أُنْثَے مِنْ ~ بَيَآضْ
¬°•| راعية واجب|•°¬
سَلَآم ربّي عليكم ورحمآت كثيرهـ والبركآت ..
..........................صبآحكم / مسآئكم تَقرّباً وطاعةً لله تعالى ..
آسعدكم البآرئ بِ كُل خير ،
..........................صبآحكم / مسآئكم تَقرّباً وطاعةً لله تعالى ..
آسعدكم البآرئ بِ كُل خير ،
×،
مقطعٌ رآإقْ لِيْ حِيْنَ مُتَآبعتي لليُوتيُوبْ ..()
..{ كم يراقب الإنسان الآخرين ، وينسى مراقبة رب العالمين ، وكم يراقب العبدُ العبيد وينسى الإله المعبود ،
فيخجل البعض ، ويكف الآخر ، ويندم ثالث، ويعتذر رابع ، ويبكي خامس ....
هذا كله عندما يعلم ويحس بأنه مراقب من قبل مخلوق مثله ، فكيف إذا علم وتيقن بأن العليم الخبير
سبحانه وتعالى مطلع عليه ويراه ، ويسمعه ، ويراقبه ، ويعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور ..
فيخجل البعض ، ويكف الآخر ، ويندم ثالث، ويعتذر رابع ، ويبكي خامس ....
هذا كله عندما يعلم ويحس بأنه مراقب من قبل مخلوق مثله ، فكيف إذا علم وتيقن بأن العليم الخبير
سبحانه وتعالى مطلع عليه ويراه ، ويسمعه ، ويراقبه ، ويعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور ..
[YOUTUBE]fHTKaQCVcJY[/YOUTUBE]
نعم لا تجعل الله تعالى أهون الناظرين إليك ، بل راقبه ، وإذا جلست للناس فكن واعظاً لقلبك ونفسك .
ولا يغرنك اجتماعهم عليك. فإنهم يراقبون ظاهرك . والله يراقب ظاهرك وباطنك .
ولا يغرنك اجتماعهم عليك. فإنهم يراقبون ظاهرك . والله يراقب ظاهرك وباطنك .
فالله عز وجل هو أعظم الناظرين إليك ، العالمين بك ، المطلعين عليك، العارفين بأسرارك ، ولا مفر لك منه ، فالأرض أرضه ، والسماء سماؤه ،
والخلق خلقه ، والناس عبيده ، وهو الذي أحياك ، وسوف يميتك ، ثم يبعثك ، ويوقفك بين يديه للسؤال .
والخلق خلقه ، والناس عبيده ، وهو الذي أحياك ، وسوف يميتك ، ثم يبعثك ، ويوقفك بين يديه للسؤال .
فكن من المعظمين لله سبحانه وتعالى ، ولأمره ونهيه، ولا تجعله أهون الناظرين إليك ،
والله المعين ، والحمد لله رب العالمين.
والله المعين ، والحمد لله رب العالمين.