الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| مركز البريمي للأخبَار |.
مركز أخبَار وقَضَايَا مُحـَافَظة البـُريمِي
عبدالرحمن بن رشود في ذمة لله
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="بيت حميد" data-source="post: 1422196" data-attributes="member: 4841"><p><span style="font-size: 18px">ثقيل رحيلك علي يا عبد الرحمن. وكأن جزءاً من حياتي رحل. لا تكتمل ذكرياتي وذكريات كثيرين من جيلنا إلا بوجودك فيها. واليوم رحلت عنّا.</span></p><p><span style="font-size: 18px">لا حول ولا قوّة إلا بالله. إن العين لتدمع، وإن القلب ليحزن، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">لم أتخيّل يوماً أني سأهيل التراب عليك. كيف يمكن أن أتخيل ذلك وأنت كنت روحنا التي نلتف عليها ونأنس بها. كم ضحكنا لضحكك، وكم أسعدنا غضبك المفتعل.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">هل من المعقول أن كل ذلك انتهى لغير رجعة، وذلك الصوت لن نسمعه مرّة أخرى، ولن نسمع جملك ومفرداتك التي ألفناها ورددناها.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="بيت حميد, post: 1422196, member: 4841"] [SIZE="5"]ثقيل رحيلك علي يا عبد الرحمن. وكأن جزءاً من حياتي رحل. لا تكتمل ذكرياتي وذكريات كثيرين من جيلنا إلا بوجودك فيها. واليوم رحلت عنّا. لا حول ولا قوّة إلا بالله. إن العين لتدمع، وإن القلب ليحزن، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا. لم أتخيّل يوماً أني سأهيل التراب عليك. كيف يمكن أن أتخيل ذلك وأنت كنت روحنا التي نلتف عليها ونأنس بها. كم ضحكنا لضحكك، وكم أسعدنا غضبك المفتعل. هل من المعقول أن كل ذلك انتهى لغير رجعة، وذلك الصوت لن نسمعه مرّة أخرى، ولن نسمع جملك ومفرداتك التي ألفناها ورددناها. لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. [/SIZE] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| مركز البريمي للأخبَار |.
مركز أخبَار وقَضَايَا مُحـَافَظة البـُريمِي
عبدالرحمن بن رشود في ذمة لله
أعلى