ANGELOO
¬°•| مُشْرِفَ سابق |•°¬
[OVERLINE]" الأقنعــة ..
واقــع نعيشــة ..
أم حلـم وضيــع .. "[/OVERLINE]
مدخــل:
" .. يا رب علمنــي أن أحب الناس
كمــا أحــب نفســـي .. "
" .. وعلمنــي أن أحاســب الناس
كمــا أحاســب نفســـي .."
" .. وعلمنـــي أن التسامح هو أكبر مراتب القوة .."
" .. وحب الأنتقام هو أول مظاهر الضعــف .."
عندما يوقفك شرطي المرور على خطأ معين او قانون مروري تجاوزته بدون قصد ويبدأ بتعليمك الأحترام والمبادئ بأسلوب أستفزازي "بقناع" إرتداه ليكون حماية لك وعلى سلامتك "بقناع" النصح والأرشاد لك ولكنه يعمل عكس ذلك
*واقع نعيشة .. أم حلم وضيع *
عندما تأتي لمقر عملك ولا يسمحون لك بدخول سيارتك عكس ما أعتدت عليه .. والسبب بأنه لا يوجد تصريح دخول للسيارة مهتمين ومركزين لأمر السياره ومهملين الشخص الذي يقودها وأنه أحد موظفيهم الأكفاء على حسب كلامهم ..
*واقع نعيشة .. أم حلم وضيع *
عندما تجتهد في عملك وتخلص له بكل طاقاتك وتعمل ليل نهار بدون أن تطلب منهم أجر الساعات الأضافية .. وتتفاجأ بلفت نظر وتقرير ضدك لأنك تاخرت ساعة في الحضور للدوام كنت قد أستنفذتها بعمل تقوم به لمنتصف الليل ..
*واقع نعيشة .. أم حلم وضيع *
عندما تحسن التعامل مع جميع من حولك وتحترمهم جميعهم والأبتسامه لا تفارقك في وجوههم وأنت في أشد حزنك وضيقك ولكنك تصطنع الأبتسامه لأرضائهم .. وبعدها تتفاجأ بأن فلان وفلان وفلان يتكلمون خلفك بالسوء وأنك الحلقة السيئة بينهم ..
*واقع نعيشة .. أم حلم وضيع *
عندما ترى أمام عينك بأنهم يقدرون ويحفزون السيئ الغير مهتم لعمله ولا يقدرون الناجح المجتهد المنجز لعمله لأن الشخص السيئ زميل لهم ومقرب منهم فهو الجيد في أعينهم ..
*واقع نعيشة .. أم حلم وضيع *
عندما تقابل زملائك وفي وجوههم الأبتسامه العريضة مع قليل من المدح والثناء لك لمجهود أو عمل قمت به من أجلهم وهم يكنون لك الحقد والكراهيه وفي الأخير تكتشف بأنهم هم من بدأو بالحفر لك لتقع أمام اعينهم ..
*واقع نعيشة .. أم حلم وضيع *
عندما نصب كل اهتمامنا وتركيزنا على الأمور الصغيرة والمواضيع التافهه التي لا تمدنــا بالنفع بتاتا ونترك الأمور الكبيرة والمواضيع الهادفة الناجحة ليتراكم عليها الغبار وقد خصصت لها ملفات كبيرة وأرشيف واسع لحفظها ..
*واقع نعيشة .. أم حلم وضيع *
" هذه بعض الأقنعة في حياتنا وللأسف بأنها أقنعة شرسة تأكل من حولها بأنياب حادة "
" تمر بنــا أوقات متعبة لا ترحمنا ولا تتشفق علينــا .."
"سهلة تخط البسمة .. فتقع ما كنا نتصورة من *أقنعة* وتتوه بضيق الطريق الأتربة ويضيع الورد بين الأشواك حتى ينتزع الأنسان من شخصيته ويختبئ وراء الأقنعة .."
"لحظات مقنعة" يجيدون قراءة الآيات .. ويكررون الأحاديث .. ينطقون ألطف العبارات .. ينسقون عباراتهم للحصول على أهدافهــم لتوضيح الحقيقة فقد أجادو أرتداء *الأقنعة* ..
" أنتهت مصالحهم مع الأقنعة وبقيت معكم بوقوعهم على وحل الأخلاق بالقيم الطيبة .."
أختمها بوقوع الأقنعة *همسة للأرواح الزكية فربما ترجع الأقنعة وتعود بنا إلى النوايا إلى ما خلف المجهول* ..
مخـرج:
( .. كلمــا يزداد الحلـم *إلحاحــا* ..
يزداد ملوحـــه .. )
أكتبهــا على مرآه ..
