الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِلقِصَص والرِوَايات ,,
رواية/الملعونة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="شاعرة الليل" data-source="post: 1424392" data-attributes="member: 10362"><p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black">الأخير </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black">الفصل 40 </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black">أخيرا أصبح عماد وكاميليا زوجين بعد قصة حب دامت أكثر من خمس سنوات . بذلت كاميليا جهدها لتحافظ على حبهما طاهرا وشريفا . قصة حب لم تحلم بها ووجدت نفسها تعيشها بجمالها وعذابها وسريتها وعواقبها . حكاية حب سعودية مكللة بالفضيحة كما قالت لها أمل ، ولو قرأتها أو سمعت عنها لما تخيلت نفسها مع عماد أبطالها الحقيقيين .</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black">ظلت علاقة عماد بعائلته مقطوعة فهم رافضين لزواجه من كاميليا . طرده والده من منزله ومن الشركة أيضا تحت تأثير أمه لترغمه على التخلي عن كاميليا فأصبح بلا عمل . وجاءته أخته ندى عدة مرات تطلب منه أن يعود لرشده ويكسب عائلته لكنه رفض ذلك فكاميليا هي المرأة التي يحب ولن يتخلى عنها بعد أن أصبحت زوجته . عادت ريم من لندن بعد أيام من زواج عماد الذي طلقها بسرعة ورفض أي مواجهة معها في ظل غضب وسخط العائلة كلها من تصرفاته . </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black">استقبلت كاميليا أمها وأختيها في منزلها الزوجي عدة مرات سرا عن والدها الذي فرض مقاطعتها . تسامحت من أمها وطلبت من عماد أن يفعل ذلك ففعل ، كما جاءت نسرين وأمل لزيارتها وبرغم ما حدث والتعقيدات الحاصلة لم تتأثر صداقتهما . عاتبتاها ولامتاها ومن ثم هنأتاها على زواجها بالحبيب المجهول وهنأتا عماد فهو يستحق السعادة . ظل عماد في عزلة عائلية لا يزوره غير فيصل ونسرين ، وقرار طرده من الشركة كان الصعب فهو لم يتعود أن يعمل في أي مكان غير شركة الغانم . شعر بضيق كبير ازداد عندما بدأت كاميليا عملها فأصبح يجلس في البيت وزوجته خارجا . فكر بمشروع يبدأ به فنصحه ماجد بشراء محفظة أسهم في احد البنوك وبالبدء بالاستثمار في سوق الأسهم المحلية والعالمية ووجده حلا مناسبا .</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black">************ </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black">" بأيام البرد وأيام الشتي </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black">والرصيف بحيرة والشارع غريق </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black">تحي هاك البنت من بيتنا العتيق </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black">ويقلا أنطريني ونتظر عالطريق </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black">ويروح وينساها وتدبل بالشتي </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black">حبيتك بالصيف حبيتك بالشتي </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black">نطرتك بالصيف نطرتك بالشتي </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black">وعيونك بالصيف وعيوني بالشتي </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black">ملقانا يا حبيبي </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black">خلف الصيف وخلف الشتي .. "</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black">أطفأ عماد صوت الموسيقى عندما اتصلت به كاميليا تسأله عن سبب تأخره في العودة للمنزل وأخبرها بأنه سيصل خلال دقائق . وصل ودخل بلهفة وشوق وهو يحمل لها ورود الكاميليا البيضاء التي تعود تقديمها لها منذ بداية حبهما . وجدها بانتظاره في الركن الفرنسي كما كان يحلم دائما بان يجدها تنتظره بعينيها الذابحتين والكحل السود وحبة الخال في زاوية فمها وأريج " الور " مستقر برقة على جلدها . نهضت من الأريكة وركضت نحوه تعانقه بلهفة فقبلها وجلس بجانبها ويده تبعثر شعرها بشقاوة ، وعينيه السوداويين تتأملان ملامح وجهها المبتهج . قدم لها الورود وبعثر قبلاته على وجهها وزاوية فمها . وعندما فاجأها بتذاكر السفر إلى باريس كاد أن يغمى عليها . شكرته بدلال وسعادة وهي تبتعد عنه وهو يلحق بها وعينيه على ساقيها وظهرها العاري :</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black">- أريد أن اجلس في الحديقة الداخلية .