![[ود]](/vb/data/avatars/m/7/7418.jpg?1416385870){kind=avatar}
[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
"واتس أب وسكايب" تعمل بالسعودية رغم انتهاء المهلة
تاريخ النشر : 2013-04-01
رام الله - دنيا الوطن
انتهت، السبت، المهلة التي منحتها هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات للشركات المشغلة للهواتف المحمولة في المملكة لفرض الرقابة على المستخدمين لبرامج التواصل على الهواتف الذكية مثل: "واتس أب وسكايب وفايبر"، فيما لم يتم إيقاف هذه البرامج كما أعلنت الهيئة في وقت سابق.
ونصّ قرار الهيئة على مطالبة الشركات بضرورة إخضاع برامج "واتس أب، وفايبر، وسكايب" للرقابة، وحال لم تتمكن الشركات من ذلك خلال المهلة المحددة تقوم الهيئة بإيقاف البرامج ومنع استخدامها على الهواتف الذكية في المملكة، وهو ما لم تنفذه الهيئة.
ومن جانبه، قال مراسل "العربية" حسن الطالعي إن عدد مستخدمي الإنترنت في السعودية يصل إلى 16 مليوناً، وإن 55% من مستخدمي الجوال لديهم هواتف ذكية.
وأوضح أن تلك الأرقام توضح طبيعة السخط الذي انعكس على مواقع التواصل الاجتماعي مثل "تويتر" من جراء الإعلان عن قرار الهيئة الذي يهدد بقطع بعض الخدمات الهامة.
وأكد أن هيئة الاتصالات أخفقت في ممارسة ضغوطها على المشغلين من أجل تطبيق بعض الشروط والأحكام والالتزام بالأنظمة المعمول بها من أجل سريان تقديم الخدمات المذكورة.
وتوقع الطالعي أن تشهد الأيام القادمة محاولة للوصول إلى حالة توافق بين الهيئة والمشغلين تنهي الجدل القائم، وتضمن استمرار الخدمات، وتتجنب إحداث موجة من الغضب بين المستخدمين.
رام الله - دنيا الوطن
انتهت، السبت، المهلة التي منحتها هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات للشركات المشغلة للهواتف المحمولة في المملكة لفرض الرقابة على المستخدمين لبرامج التواصل على الهواتف الذكية مثل: "واتس أب وسكايب وفايبر"، فيما لم يتم إيقاف هذه البرامج كما أعلنت الهيئة في وقت سابق.
ونصّ قرار الهيئة على مطالبة الشركات بضرورة إخضاع برامج "واتس أب، وفايبر، وسكايب" للرقابة، وحال لم تتمكن الشركات من ذلك خلال المهلة المحددة تقوم الهيئة بإيقاف البرامج ومنع استخدامها على الهواتف الذكية في المملكة، وهو ما لم تنفذه الهيئة.
ومن جانبه، قال مراسل "العربية" حسن الطالعي إن عدد مستخدمي الإنترنت في السعودية يصل إلى 16 مليوناً، وإن 55% من مستخدمي الجوال لديهم هواتف ذكية.
وأوضح أن تلك الأرقام توضح طبيعة السخط الذي انعكس على مواقع التواصل الاجتماعي مثل "تويتر" من جراء الإعلان عن قرار الهيئة الذي يهدد بقطع بعض الخدمات الهامة.
وأكد أن هيئة الاتصالات أخفقت في ممارسة ضغوطها على المشغلين من أجل تطبيق بعض الشروط والأحكام والالتزام بالأنظمة المعمول بها من أجل سريان تقديم الخدمات المذكورة.
وتوقع الطالعي أن تشهد الأيام القادمة محاولة للوصول إلى حالة توافق بين الهيئة والمشغلين تنهي الجدل القائم، وتضمن استمرار الخدمات، وتتجنب إحداث موجة من الغضب بين المستخدمين.