النعاناة ألم تتحاور فيه جميع جوانب الحياة
ياما فكرت كيف أجد ماأريد . عندها أةجدت نفسي . نعم نفسي . أين من الأحداث. مهما تألمت لايشعر بك أحد . إلا الفرد الصمد .فلماذا لا ألجأ إليه . الناس مهما كان قربك أنت ..نعم أنت منهم لايحسون بك . فادعوا الله وعد للحياة وضع لنفسك هدف تكن أسعد الناس ولا تترك الحدث والحديث يتحكمان بك فأنت أنت . حتى بعد موتك مجرد فترة بسيطة وتنتهى ذكراك .
أعلم وقتها أن الناس لها أحداث . وأنت هامش بكل مايحتويك .إلا إذا توجهت للخالق وتوكلت عليه وصنعت لنفسك سلما لتصعد به مراتب النجاح . فعندها ستجد كل الأيدي تشير إليك .وكل الأعين تنظر لك . فأنت صنعت المستحيل ..وواصل المسير تكن أنت صاحب السعادة والدليل ...
طرحك زاد وارتقى قمم الروعة .شكرا على حسن الصنعة .وجميل الكلمة