</span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black">اومأ برأسه وامسك بيدها ومشيا سويا نحو الحديقة الداخلية . جلسا بالقرب من بعضهما وطلب منها أن تضع له طعام الغذاء فهو جائع ، وضحك من قلبه عندما قالت له بأنها أعدت له شكشوكة . حملها بين ذراعيه وهو يتوعد بمعاقبتها وهي تضحك لمعرفتها بالعقاب . ذهبا لغرفة نومهما في الجانب الأيسر من المنزل أو جهة القلب كما تقول هي . أغلقت الباب وعماد يحاصرها بعينيه وقبلاته وهمساته . اقترب منها وضمته إليها وقالت له بسعادة بأنها تريده قريب منها دائما ، لن يكون اقرب إلا وهو بين ذراعيها ، تشاركه نسمات الهواء الداخله لرئتيه وتسمع دقات قلبه النابض بحبها . </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black"></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: black">~ النهاية ~</span></span></p> <p style="text-align: center"></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="شاعرة الليل, post: 1424392, member: 10362"] [CENTER][SIZE=5][COLOR=black]الأخير الفصل 40 أخيرا أصبح عماد وكاميليا زوجين بعد قصة حب دامت أكثر من خمس سنوات . بذلت كاميليا جهدها لتحافظ على حبهما طاهرا وشريفا . قصة حب لم تحلم بها ووجدت نفسها تعيشها بجمالها وعذابها وسريتها وعواقبها . حكاية حب سعودية مكللة بالفضيحة كما قالت لها أمل ، ولو قرأتها أو سمعت عنها لما تخيلت نفسها مع عماد أبطالها الحقيقيين . ظلت علاقة عماد بعائلته مقطوعة فهم رافضين لزواجه من كاميليا . طرده والده من منزله ومن الشركة أيضا تحت تأثير أمه لترغمه على التخلي عن كاميليا فأصبح بلا عمل . وجاءته أخته ندى عدة مرات تطلب منه أن يعود لرشده ويكسب عائلته لكنه رفض ذلك فكاميليا هي المرأة التي يحب ولن يتخلى عنها بعد أن أصبحت زوجته . عادت ريم من لندن بعد أيام من زواج عماد الذي طلقها بسرعة ورفض أي مواجهة معها في ظل غضب وسخط العائلة كلها من تصرفاته . استقبلت كاميليا أمها وأختيها في منزلها الزوجي عدة مرات سرا عن والدها الذي فرض مقاطعتها . تسامحت من أمها وطلبت من عماد أن يفعل ذلك ففعل ، كما جاءت نسرين وأمل لزيارتها وبرغم ما حدث والتعقيدات الحاصلة لم تتأثر صداقتهما . عاتبتاها ولامتاها ومن ثم هنأتاها على زواجها بالحبيب المجهول وهنأتا عماد فهو يستحق السعادة . ظل عماد في عزلة عائلية لا يزوره غير فيصل ونسرين ، وقرار طرده من الشركة كان الصعب فهو لم يتعود أن يعمل في أي مكان غير شركة الغانم . شعر بضيق كبير ازداد عندما بدأت كاميليا عملها فأصبح يجلس في البيت وزوجته خارجا . فكر بمشروع يبدأ به فنصحه ماجد بشراء محفظة أسهم في احد البنوك وبالبدء بالاستثمار في سوق الأسهم المحلية والعالمية ووجده حلا مناسبا . ************ " بأيام البرد وأيام الشتي والرصيف بحيرة والشارع غريق تحي هاك البنت من بيتنا العتيق ويقلا أنطريني ونتظر عالطريق ويروح وينساها وتدبل بالشتي حبيتك بالصيف حبيتك بالشتي نطرتك بالصيف نطرتك بالشتي وعيونك بالصيف وعيوني بالشتي ملقانا يا حبيبي خلف الصيف وخلف الشتي .. " أطفأ عماد صوت الموسيقى عندما اتصلت به كاميليا تسأله عن سبب تأخره في العودة للمنزل وأخبرها بأنه سيصل خلال دقائق . وصل ودخل بلهفة وشوق وهو يحمل لها ورود الكاميليا البيضاء التي تعود تقديمها لها منذ بداية حبهما . وجدها بانتظاره في الركن الفرنسي كما كان يحلم دائما بان يجدها تنتظره بعينيها الذابحتين والكحل السود وحبة الخال في زاوية فمها وأريج " الور " مستقر برقة على جلدها . نهضت من الأريكة وركضت نحوه تعانقه بلهفة فقبلها وجلس بجانبها ويده تبعثر شعرها بشقاوة ، وعينيه السوداويين تتأملان ملامح وجهها المبتهج . قدم لها الورود وبعثر قبلاته على وجهها وزاوية فمها . وعندما فاجأها بتذاكر السفر إلى باريس كاد أن يغمى عليها . شكرته بدلال وسعادة وهي تبتعد عنه وهو يلحق بها وعينيه على ساقيها وظهرها العاري : - أريد أن اجلس في الحديقة الداخلية . اومأ برأسه وامسك بيدها ومشيا سويا نحو الحديقة الداخلية . جلسا بالقرب من بعضهما وطلب منها أن تضع له طعام الغذاء فهو جائع ، وضحك من قلبه عندما قالت له بأنها أعدت له شكشوكة . حملها بين ذراعيه وهو يتوعد بمعاقبتها وهي تضحك لمعرفتها بالعقاب . ذهبا لغرفة نومهما في الجانب الأيسر من المنزل أو جهة القلب كما تقول هي . أغلقت الباب وعماد يحاصرها بعينيه وقبلاته وهمساته . اقترب منها وضمته إليها وقالت له بسعادة بأنها تريده قريب منها دائما ، لن يكون اقرب إلا وهو بين ذراعيها ، تشاركه نسمات الهواء الداخله لرئتيه وتسمع دقات قلبه النابض بحبها . ~ النهاية ~[/COLOR][/SIZE] [/CENTER] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِلقِصَص والرِوَايات ,,
رواية/الملعونة
أعلى