ح ل م = م ل ح
دمتم بنقاء
بقلمي
واقــع نعيشــة ..
أم حلـم وضيــع .. "[/OVERLINE]
مدخــل:
" .. يا رب علمنــي أن أحب الناس
كمــا أحــب نفســـي .. "
" .. وعلمنــي أن أحاســب الناس
كمــا أحاســب نفســـي .."
" .. وعلمنـــي أن التسامح هو أكبر مراتب القوة .."
" .. وحب الأنتقام هو أول مظاهر الضعــف .."
عندما يوقفك شرطي المرور على خطأ معين او قانون مروري تجاوزته بدون قصد ويبدأ بتعليمك الأحترام والمبادئ بأسلوب أستفزازي "بقناع" إرتداه ليكون حماية لك وعلى سلامتك "بقناع" النصح والأرشاد لك ولكنه يعمل عكس ذلك
*واقع نعيشة .. أم حلم وضيع *
عندما تأتي لمقر عملك ولا يسمحون لك بدخول سيارتك عكس ما أعتدت عليه .. والسبب بأنه لا يوجد تصريح دخول للسيارة مهتمين ومركزين لأمر السياره ومهملين الشخص الذي يقودها وأنه أحد موظفيهم الأكفاء على حسب كلامهم ..
*واقع نعيشة .. أم حلم وضيع *
عندما تجتهد في عملك وتخلص له بكل طاقاتك وتعمل ليل نهار بدون أن تطلب منهم أجر الساعات الأضافية .. وتتفاجأ بلفت نظر وتقرير ضدك لأنك تاخرت ساعة في الحضور للدوام كنت قد أستنفذتها بعمل تقوم به لمنتصف الليل ..
*واقع نعيشة .. أم حلم وضيع *
عندما تحسن التعامل مع جميع من حولك وتحترمهم جميعهم والأبتسامه لا تفارقك في وجوههم وأنت في أشد حزنك وضيقك ولكنك تصطنع الأبتسامه لأرضائهم .. وبعدها تتفاجأ بأن فلان وفلان وفلان يتكلمون خلفك بالسوء وأنك الحلقة السيئة بينهم ..
*واقع نعيشة .. أم حلم وضيع *
عندما ترى أمام عينك بأنهم يقدرون ويحفزون السيئ الغير مهتم لعمله ولا يقدرون الناجح المجتهد المنجز لعمله لأن الشخص السيئ زميل لهم ومقرب منهم فهو الجيد في أعينهم ..
*واقع نعيشة .. أم حلم وضيع *
عندما تقابل زملائك وفي وجوههم الأبتسامه العريضة مع قليل من المدح والثناء لك لمجهود أو عمل قمت به من أجلهم وهم يكنون لك الحقد والكراهيه وفي الأخير تكتشف بأنهم هم من بدأو بالحفر لك لتقع أمام اعينهم ..
*واقع نعيشة .. أم حلم وضيع *
عندما نصب كل اهتمامنا وتركيزنا على الأمور الصغيرة والمواضيع التافهه التي لا تمدنــا بالنفع بتاتا ونترك الأمور الكبيرة والمواضيع الهادفة الناجحة ليتراكم عليها الغبار وقد خصصت لها ملفات كبيرة وأرشيف واسع لحفظها ..
*واقع نعيشة .. أم حلم وضيع *
" هذه بعض الأقنعة في حياتنا وللأسف بأنها أقنعة شرسة تأكل من حولها بأنياب حادة "
" تمر بنــا أوقات متعبة لا ترحمنا ولا تتشفق علينــا .."
"سهلة تخط البسمة .. فتقع ما كنا نتصورة من *أقنعة* وتتوه بضيق الطريق الأتربة ويضيع الورد بين الأشواك حتى ينتزع الأنسان من شخصيته ويختبئ وراء الأقنعة .."
"لحظات مقنعة" يجيدون قراءة الآيات .. ويكررون الأحاديث .. ينطقون ألطف العبارات .. ينسقون عباراتهم للحصول على أهدافهــم لتوضيح الحقيقة فقد أجادو أرتداء *الأقنعة* ..
" أنتهت مصالحهم مع الأقنعة وبقيت معكم بوقوعهم على وحل الأخلاق بالقيم الطيبة .."
أختمها بوقوع الأقنعة *همسة للأرواح الزكية فربما ترجع الأقنعة وتعود بنا إلى النوايا إلى ما خلف المجهول* ..
مخـرج:
( .. كلمــا يزداد الحلـم *إلحاحــا* ..
يزداد ملوحـــه .. )
أكتبهــا على مرآه ..
ح ل م = م ل ح
دمتم بنقاء
بقلمي
التعديل الأخير: