بن الريان @
¬°•| عضــو شرف |•°¬
كبرت أجسادنا وثقلت على محملها ولكن لا نكبر !
تفرعت فأينعت ودقت ناقوس الخطر ................
وعندها ما علها تكون حين ذلك وهي لا تكبر ؟
عاده تعود عليها من صغر سنه وأستمر عليها ( كالتدخين ) مثلا وهو لا يكبر
بل يشيخ به العمر ويدرك ذلك الشئ ولكن لا يكبر !
يمتزج بالمقربين ومالهم من عادات لا تحمد ففهمه لهم هو منهم ومنه تاركا خلف جدرانه بما يؤولوه عليه وهو لا يكبر ....
يصارع عادة كلعب لعبة ما من أول حياته ضانا هي متنفسه متناسيا ما يحمله من مسؤوليات أمامه وما تصادفه لحد الأدمان ولا يكبر !
لا يكبر بل يكون صغيرا لتقدم العمر وهو على منهجه متى يا ومتى ومتى فيقول لا زلت صغيرا
من الواقع المؤلم ومن ما يكتب على الجبين ....
نتساءل عن هذا وذاك لماذا لا يكبر ؟ كنت صافا لأؤدي ما أمر الله به بصف الصلاه
ولم أستطع التنفس من شخص مدخن بجانبي وأنا محاولا جمع الخشوع ولكن لم أستطع الوقوف بجانبه والعبارة تردد بمخيلتي أنه لا يكبر ! ومتى يكبر وأني المح أطراف أصابعة من السواد وما تحمله من هذه السموم وأقول في نفسي الحمد لله الذي ميزنا عن سائر مخلوقاته وهل أنتم معي أنه لا يكبر وهو في السبعين من عمره !
كثيرا هي المواقف الواقعيه التي وجدتها
فعندما من الله عز وجل باداء مناسك الحج صادفني شخص مقرب وقال لي عدت مرات لماذا وهل وانت بالعمر هذا ولا زلت صغيرا ولكني شعرت حينها بأني أكبر !
الأكبر بالأخوه وهو زعيم الغابه ولكنه ليس الأكبر ..........
الأب ومسؤول الأسره وحينها ليس الأكبر .................................................
أعزائي فكرة سقتها من مشاعر سبقت وتكون من الحال الذي نعيشه
فهل لكم وقفه ؟
حينها يتم معرفة من هو الأكبر فيما نراه ومن هو في رأئكم الأصغر ؟
ولي لقاء
تفرعت فأينعت ودقت ناقوس الخطر ................
وعندها ما علها تكون حين ذلك وهي لا تكبر ؟
عاده تعود عليها من صغر سنه وأستمر عليها ( كالتدخين ) مثلا وهو لا يكبر
بل يشيخ به العمر ويدرك ذلك الشئ ولكن لا يكبر !
يمتزج بالمقربين ومالهم من عادات لا تحمد ففهمه لهم هو منهم ومنه تاركا خلف جدرانه بما يؤولوه عليه وهو لا يكبر ....
يصارع عادة كلعب لعبة ما من أول حياته ضانا هي متنفسه متناسيا ما يحمله من مسؤوليات أمامه وما تصادفه لحد الأدمان ولا يكبر !
لا يكبر بل يكون صغيرا لتقدم العمر وهو على منهجه متى يا ومتى ومتى فيقول لا زلت صغيرا
من الواقع المؤلم ومن ما يكتب على الجبين ....
نتساءل عن هذا وذاك لماذا لا يكبر ؟ كنت صافا لأؤدي ما أمر الله به بصف الصلاه
ولم أستطع التنفس من شخص مدخن بجانبي وأنا محاولا جمع الخشوع ولكن لم أستطع الوقوف بجانبه والعبارة تردد بمخيلتي أنه لا يكبر ! ومتى يكبر وأني المح أطراف أصابعة من السواد وما تحمله من هذه السموم وأقول في نفسي الحمد لله الذي ميزنا عن سائر مخلوقاته وهل أنتم معي أنه لا يكبر وهو في السبعين من عمره !
كثيرا هي المواقف الواقعيه التي وجدتها
فعندما من الله عز وجل باداء مناسك الحج صادفني شخص مقرب وقال لي عدت مرات لماذا وهل وانت بالعمر هذا ولا زلت صغيرا ولكني شعرت حينها بأني أكبر !
الأكبر بالأخوه وهو زعيم الغابه ولكنه ليس الأكبر ..........
الأب ومسؤول الأسره وحينها ليس الأكبر .................................................
أعزائي فكرة سقتها من مشاعر سبقت وتكون من الحال الذي نعيشه
فهل لكم وقفه ؟
حينها يتم معرفة من هو الأكبر فيما نراه ومن هو في رأئكم الأصغر ؟
ولي لقاء