هنا سأروي حكايتي ... سأبعثر أوراق لم تحفظ ... سأدون بقلمي لحظاتي التي لم تكتب...أنها حياة فرد من البشر ... أنها حياتي ... حياتي أنا...
قصة قد لاتعرف لها بداية مثلما لم تعرف لها نهاية .... قد أكون مخطئاً ... لكنها حياتي ... حياتي أنا ...
بدأت عندما بدأت ذاكرتي تحفظ المواقف ... بدأت بالم المرض ... وتوالت بألم الفراق ... وانتهت بألم الكره ... هي حياتي ... حياتي أنا ...
بدأت ومضات الفرح تسري بين سنون وسنون ... ولكنها قليلة ... الابتسامة مع الآخرين هي أملى ... وماتخفيه كان هناك ألم محفور بين قلب وفكر ...
صارت الحياة فقدت الأعزاء لقلبي والقريبين منه والثابتين فيه بنور الحياة ... فقدت السند والمستشار والصاحب والصديق ... ألم الفراق ... هي حياتي ... حياتي أنا
رجعت بقوة للحياة حاربت ذلك الألم وانتصرت ... أنها ومضات الفرح ... رجعت للألم ... ألم المرض ... كان صعباً علي في مسايرته ... ولكن تغلبت عليه في بعض الأوقات من مسيرة الحياة ... تناولت بندول الابتسامة بين حين وآخر ... لعلني أنسى وأخفف مما يتابني من ألم ... هي حياتي ..حياتي أنا...
رجعت ومضات الفرح تسري في حياتي ..كفاح مرير في حياتي بين ألم مستمر وومضة فرح ... بدأت حياتي سري فيها الفرح بين نبضات قلبي وبين شرايين جسدي ..تحقق الحلم ... بين كفاح ألم وومضة فرح ...كنت وحيداً ... فقدت الأب والأم والصاحب والسند والصديق والشريك والمستشار ومن كانوا بمنزلتهم ... هي حياتي .. حياتي أنا
بدأ الحلم في التحقق ... فكانت الصدمة الكبرى في الألم ..فهي صدمة ليس لها دواء ... مع أن بندول الابتسامة كان متوفراً ... ولكن هذه المرة لم يكفيه ... ليخفف الألم ....
فصرت قانعاً بأن شريكي هو الألم وصاحبي الألم وكل مافي حياتي ألم مع ومضات فرح بسيطة ... فجديراً أن نؤمن بأن الاختيار في الحياة هو بيد الله ... ولكن الرجاء والدعاء لله هو الطريق الصحيح لزوال الألم .. ولكن الألم مستمر ... والارتباط بالله يزداد ... شقاء الدنيا في زوال ... وسعادة الآخرة في بقاء ... هي حياتي ..حياتي أنا...
فالحمد والشكر لله على نعمائه ...
بقلم / أمير ورد
قصة قد لاتعرف لها بداية مثلما لم تعرف لها نهاية .... قد أكون مخطئاً ... لكنها حياتي ... حياتي أنا ...
بدأت عندما بدأت ذاكرتي تحفظ المواقف ... بدأت بالم المرض ... وتوالت بألم الفراق ... وانتهت بألم الكره ... هي حياتي ... حياتي أنا ...
بدأت ومضات الفرح تسري بين سنون وسنون ... ولكنها قليلة ... الابتسامة مع الآخرين هي أملى ... وماتخفيه كان هناك ألم محفور بين قلب وفكر ...
صارت الحياة فقدت الأعزاء لقلبي والقريبين منه والثابتين فيه بنور الحياة ... فقدت السند والمستشار والصاحب والصديق ... ألم الفراق ... هي حياتي ... حياتي أنا
رجعت بقوة للحياة حاربت ذلك الألم وانتصرت ... أنها ومضات الفرح ... رجعت للألم ... ألم المرض ... كان صعباً علي في مسايرته ... ولكن تغلبت عليه في بعض الأوقات من مسيرة الحياة ... تناولت بندول الابتسامة بين حين وآخر ... لعلني أنسى وأخفف مما يتابني من ألم ... هي حياتي ..حياتي أنا...
رجعت ومضات الفرح تسري في حياتي ..كفاح مرير في حياتي بين ألم مستمر وومضة فرح ... بدأت حياتي سري فيها الفرح بين نبضات قلبي وبين شرايين جسدي ..تحقق الحلم ... بين كفاح ألم وومضة فرح ...كنت وحيداً ... فقدت الأب والأم والصاحب والسند والصديق والشريك والمستشار ومن كانوا بمنزلتهم ... هي حياتي .. حياتي أنا
بدأ الحلم في التحقق ... فكانت الصدمة الكبرى في الألم ..فهي صدمة ليس لها دواء ... مع أن بندول الابتسامة كان متوفراً ... ولكن هذه المرة لم يكفيه ... ليخفف الألم ....
فصرت قانعاً بأن شريكي هو الألم وصاحبي الألم وكل مافي حياتي ألم مع ومضات فرح بسيطة ... فجديراً أن نؤمن بأن الاختيار في الحياة هو بيد الله ... ولكن الرجاء والدعاء لله هو الطريق الصحيح لزوال الألم .. ولكن الألم مستمر ... والارتباط بالله يزداد ... شقاء الدنيا في زوال ... وسعادة الآخرة في بقاء ... هي حياتي ..حياتي أنا...
فالحمد والشكر لله على نعمائه ...
بقلم / أمير ورد
التعديل الأخير: