ينزف خفوقي من سبايب سهامك
¬°•| عضو فعّال |•°¬
- إنضم
- 18 أغسطس 2011
- المشاركات
- 139
[FONT="]لم أتوقع في يوم إني سأبحر في عالم القصص والروايات ولكن لربما وجدت شيئاً[/FONT]
[FONT="]بداخلي أردت أن أرويه لكم فأتمنى أن تكون التجربة الأولى لي بداية موفقه في[/FONT]
[FONT="]تأليف القصص وجميلة في نفس الوقت....[/FONT]
[FONT="]سيدي رحيلك لم يؤلمني فقط....رحيلك لم يزعجني فقط[/FONT]
[FONT="]سيدي رحيلك أبعدني عن طريق السعاده....رحيلك جرحني[/FONT]
[FONT="]عشق أنثى لسيدها أسيرة لحبه وغرامه ومتيمه لحد الجنون به[/FONT]
[FONT="]سيدي رحيلك أبكاني دماً......[/FONT]
[FONT="]أين أنت؟[/FONT]
[FONT="]إلي أين رحلت؟؟هل وجدت حباً آخر؟؟؟[/FONT]
[FONT="]تتذكرني؟؟أم غبار الزمان علق في ذاكرتك ونسيتني؟؟؟[/FONT]
[FONT="]هكذا كانت شجن تعيش حياتها بين الأمل واليأس بين الإنتظار والقلق[/FONT]
[FONT="]أمل وإنتظار حبيبها وعشقها الوحيد وسيد حبها[/FONT]
[FONT="]وقلق ويأس من عدم عودته والخوف من نسيانها[/FONT]
[FONT="]تبدو في حاله مزريه تفكير مستمر حنين للماضي وللذكريات,لا تسطيع شجن أن تنسى ملامحه[/FONT]
[FONT="]التي ارتسمت في مخيلتها[/FONT]
[FONT="]في أيام الصيف كانت ولادة حب شجن وسيدها,بداية ولادته كان جميل في منتهى روعه بدأ يكبر شيئا فشيئا [/FONT]
[FONT="]إلى أن وصل مرحلة يصعب كل منهما البعد عن الآخر[/FONT]
[FONT="]ولكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن[/FONT]
[FONT="]ويفارقها الحبيب بدون أي تبرير أو حتى وداع تكريماً لهذا الحب المثير.[/FONT]
[FONT="]رغم الفراق وألمه إلا أن شجن لا تزال مستمره في الانتظار[/FONT]
[FONT="]منذ رحيله وهي تبكي بصمت إلا أن قلبها يسرد ذكرياتها مع من تحب[/FONT]
[FONT="]وفجأه نطق العقل إلى متى الإنتظار يا شجن؟؟؟؟؟[/FONT]
[FONT="]شجن وهي مندهشه لأنها لم تكن تتوقع هذا السؤال,لأن كل يوم يمر عليها يزيد شوقها ولهفتها وحنينها[/FONT]
[FONT="]لذلك لم يكن في حسبانها توقف عن الانتظار[/FONT]
[FONT="]فردت شجن بحزن: إلى أن يخالط جسمي التراب وتنقطع أنفاسي من الحيله وتغيب شمس الشروق[/FONT]
[FONT="]عندها يتوقف الانتظار وينتهي..[/FONT]
[FONT="]العقل:لكن هو لربما قد انهى هذا الحب والعشق؟؟؟[/FONT]
[FONT="]شجن:لكني لم انهي عشقي لسيدي ولم تجف عروقي لا تزال دماء الشوق والغرام تسري.[/FONT]
[FONT="]وبهذا الرد انتهى الحوار والتزم العقل الصمت ليعود قلب شجن بسرد لحظات الحب[/FONT]
[FONT="]فزادت أوجاع الحب وقسوته على شجن فلم تتحمل المزيد عقل يهذي وقلب يسرد ذكريات وحكايا[/FONT]
[FONT="]فصرخت شجن صرخة النهايه،،،،،[/FONT]
[FONT="]نهاية عشق..نهاية حب..نهاية إنتظار..[/FONT]
[FONT="]خارت قواها فأغمضت جفونها وأستسلمت للموت ودُفنت ودُفن معها ألم الحنين وإنتظارا رجوع [/FONT]
