الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِلقِصَص والرِوَايات ,,
قصة ممن الخيآـال قمة في الروعة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="أميرة الشملات" data-source="post: 1431284" data-attributes="member: 12117"><p>السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة</p><p>آـأخوانــٰي !</p><p>( قرأـات قصة و أـاثارت أـاعجابـٰي ) فآحببت أـآْن أـاسردها لگم ::61::61</p><p>و هي قصة خيآـألية لكنهاـٓآ قمة في الروعة </p><p>________ إـاليگم القصة </p><p></p><p></p><p></p><p>في يوم من الأيام و بضحكةٍ تصل إلى السماء ، كنت أعيش مع أفراد أسرتي و أمي الحنونة تربيني،و أبي يأخذُ مسكناً تحت التربة فقد وافته المنيةُ منذ سنوات، كان عمري تسعة عشر عامٍ ،فلي خمسة إخوان و أختين ، فكم من مرة كنت العبهم أمازحهم أضحكهم بعد عودتي من عملي من اجل ان أطعمهم اكسيهم و اسقيهم ، و كانت أمي فوق راسي تلمس بشعري و تقبل خدي و تقول لي رضي عليك رب السماء يا ابني..</p><p>ها هي بداية قصتي ،و لان سوف أطلق لكم قطار ذكرياتي و لن انسي بداية قصتي في اليوم الثاني من شهر ثاني عشر للعام إلف و خمسمائة للميلاد، كأي يوم ذهبت و عدت من عملي امازح إخواني ، وأمي تسير على الأقدام لتحضير الطعام ، لكن أرى في طرف عيني خطوات تكسوها كمشية العجوز أو كطفل صغير أو كمشية الخائف يوم المعارك ، فظننت أنها تمازحني تلاعبني فهي تعلم كم اخشى عليها من هواء السماء ان يلامس خدها فيؤذيها ..</p><p>فمزجت صرخت أمي مع ضحكة إخواني تنادي آيا ولدي؟ آيا ولدي؟ كصرخة الفيل يوم الأبابيل ،آآآآه يا إخواني فان ضحكتكم مع صرخة أمي قليلاً من نهر النيل ...</p><p>فانطلقت كالبرق أجاورها على الأرض ملقاةً، آيا أمي انهضي فما بك تبكي فجروحي تشققت كيوم زلزال عظيم فدموعك كماء نار توجعني تباكيني تصارخني آيا ابني احملني إلى فراشي فان عظامي تؤلمني انهض بي ، فأجبت صرختها و ذهبت مسرعاً إلى الطبيب…</p><p>فعدت بالطبيب مسرعاً و هو يمشي كديك متكبرا فانا أسير مسرعاً إلى البيت فالبيت بعيد كبعد الأقصى عن الحرم ، آيا طبيب أسرع فإن أمي هنالك في البيت مريضة, و ما به الا زيادة للتكبر كزيادة الماء في البحار، فالذي يسبح بالمصائب ليس كالذي يصيد الأسماك..</p><p>يا طبيب ما بأمي ملقاةٌ على الفراشي تبكى تصرخ من الألم قول لي فان قلبي يغلي كبركان من نار…</p><p>الطبيب: يا ابني ان أمك ستفارق الحياة بعد سبعة من الأيام فإنها مصابة بمرض لا يشفى الا بحلَ واحدَ ليس له شقيق فتعود من جديد كالحديد.</p><p>قلت له ما هو الحل ان كان احتضان جمرٍ ابتلعته، ان كان قلب أسد أحضرته ، ان كانت نفسي فديتها ، قلي ما هو الحل..</p><p>الطبيب : يا ريته كان جمرةٍ يحتضن ، يا ريته كان قلب أسد ملتهب ، الحل زهرة الميسان من جبل المأسور أعرفت ما هو الحل..</p><p>امأسور امأسور تقصد ؟؟؟ فجبل المأسور ليس كأي جبل فهو ليس بدرٍ ولا اُحد فهو مأسور من قبل اسود و وحوش هو مأسور من نهر طويل عريض كالبرق يسير فهو مأسور من قبل جبل عظيم حراسه اسود و شياطين…</p><p>وأنا عند أمي دخل ضيف جديد لم اعرفه من قبل و هو الأكتئاب ، و اذ بدمعة من عيني أمي تسقط على قلبي فإذا بالضيف يموت ،فقمت على قدمي محمل بذكريات أمي تلعبني تمازحني ، فأخرجت قسماً مني إلى أمي على ان أتسلق جبل المأسور و اقطع نهره و اقتل أسده ووحوشه هذا عهد مني لك يا أمي ، و سوف يكون طعامي و شرابي ذكرياتك فهي ستغني لي ركوب الموج من الجبال…</p><p>فقبلت رأس أمي و قلت لأاخواني هذا يومكم الموعو</p><p>فقال الطبيب ، أيا ابني هذا سفر مستحيل.</p><p>يا طبيب انا سأكون أول الاحقين ان كانت أمي من المودعين...</p><p>فخرجت من البيت فإذ بالسماء تلتهب علي من أمطارها وريح يضربني ضرب مبين فنظرت إلى السماء فقلت و الله لو رميت علي حجارة من سجيل ما عدت</p><p>فأسرعت فإذا بنهر طويل يسير كأيام الأسبوع اليتيم لا ساعات لا دقائق يحتويه فاليوم اليوم ثاني من أيام الأسبوع الموعود، و اليأس يقترب و اذ بالنهر الطويل يرسم لي وجه أمي ، فأتذكر الوعد المزعوم وقطعت النهر</p><p>يكاد التعب يقتلني وانا مستلقي على ضفة النهر و عيني كالسهم إلى السماء تتجه فإذ بأمي من جديد فوقفت و الجبل أمامي كالطور العظيم فتسلقة الجبل و الحجر من أجلك يا أمي فوصلت إلى القمة و اليوم الرابع و الباقي ثلاثة من الأيام .</p><p>وصلة إلى قمة المأسور و الزهرة أمامي لكن يقف عليه رجل لا أعهده من الإنس بشي فهو شيطان رجيم فيتحول إلى أسد مهيب يصرخ صرخت فيهتز منه مأسور و جبل طارق البعيد ، فنظرت إلى كنانتي فإذ بسهم واحد و الأسد لا يقتله مئة سهم من سهامي فكيف بسهم واحد فجعلت مشاعري بسهمي و كلماتي على لساني بسم الله رب أمي فإذا هو بعنق الأسد الرجيم فهو على الأرض ملقاً .</p><p>ذهبت إلى الزهرة مسرعة فهي زهرة من خمسة أوراق تقع حبة في وسطها فأخذتها و عدت من جديد لكن بنصر مبين ، و الطريق الان يسير لأني اكتشفت طريق جديد…</p><p>فنزلت الجبل و قتلت الأسد و تحديت الجن و قطعت النهر و أنا الان على باب البيت و نهر من الدموع تسيل فهو اليوم السابع و اليوم أمي تفارق الحياة ، أيا طبيب آيا طبيب عدت و ميسان معي خذها مني ، فيأخذ الطبيب الزهرة و يلقى بالحبة و تأخذها أختي و تذهب مسرعة الى باب البيت، لكن أرى في فم الطبيب كلام لا يخرجه فقلت يا طبيب ما بك؟؟.</p><p>الطبيب: أيا ابني هذا الدواء لا يصلح للمريض الا بحل واحد و هو ان يضع في فم شخص ثم يسقيه إلى المريض</p><p>يا طبيب انا من أضعه في فم أمي فما هو الصعب اخبرن</p><p>الطبيب: يا بني المرض خطير و ينتقل من شخص لأخر يا ابني و ستكون مكان أمك ان كنت من الفاعلين.</p><p>فأخذت منه الدواء من غير ان اسأل سؤال فهي من أعطتني الحياة و انا سأرد الدين القديم و كنت أول الفاعلين من غير ان أكون من النادمين، و بعد ساعتين تقوم أمي و تسير على الأقدام وأنا ابتسم فقد عادت الحياة من جديد وكأنها كالحديد.</p><p>آآآآآه يا عيوني أمي عظامي رأسي توجعني تؤلمني ما بى يا طبي</p><p>الطبيب: يا ابني انتقل لك المرض كسرعة الضوء يا شجاع وان مكانك مكان أمك القديم و ستغادر الحياة بعد سبعة من الأيام الا بحل واحد و هو الحل القديم.</p><p>فضحكت و قلت قطعت النهر فلم اغرق و تسلقت الجبل فلم أوقع و رأيت الأسد فلم اقتل و الان على فراشي أموت كما يموت الطاووس عزة وشجاعة هو كفني ان كنت من المودعين</p><p>و تسير الأيام و لا شخص كمثلي يقطع النهر و يقتل الأسد و أمي تباكيني يا ابني سامحني ان فارقة الحياة ، فاليوم اليوم السابع و طلائع التوديع تتغنى بي و الطبيب يدخل علي كي يودعني و يقول لي ما من شاب كمثلك يا ابني.</p><p>و إذا بالطبيب يخرج و عينه على شجرة صغيرة فيتوجه لها فإذا بشجرة ميسان فيصرخ صرخة كصرخة الأسد و يقول من زرع هذه الشجرة هنا؟؟؟,,</p><p>و أختي تتقدم تقدم الخائفين فطننت أنها قامت بعمل الفاسدين و تقول الحق: أيا طبيب أنا من زرعتها من الحبة التي القيت فسامحني يا طبيب فأريد ان احتفل بها بعد شفاء أمي فيبتسم الطبيب ويقبل رأس أختي و يعود على غرفتي وهو يصرخ يا ابني ميسان بيدي،فيأخذ طبيب ورقها و يفعل فعل القديم لكن من سيسقيني الدواء ؟</p><p>أمي تقول انا سارد دينك و أعود من المودعين وأنا ارفض رفضه الأخرس من التكلم و لا افتح فمي فانا سأكون أول المودعين يا أمي و طبيب يقوم بصنع دواء من غير ان يتكلم و يعطي لامي دواء و تضعه في فمها فقلت يا طبيب ما بك اخبرني..</p><p>الطبيب يهمس في إذني و يقول لي يا بني المرض لا يصاب الشخص الا مرة واحدة فتبسمت ووضعت أمي الدواء وعدت من جديد يا أمي أسير على قدمي و الان أقول لكم قصتي و إنا ابلغ من العمر أربعين و عن يميني أمي و عن يساري زوجتي و أمامي إخواني و أخواتي و أطفالي يلعبون و يضحكون هذه هي قصتي ...</p><p></p><p># قصة من الخيال ...</p><p>أـآنتظر ردوؤـودگم</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="أميرة الشملات, post: 1431284, member: 12117"] السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة آـأخوانــٰي ! ( قرأـات قصة و أـاثارت أـاعجابـٰي ) فآحببت أـآْن أـاسردها لگم ::61::61 و هي قصة خيآـألية لكنهاـٓآ قمة في الروعة ________ إـاليگم القصة في يوم من الأيام و بضحكةٍ تصل إلى السماء ، كنت أعيش مع أفراد أسرتي و أمي الحنونة تربيني،و أبي يأخذُ مسكناً تحت التربة فقد وافته المنيةُ منذ سنوات، كان عمري تسعة عشر عامٍ ،فلي خمسة إخوان و أختين ، فكم من مرة كنت العبهم أمازحهم أضحكهم بعد عودتي من عملي من اجل ان أطعمهم اكسيهم و اسقيهم ، و كانت أمي فوق راسي تلمس بشعري و تقبل خدي و تقول لي رضي عليك رب السماء يا ابني.. ها هي بداية قصتي ،و لان سوف أطلق لكم قطار ذكرياتي و لن انسي بداية قصتي في اليوم الثاني من شهر ثاني عشر للعام إلف و خمسمائة للميلاد، كأي يوم ذهبت و عدت من عملي امازح إخواني ، وأمي تسير على الأقدام لتحضير الطعام ، لكن أرى في طرف عيني خطوات تكسوها كمشية العجوز أو كطفل صغير أو كمشية الخائف يوم المعارك ، فظننت أنها تمازحني تلاعبني فهي تعلم كم اخشى عليها من هواء السماء ان يلامس خدها فيؤذيها .. فمزجت صرخت أمي مع ضحكة إخواني تنادي آيا ولدي؟ آيا ولدي؟ كصرخة الفيل يوم الأبابيل ،آآآآه يا إخواني فان ضحكتكم مع صرخة أمي قليلاً من نهر النيل ... فانطلقت كالبرق أجاورها على الأرض ملقاةً، آيا أمي انهضي فما بك تبكي فجروحي تشققت كيوم زلزال عظيم فدموعك كماء نار توجعني تباكيني تصارخني آيا ابني احملني إلى فراشي فان عظامي تؤلمني انهض بي ، فأجبت صرختها و ذهبت مسرعاً إلى الطبيب… فعدت بالطبيب مسرعاً و هو يمشي كديك متكبرا فانا أسير مسرعاً إلى البيت فالبيت بعيد كبعد الأقصى عن الحرم ، آيا طبيب أسرع فإن أمي هنالك في البيت مريضة, و ما به الا زيادة للتكبر كزيادة الماء في البحار، فالذي يسبح بالمصائب ليس كالذي يصيد الأسماك.. يا طبيب ما بأمي ملقاةٌ على الفراشي تبكى تصرخ من الألم قول لي فان قلبي يغلي كبركان من نار… الطبيب: يا ابني ان أمك ستفارق الحياة بعد سبعة من الأيام فإنها مصابة بمرض لا يشفى الا بحلَ واحدَ ليس له شقيق فتعود من جديد كالحديد. قلت له ما هو الحل ان كان احتضان جمرٍ ابتلعته، ان كان قلب أسد أحضرته ، ان كانت نفسي فديتها ، قلي ما هو الحل.. الطبيب : يا ريته كان جمرةٍ يحتضن ، يا ريته كان قلب أسد ملتهب ، الحل زهرة الميسان من جبل المأسور أعرفت ما هو الحل.. امأسور امأسور تقصد ؟؟؟ فجبل المأسور ليس كأي جبل فهو ليس بدرٍ ولا اُحد فهو مأسور من قبل اسود و وحوش هو مأسور من نهر طويل عريض كالبرق يسير فهو مأسور من قبل جبل عظيم حراسه اسود و شياطين… وأنا عند أمي دخل ضيف جديد لم اعرفه من قبل و هو الأكتئاب ، و اذ بدمعة من عيني أمي تسقط على قلبي فإذا بالضيف يموت ،فقمت على قدمي محمل بذكريات أمي تلعبني تمازحني ، فأخرجت قسماً مني إلى أمي على ان أتسلق جبل المأسور و اقطع نهره و اقتل أسده ووحوشه هذا عهد مني لك يا أمي ، و سوف يكون طعامي و شرابي ذكرياتك فهي ستغني لي ركوب الموج من الجبال… فقبلت رأس أمي و قلت لأاخواني هذا يومكم الموعو فقال الطبيب ، أيا ابني هذا سفر مستحيل. يا طبيب انا سأكون أول الاحقين ان كانت أمي من المودعين... فخرجت من البيت فإذ بالسماء تلتهب علي من أمطارها وريح يضربني ضرب مبين فنظرت إلى السماء فقلت و الله لو رميت علي حجارة من سجيل ما عدت فأسرعت فإذا بنهر طويل يسير كأيام الأسبوع اليتيم لا ساعات لا دقائق يحتويه فاليوم اليوم ثاني من أيام الأسبوع الموعود، و اليأس يقترب و اذ بالنهر الطويل يرسم لي وجه أمي ، فأتذكر الوعد المزعوم وقطعت النهر يكاد التعب يقتلني وانا مستلقي على ضفة النهر و عيني كالسهم إلى السماء تتجه فإذ بأمي من جديد فوقفت و الجبل أمامي كالطور العظيم فتسلقة الجبل و الحجر من أجلك يا أمي فوصلت إلى القمة و اليوم الرابع و الباقي ثلاثة من الأيام . وصلة إلى قمة المأسور و الزهرة أمامي لكن يقف عليه رجل لا أعهده من الإنس بشي فهو شيطان رجيم فيتحول إلى أسد مهيب يصرخ صرخت فيهتز منه مأسور و جبل طارق البعيد ، فنظرت إلى كنانتي فإذ بسهم واحد و الأسد لا يقتله مئة سهم من سهامي فكيف بسهم واحد فجعلت مشاعري بسهمي و كلماتي على لساني بسم الله رب أمي فإذا هو بعنق الأسد الرجيم فهو على الأرض ملقاً . ذهبت إلى الزهرة مسرعة فهي زهرة من خمسة أوراق تقع حبة في وسطها فأخذتها و عدت من جديد لكن بنصر مبين ، و الطريق الان يسير لأني اكتشفت طريق جديد… فنزلت الجبل و قتلت الأسد و تحديت الجن و قطعت النهر و أنا الان على باب البيت و نهر من الدموع تسيل فهو اليوم السابع و اليوم أمي تفارق الحياة ، أيا طبيب آيا طبيب عدت و ميسان معي خذها مني ، فيأخذ الطبيب الزهرة و يلقى بالحبة و تأخذها أختي و تذهب مسرعة الى باب البيت، لكن أرى في فم الطبيب كلام لا يخرجه فقلت يا طبيب ما بك؟؟. الطبيب: أيا ابني هذا الدواء لا يصلح للمريض الا بحل واحد و هو ان يضع في فم شخص ثم يسقيه إلى المريض يا طبيب انا من أضعه في فم أمي فما هو الصعب اخبرن الطبيب: يا بني المرض خطير و ينتقل من شخص لأخر يا ابني و ستكون مكان أمك ان كنت من الفاعلين. فأخذت منه الدواء من غير ان اسأل سؤال فهي من أعطتني الحياة و انا سأرد الدين القديم و كنت أول الفاعلين من غير ان أكون من النادمين، و بعد ساعتين تقوم أمي و تسير على الأقدام وأنا ابتسم فقد عادت الحياة من جديد وكأنها كالحديد. آآآآآه يا عيوني أمي عظامي رأسي توجعني تؤلمني ما بى يا طبي الطبيب: يا ابني انتقل لك المرض كسرعة الضوء يا شجاع وان مكانك مكان أمك القديم و ستغادر الحياة بعد سبعة من الأيام الا بحل واحد و هو الحل القديم. فضحكت و قلت قطعت النهر فلم اغرق و تسلقت الجبل فلم أوقع و رأيت الأسد فلم اقتل و الان على فراشي أموت كما يموت الطاووس عزة وشجاعة هو كفني ان كنت من المودعين و تسير الأيام و لا شخص كمثلي يقطع النهر و يقتل الأسد و أمي تباكيني يا ابني سامحني ان فارقة الحياة ، فاليوم اليوم السابع و طلائع التوديع تتغنى بي و الطبيب يدخل علي كي يودعني و يقول لي ما من شاب كمثلك يا ابني. و إذا بالطبيب يخرج و عينه على شجرة صغيرة فيتوجه لها فإذا بشجرة ميسان فيصرخ صرخة كصرخة الأسد و يقول من زرع هذه الشجرة هنا؟؟؟,, و أختي تتقدم تقدم الخائفين فطننت أنها قامت بعمل الفاسدين و تقول الحق: أيا طبيب أنا من زرعتها من الحبة التي القيت فسامحني يا طبيب فأريد ان احتفل بها بعد شفاء أمي فيبتسم الطبيب ويقبل رأس أختي و يعود على غرفتي وهو يصرخ يا ابني ميسان بيدي،فيأخذ طبيب ورقها و يفعل فعل القديم لكن من سيسقيني الدواء ؟ أمي تقول انا سارد دينك و أعود من المودعين وأنا ارفض رفضه الأخرس من التكلم و لا افتح فمي فانا سأكون أول المودعين يا أمي و طبيب يقوم بصنع دواء من غير ان يتكلم و يعطي لامي دواء و تضعه في فمها فقلت يا طبيب ما بك اخبرني.. الطبيب يهمس في إذني و يقول لي يا بني المرض لا يصاب الشخص الا مرة واحدة فتبسمت ووضعت أمي الدواء وعدت من جديد يا أمي أسير على قدمي و الان أقول لكم قصتي و إنا ابلغ من العمر أربعين و عن يميني أمي و عن يساري زوجتي و أمامي إخواني و أخواتي و أطفالي يلعبون و يضحكون هذه هي قصتي ... # قصة من الخيال ... أـآنتظر ردوؤـودگم [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِلقِصَص والرِوَايات ,,
قصة ممن الخيآـال قمة في الروعة
أعلى