мά∂εмσίşάĻĻe
¬°•| مشرفة سابقة |•°¬
دبي - قناة العربية -
صعّد الجيش الحر من عمليته التي أطلق عليها "البنيان المرصوص"، وذلك للاستحواذ على وادي الضيف الذي يقع بين حماة وإدلب، ويضم معسكرات ومخازن عسكرية تابعة لقوات الأسد. وتكمن أهمية وادي الضيف في كونه المغذي لعمليات قوات الأسد في الشمال وحماة. وفي دمشق استمرت قوات الأسد في قصف أحياء عدة في المدينة.
فهناك أكثر من تطور يؤشر إلى أن معركة دمشق قد بدأت، وأن المقبل من الأيام سيكون مثقلاً بالعنف من جانبي النظام والجيش الحر. واستخدام النظام لأسلحته الفتاكة وقوة نيران تدميرية هائلة تمثلت باستهداف حي الحجر الأسود في العاصمة بصواريخ سكود قتلت العشرات ودمرت العديد من المباني.
كما قام النظام ببناء سواتر حجرية وأسمنتية أمام المقرات الأمنية في العاصمة لتلافي استهدافات الجيش الحر لها بالقصف والسيطرة، وتحسباً لمعارك بدأت إرهاصاتها تظهر للعيان.
وبدأت آلة القتل التابعة للنظام منذ الصباح اعتداءاتها على المواطنين، ففجرت لغماً زرعته في حي القابون الدمشقي أدى إلى العديد من الإصابات وإلى دمار بالمحال التجارية والمنازل القريبة من مكان الانفجار، كما راحت قواته تقصف بعنف بالدبابات وقذائف الهاون المنطقة الصناعية في الحي.
وأفاد إعلام الثورة باشتباكات عنيفة تجري في محيط كراجات العباسيين على طريق المتحلق الوسطي بحي جوبر بين الجيش الحر وجيش النظام، وباشتباكات عنيفة على طريق المتحلق الجنوبي وسط قصف عنيف براجمات الصواريخ يستهدف المنطقة، وبقصف عنيف أيضاً بالمدفعية الثقيلة على حيي برزة وتشرين وأحياء دمشق الجنوبية بالتزامن مع استمرار الاشتباكات العنيفة في تلك الأحياء.
وفي ريف دمشق، أفاد إعلام الثورة بقصف عنيف بالمدفعية الثقيلة على بلدة بيت سحم وسط اشتباكات عنيفة عند مدخل البلدة من جهة طريق مطار دمشق الدولي بين قوات النظام والجيش الحر، واشتباكات في حرستا بين الجانبين. كما يستهدف القصف العنيف مدن وبلدات داريا ومعضمية الشام وكفربطنا وزملكا والمليحة ودوما، وفي الغوطة الشرقية تستهدف كتائب الجيش الحر معاقل الشبيحة بالقصف بالأسلحة المتوسطة والخفيفة.
ومن درعا، أفاد إعلام الثورة بقصف عنيف من قوات النظام بالمدفعية الثقيلة والهاون على بلدات علما وداعل وتسيل وخربة غزالة، وقصف بقذائف الهاون على حي طريق السد بدرعا المحطة واشتباكات في حي الكرك.
وفي حلب، تقع اشتباكات بين الجيش الحر وجيش النظام في حي الأشرفية وفي محيط مستشفى الكندي، وقصف مدفعي من قبل كتائب الأسد على حي الشيخ مقصود في وقت استهدف الثوار مبنى فرع المخابرات الجوية براجمة صواريخ.
صعّد الجيش الحر من عمليته التي أطلق عليها "البنيان المرصوص"، وذلك للاستحواذ على وادي الضيف الذي يقع بين حماة وإدلب، ويضم معسكرات ومخازن عسكرية تابعة لقوات الأسد. وتكمن أهمية وادي الضيف في كونه المغذي لعمليات قوات الأسد في الشمال وحماة. وفي دمشق استمرت قوات الأسد في قصف أحياء عدة في المدينة.
فهناك أكثر من تطور يؤشر إلى أن معركة دمشق قد بدأت، وأن المقبل من الأيام سيكون مثقلاً بالعنف من جانبي النظام والجيش الحر. واستخدام النظام لأسلحته الفتاكة وقوة نيران تدميرية هائلة تمثلت باستهداف حي الحجر الأسود في العاصمة بصواريخ سكود قتلت العشرات ودمرت العديد من المباني.
كما قام النظام ببناء سواتر حجرية وأسمنتية أمام المقرات الأمنية في العاصمة لتلافي استهدافات الجيش الحر لها بالقصف والسيطرة، وتحسباً لمعارك بدأت إرهاصاتها تظهر للعيان.
وبدأت آلة القتل التابعة للنظام منذ الصباح اعتداءاتها على المواطنين، ففجرت لغماً زرعته في حي القابون الدمشقي أدى إلى العديد من الإصابات وإلى دمار بالمحال التجارية والمنازل القريبة من مكان الانفجار، كما راحت قواته تقصف بعنف بالدبابات وقذائف الهاون المنطقة الصناعية في الحي.
وأفاد إعلام الثورة باشتباكات عنيفة تجري في محيط كراجات العباسيين على طريق المتحلق الوسطي بحي جوبر بين الجيش الحر وجيش النظام، وباشتباكات عنيفة على طريق المتحلق الجنوبي وسط قصف عنيف براجمات الصواريخ يستهدف المنطقة، وبقصف عنيف أيضاً بالمدفعية الثقيلة على حيي برزة وتشرين وأحياء دمشق الجنوبية بالتزامن مع استمرار الاشتباكات العنيفة في تلك الأحياء.
وفي ريف دمشق، أفاد إعلام الثورة بقصف عنيف بالمدفعية الثقيلة على بلدة بيت سحم وسط اشتباكات عنيفة عند مدخل البلدة من جهة طريق مطار دمشق الدولي بين قوات النظام والجيش الحر، واشتباكات في حرستا بين الجانبين. كما يستهدف القصف العنيف مدن وبلدات داريا ومعضمية الشام وكفربطنا وزملكا والمليحة ودوما، وفي الغوطة الشرقية تستهدف كتائب الجيش الحر معاقل الشبيحة بالقصف بالأسلحة المتوسطة والخفيفة.
ومن درعا، أفاد إعلام الثورة بقصف عنيف من قوات النظام بالمدفعية الثقيلة والهاون على بلدات علما وداعل وتسيل وخربة غزالة، وقصف بقذائف الهاون على حي طريق السد بدرعا المحطة واشتباكات في حي الكرك.
وفي حلب، تقع اشتباكات بين الجيش الحر وجيش النظام في حي الأشرفية وفي محيط مستشفى الكندي، وقصف مدفعي من قبل كتائب الأسد على حي الشيخ مقصود في وقت استهدف الثوار مبنى فرع المخابرات الجوية براجمة صواريخ.