الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي للتَطويِر الذَاتِي,,
نِهَـآيـةُ آلبِـدآيَـةْ .. { The end }
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤" data-source="post: 1412821" data-attributes="member: 9085"><p><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"><p style="text-align: center"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">عند وقت الذروة فتح الباب لـ يجد الشارع يعج بالسيارات المارة ،، و االوجوهـ المنهكة من تعب الدوام ،، رجع آدراجة</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">ليقف آمام النافذة نفس كل يوم لأ يعلم ما ذا يفعل ،، آو كيف يقضى وقتة ،، آستنفذ كل الطرق التي فتحت آمامهـ ،،</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">و آستهلكـ كُل الآموال التي تركها لهـ والديهـ قبل آن يلقيا حتفهما في حادث شنيع ،، هنا توقف الآمل في حياة</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">فهد ،، و هنا وجد نفسهـ آمام متاهات الآقدار ،، و هناكـ لا يوجد شئ يفعلهـ ليبدأ من جديد ،،</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">كُل آقرانهـ تركوهـ ،، و كُل آهلهـ غابوا عن مدارهـ ،، ليس بإرادتهم بل برغبة كبيرة من فهد ،،</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">الذي وجد وفاة آهلهـ كـ الصاعقهـ فـ آنغلق عن العالم و عاش بمفردهـ ،،</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">فكر ،، و فكر ،، وفكر فوجد الحل لـ حياتهـ <span style="color: Blue">فهو وإن شلت الصدمة تفكيره، وأوردته موارد الضياع، إلا أنه شيئا خفيا لمع بين حواشي عقله، فاختلجت له أحاسيس متباينه، حتى هو لا يدري ما هي، إلا أنه يكاد أن يبكي، ودمعات عينيه تتقافزان من محجريهما. نعم لقد تذكر، وكيف له أن ينسى دعوة أمه له وهي تربت بيديها العذبتين تهزه من جنبه، وتوقضه للصلاة. كيف له أن ينسى، وهي البارة القانتة العابدة لربها، كيف جاز له نسيان دعوتها له وهو يخطو برجله من البيت متوجها نحو العمل: حفظك الله، وفقك الله، رعاك الله، ردك سالما غانما، كان الله معك، كان الله في عونك. وجيب من ألم تغلغل بين ذاته التي كادت أن تكون نسيا منسيا، ولكأنما طيف أمه تراءى له فمد يديه له يتشبث به، وهو ينادي أمي أمي! </span></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">ما راع الناس إلا صرير إطارات مزعجة، وجثم سكون مروع حينها، ولكأنما أحس الناس أنهم في فلم صامت بطيء تختال مشاهده رويدا رويدا، ثم انتبهوا فجأة متدافعين نحو الجسد المضرج بالدم، ويحلف من رأوا وجهه الدامي أنهم رأوا طيف ابتسامة عذبة على شفتيه الحانيتين!</span></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue"></span></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p><p></span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤, post: 1412821, member: 9085"] [FONT="sakkal majalla"][SIZE="5"][CENTER] عند وقت الذروة فتح الباب لـ يجد الشارع يعج بالسيارات المارة ،، و االوجوهـ المنهكة من تعب الدوام ،، رجع آدراجة ليقف آمام النافذة نفس كل يوم لأ يعلم ما ذا يفعل ،، آو كيف يقضى وقتة ،، آستنفذ كل الطرق التي فتحت آمامهـ ،، و آستهلكـ كُل الآموال التي تركها لهـ والديهـ قبل آن يلقيا حتفهما في حادث شنيع ،، هنا توقف الآمل في حياة فهد ،، و هنا وجد نفسهـ آمام متاهات الآقدار ،، و هناكـ لا يوجد شئ يفعلهـ ليبدأ من جديد ،، كُل آقرانهـ تركوهـ ،، و كُل آهلهـ غابوا عن مدارهـ ،، ليس بإرادتهم بل برغبة كبيرة من فهد ،، الذي وجد وفاة آهلهـ كـ الصاعقهـ فـ آنغلق عن العالم و عاش بمفردهـ ،، فكر ،، و فكر ،، وفكر فوجد الحل لـ حياتهـ [COLOR="Blue"]فهو وإن شلت الصدمة تفكيره، وأوردته موارد الضياع، إلا أنه شيئا خفيا لمع بين حواشي عقله، فاختلجت له أحاسيس متباينه، حتى هو لا يدري ما هي، إلا أنه يكاد أن يبكي، ودمعات عينيه تتقافزان من محجريهما. نعم لقد تذكر، وكيف له أن ينسى دعوة أمه له وهي تربت بيديها العذبتين تهزه من جنبه، وتوقضه للصلاة. كيف له أن ينسى، وهي البارة القانتة العابدة لربها، كيف جاز له نسيان دعوتها له وهو يخطو برجله من البيت متوجها نحو العمل: حفظك الله، وفقك الله، رعاك الله، ردك سالما غانما، كان الله معك، كان الله في عونك. وجيب من ألم تغلغل بين ذاته التي كادت أن تكون نسيا منسيا، ولكأنما طيف أمه تراءى له فمد يديه له يتشبث به، وهو ينادي أمي أمي! ما راع الناس إلا صرير إطارات مزعجة، وجثم سكون مروع حينها، ولكأنما أحس الناس أنهم في فلم صامت بطيء تختال مشاهده رويدا رويدا، ثم انتبهوا فجأة متدافعين نحو الجسد المضرج بالدم، ويحلف من رأوا وجهه الدامي أنهم رأوا طيف ابتسامة عذبة على شفتيه الحانيتين! [/COLOR] [/CENTER][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي للتَطويِر الذَاتِي,,
نِهَـآيـةُ آلبِـدآيَـةْ .. { The end }
أعلى