سلامة العزيزية
¬°•| مشرفة سابقة |•°¬
الخميس 11 أبريل 2013
نال تلميذ ثانوي في مدينة كالغاري غرب كندا جائزة على ابحاثه حول علاج يستخدم جسيمات نانوية من الذهب كفيلة بالقضاء على الخلايا المرضية في حال تم حقنها لمريض بالسرطان وتسخينها، وفق ما اعلن مختبر سانوفي الفرنسي الراعي للجائزة.
وقام التلميذ الهندي ارجون نايير الذي يتابع دراسته في اكاديمية ويبر في كالغاري بتحسين هذا العلاج، عبر التقنية الضوئية الحرارية من خلال الاظهار بأن مضادا حيويا (17-ايه ايه جي) بامكانه السماج بمواجهة الدفاعات الخلوية السرطانية ضد "المقذوفات النانوية" وجعل العلاج اكثر فعالية.
إلا أن إحدى المشكلات التي تقلص فعالية التقنية الضوئية الحرارية في محاربة الاورام السرطانية هي الدفاعات التي تملكها هذه الاورام التي تنتج "بروتينات الصدمة الحرارية" للحماية من الحرارة.
حصل ارجون نايير على الجائزة الاولى وقدرها 5 الاف دولار كندي (4916 دولارا اميركيا) في نسخة 2013 من الجائزة التي يطلق عليها اسم "بيو جينيوس تشالنج كندا"، والتي تمنحها لجنة من الباحثين المجتمعين في اوتاوا في مقر المجلس الوطني للابحاث في كندا برئاسة لويس باريتو نائب الرئيس السابق لمجموعة "سانوفي باستور".
وامضى الباحث الشاب عامين في العمل على فكرته. في العام الماضي، تمكن من استخدام منشآت مختبرين تابعين لجامعة كالغاري والاستفادة من نصائح رئيسيهما، سايمون ترودل وديفيد كرامب، وهي خدمة نادرة جدا تسدى لتلميذ مدرسة في المرحلة الثانوية.
نال تلميذ ثانوي في مدينة كالغاري غرب كندا جائزة على ابحاثه حول علاج يستخدم جسيمات نانوية من الذهب كفيلة بالقضاء على الخلايا المرضية في حال تم حقنها لمريض بالسرطان وتسخينها، وفق ما اعلن مختبر سانوفي الفرنسي الراعي للجائزة.
وقام التلميذ الهندي ارجون نايير الذي يتابع دراسته في اكاديمية ويبر في كالغاري بتحسين هذا العلاج، عبر التقنية الضوئية الحرارية من خلال الاظهار بأن مضادا حيويا (17-ايه ايه جي) بامكانه السماج بمواجهة الدفاعات الخلوية السرطانية ضد "المقذوفات النانوية" وجعل العلاج اكثر فعالية.
إلا أن إحدى المشكلات التي تقلص فعالية التقنية الضوئية الحرارية في محاربة الاورام السرطانية هي الدفاعات التي تملكها هذه الاورام التي تنتج "بروتينات الصدمة الحرارية" للحماية من الحرارة.
حصل ارجون نايير على الجائزة الاولى وقدرها 5 الاف دولار كندي (4916 دولارا اميركيا) في نسخة 2013 من الجائزة التي يطلق عليها اسم "بيو جينيوس تشالنج كندا"، والتي تمنحها لجنة من الباحثين المجتمعين في اوتاوا في مقر المجلس الوطني للابحاث في كندا برئاسة لويس باريتو نائب الرئيس السابق لمجموعة "سانوفي باستور".
وامضى الباحث الشاب عامين في العمل على فكرته. في العام الماضي، تمكن من استخدام منشآت مختبرين تابعين لجامعة كالغاري والاستفادة من نصائح رئيسيهما، سايمون ترودل وديفيد كرامب، وهي خدمة نادرة جدا تسدى لتلميذ مدرسة في المرحلة الثانوية.