[FONT="]وانتهى عشق أنثى لسيدها.[/FONT]
[FONT="]بداخلي أردت أن أرويه لكم فأتمنى أن تكون التجربة الأولى لي بداية موفقه في[/FONT]
[FONT="]تأليف القصص وجميلة في نفس الوقت....[/FONT]
[FONT="]"عشق أنثى لسيدها"[/FONT]
[FONT="]سيدي رحيلك لم يؤلمني فقط....رحيلك لم يزعجني فقط[/FONT]
[FONT="]سيدي رحيلك أبعدني عن طريق السعاده....رحيلك جرحني[/FONT]
[FONT="]عشق أنثى لسيدها أسيرة لحبه وغرامه ومتيمه لحد الجنون به[/FONT]
[FONT="]سيدي رحيلك أبكاني دماً......[/FONT]
[FONT="]أين أنت؟[/FONT]
[FONT="]إلي أين رحلت؟؟هل وجدت حباً آخر؟؟؟[/FONT]
[FONT="]تتذكرني؟؟أم غبار الزمان علق في ذاكرتك ونسيتني؟؟؟[/FONT]
[FONT="]هكذا كانت شجن تعيش حياتها بين الأمل واليأس بين الإنتظار والقلق[/FONT]
[FONT="]أمل وإنتظار حبيبها وعشقها الوحيد وسيد حبها[/FONT]
[FONT="]وقلق ويأس من عدم عودته والخوف من نسيانها[/FONT]
[FONT="]تبدو في حاله مزريه تفكير مستمر حنين للماضي وللذكريات,لا تسطيع شجن أن تنسى ملامحه[/FONT]
[FONT="]التي ارتسمت في مخيلتها[/FONT]
[FONT="]في أيام الصيف كانت ولادة حب شجن وسيدها,بداية ولادته كان جميل في منتهى روعه بدأ يكبر شيئا فشيئا [/FONT]
[FONT="]إلى أن وصل مرحلة يصعب كل منهما البعد عن الآخر[/FONT]
[FONT="]ولكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن[/FONT]
[FONT="]ويفارقها الحبيب بدون أي تبرير أو حتى وداع تكريماً لهذا الحب المثير.[/FONT]
[FONT="]رغم الفراق وألمه إلا أن شجن لا تزال مستمره في الانتظار[/FONT]
[FONT="]منذ رحيله وهي تبكي بصمت إلا أن قلبها يسرد ذكرياتها مع من تحب[/FONT]
[FONT="]وفجأه نطق العقل إلى متى الإنتظار يا شجن؟؟؟؟؟[/FONT]
[FONT="]شجن وهي مندهشه لأنها لم تكن تتوقع هذا السؤال,لأن كل يوم يمر عليها يزيد شوقها ولهفتها وحنينها[/FONT]
[FONT="]لذلك لم يكن في حسبانها توقف عن الانتظار[/FONT]
[FONT="]فردت شجن بحزن: إلى أن يخالط جسمي التراب وتنقطع أنفاسي من الحيله وتغيب شمس الشروق[/FONT]
[FONT="]عندها يتوقف الانتظار وينتهي..[/FONT]
[FONT="]العقل:لكن هو لربما قد انهى هذا الحب والعشق؟؟؟[/FONT]
[FONT="]شجن:لكني لم انهي عشقي لسيدي ولم تجف عروقي لا تزال دماء الشوق والغرام تسري.[/FONT]
[FONT="]وبهذا الرد انتهى الحوار والتزم العقل الصمت ليعود قلب شجن بسرد لحظات الحب[/FONT]
[FONT="]فزادت أوجاع الحب وقسوته على شجن فلم تتحمل المزيد عقل يهذي وقلب يسرد ذكريات وحكايا[/FONT]
[FONT="]فصرخت شجن صرخة النهايه،،،،،[/FONT]
[FONT="]نهاية عشق..نهاية حب..نهاية إنتظار..[/FONT]
[FONT="]خارت قواها فأغمضت جفونها وأستسلمت للموت ودُفنت ودُفن معها ألم الحنين وإنتظارا رجوع [/FONT]
[FONT="]وانتهى عشق أنثى لسيدها.[/FONT]