة في الرمق الأخير.
وتابع أن دورية إنقاذ وصلت خلال دقائق إلى المكان واستطاعت إسعاف الطفلة، التي تعرضت لإصابات بليغة، واختناق، نتيجة شربها كميات كبيرة من مياه البحر، لافتا إلى أن حالتها استقرت نسبيا. وأكد المزيود أنه من الضروري الانتباه من جانب الآباء، خصوصا في المنازل التي توجد فيها مسابح، أو القريبة من البحر، لأن الأطفال يحبون النزول إلى المياه، ويتعرضون للغرق خلال ثوان إذا غفل أحد عنهم.
ولفت إلى أن طفلا سعوديا تعرض للغرق أخيرا في مسبح الفيلا التي تقيم بها أسرته، بسبب الإهمال وعدم الانتباه إليه، وتم إنقاذه قبل أن يلقى حتفه غريقا.
وكشف أن من الظواهر السلبية التي تهدد حياة الأطفال قيام بعض الآباء باصطحاب أطفالهم معهم أثناء ممارسة رياضة التزلج بالدراجات البحرية، لافتا إلى أن الأب يحمل طفله خلفه من دون احتياطات الأمن والسلامة التي تشمل ارتداء سترة نجاة.
وأوضح أنه سأل شخصا عن سر هذا التصرف، فأجاب بأنه يتسلى مع طفله، غير مبال بأنه قد يسقط منه في حالة الانحراف المفاجئ، أو إذا التف عليه أحدهم في البحر، مؤكدا أنه في حالة سقوط الطفل من الصعب إنقاذه.
وقال مدير مركز شرطة الموانئ المقدم عبدالله المزيود، لـ«الإمارات اليوم»، إن الواقعة حدثت ظهر أمس حينما كانت الطفلة تلعب مع أشقائها في الحديقة التي تقع خلف المنزل، والتي تطل على البحر، ثم خرجت من باب صغير يفصل سور الحديقة عن الشاطئ الخاص بالفيلا، ونزلت إلى البحر، ثم مشت قليلا في منطقة السباحة، قبل أن تتعرض للغرق. وأضاف أنه من حسن حظها أن أشقاءها لاحظوا ذلك سريعا، فاستنجدوا بالحرس الذين هرعوا إلى المكان واستطاعوا إخراج الطفلة في الرمق الأخير.
وتابع أن دورية إنقاذ وصلت خلال دقائق إلى المكان واستطاعت إسعاف الطفلة، التي تعرضت لإصابات بليغة، واختناق، نتيجة شربها كميات كبيرة من مياه البحر، لافتا إلى أن حالتها استقرت نسبيا. وأكد المزيود أنه من الضروري الانتباه من جانب الآباء، خصوصا في المنازل التي توجد فيها مسابح، أو القريبة من البحر، لأن الأطفال يحبون النزول إلى المياه، ويتعرضون للغرق خلال ثوان إذا غفل أحد عنهم.
ولفت إلى أن طفلا سعوديا تعرض للغرق أخيرا في مسبح الفيلا التي تقيم بها أسرته، بسبب الإهمال وعدم الانتباه إليه، وتم إنقاذه قبل أن يلقى حتفه غريقا.
وكشف أن من الظواهر السلبية التي تهدد حياة الأطفال قيام بعض الآباء باصطحاب أطفالهم معهم أثناء ممارسة رياضة التزلج بالدراجات البحرية، لافتا إلى أن الأب يحمل طفله خلفه من دون احتياطات الأمن والسلامة التي تشمل ارتداء سترة نجاة.
وأوضح أنه سأل شخصا عن سر هذا التصرف، فأجاب بأنه يتسلى مع طفله، غير مبال بأنه قد يسقط منه في حالة الانحراف المفاجئ، أو إذا التف عليه أحدهم في البحر، مؤكدا أنه في حالة سقوط الطفل من الصعب إنقاذه.