`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤
¬°•| غَيثُ مِن الَعطاء ُ|•°¬
كشفت شركة سوني اليابانية عن حاسوب لوحي جديد من سلسلة حواسيب "إكسبريا" أطلقت عليه اسم "تابلت زد" (Tablet Z) يتميز بكونه أنحف من آيباد ميني لشركة أبل وبأنه مقاوم للماء ويدعم تقنية اتصالات الجيل الرابع.
ورغم أن سوني لم تكن لاعبا مؤثرا في سوق الحواسيب اللوحية، فإنها قررت تحدي هذا السوق بحاسوبها اللوحي الجديد "إكسبريا تابلت زد" بشاشة قياسها 10.1 بوصات بدقة 1920×1200 بكسل، تستخدم محرك "موبايل برافيا" (Mobile Bravia) وهي تقنية خاصة بسوني تضيف حيوية وعمقا للألوان في الشاشات بأي قياس كانت.
أما المواصفات الداخلية للجهاز -الذي يعمل بنظام أندرويد 4.1 (جيلي بين)- فرغم أنها ليست أقوى المطروح في الأسواق لكنها ليست بالسهلة، فالحاسوب يأتي بمعالج رباعي النوى بسرعة 1.5 غيغاهيرتز بشريحة سناب دراغون من شركة كوالكوم، كما يأتي بـ2 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي (RAM)، وبمساحة تخزين داخلية بسعة 32 غيغابايت، مع إمكانية زيادة السعة عبر بطاقات مايكرو أس دي.
ويضم الجهاز كاميرا خلفية بدقة 8.1 ميغابكسل، وبطارية بقوة ستة آلاف ميلي أمبير، كما يتمتع بتقنية الاتصال اللاسلكي "واي فاي"، واتصالات الجيل الرابع (LTE) وتقنية الاتصالات القريبة المدى (NFC).
ويميز الجهاز نحافته البالغة 6.9 ميليمترات مما يجعله أنحف من حاسوب أبل الأخير "آيباد ميني"، كما أنه يزن 495 غراما فقط، وللمقارنة فإن "آيباد ميني" يأتي بسماكة 7.2 ميليمترات، وآيباد 4 بسماكة 9.4 ميليمترات، في حين يأتي حاسوب غوغل اللوحي نيكسوس 10 بسماكة 8.9 ميليمترات.
أما الناحية الأخرى التي تميز الجهاز فهي مقاومته للماء حتى عمق ثلاثة أقدام، وهي ميزة لا توجد حتى الآن في أي حاسوب لوحي. وسيطرح الجهاز -الذي لم تحدد الشركة سعره أو موعد طرحه في الأسواق- بخيارين للون هما الأسود والأبيض.
ويرى موقعا مجلة فوربس الأميركية المختصة بالأعمال ومشابل المختص بأخبار التكنولوجيا أن سوني بهذا الحاسوب اللوحي الجديد تسعى للعودة بقوة للمنافسة في سوق الحواسيب اللوحية إلى جانب اللاعبين الأقوياء مثل سامسونغ وأبل، وأن الوقت حان لأخذ حاسوبها الجديد على محمل الجد.
ورغم أن سوني لم تكن لاعبا مؤثرا في سوق الحواسيب اللوحية، فإنها قررت تحدي هذا السوق بحاسوبها اللوحي الجديد "إكسبريا تابلت زد" بشاشة قياسها 10.1 بوصات بدقة 1920×1200 بكسل، تستخدم محرك "موبايل برافيا" (Mobile Bravia) وهي تقنية خاصة بسوني تضيف حيوية وعمقا للألوان في الشاشات بأي قياس كانت.
أما المواصفات الداخلية للجهاز -الذي يعمل بنظام أندرويد 4.1 (جيلي بين)- فرغم أنها ليست أقوى المطروح في الأسواق لكنها ليست بالسهلة، فالحاسوب يأتي بمعالج رباعي النوى بسرعة 1.5 غيغاهيرتز بشريحة سناب دراغون من شركة كوالكوم، كما يأتي بـ2 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي (RAM)، وبمساحة تخزين داخلية بسعة 32 غيغابايت، مع إمكانية زيادة السعة عبر بطاقات مايكرو أس دي.
ويضم الجهاز كاميرا خلفية بدقة 8.1 ميغابكسل، وبطارية بقوة ستة آلاف ميلي أمبير، كما يتمتع بتقنية الاتصال اللاسلكي "واي فاي"، واتصالات الجيل الرابع (LTE) وتقنية الاتصالات القريبة المدى (NFC).
ويميز الجهاز نحافته البالغة 6.9 ميليمترات مما يجعله أنحف من حاسوب أبل الأخير "آيباد ميني"، كما أنه يزن 495 غراما فقط، وللمقارنة فإن "آيباد ميني" يأتي بسماكة 7.2 ميليمترات، وآيباد 4 بسماكة 9.4 ميليمترات، في حين يأتي حاسوب غوغل اللوحي نيكسوس 10 بسماكة 8.9 ميليمترات.
أما الناحية الأخرى التي تميز الجهاز فهي مقاومته للماء حتى عمق ثلاثة أقدام، وهي ميزة لا توجد حتى الآن في أي حاسوب لوحي. وسيطرح الجهاز -الذي لم تحدد الشركة سعره أو موعد طرحه في الأسواق- بخيارين للون هما الأسود والأبيض.
ويرى موقعا مجلة فوربس الأميركية المختصة بالأعمال ومشابل المختص بأخبار التكنولوجيا أن سوني بهذا الحاسوب اللوحي الجديد تسعى للعودة بقوة للمنافسة في سوق الحواسيب اللوحية إلى جانب اللاعبين الأقوياء مثل سامسونغ وأبل، وأن الوقت حان لأخذ حاسوبها الجديد على محمل الجد.