أنرتَ المكَان يــا شعشاعَ العشيةِ شيظمَــا , بحرفكِ البديع الفاتِن , أهلاً بكَ معنــا
أستَاذ " أبو رسيل "
..............,,~
تـائهٌ أــنا في نهرِ عينيه
أرى فيهمَا كياني و وجودي ..
كيفَ أنَّ الذكرى تظلُ سفراً
وأظلُ أتلو فيهمــا صلواتيْ
بعيدٌ أنت عني
قريبٌ أنت مني
والعجيبُ أني لا أزالُ أتنفسُ
عبقاً منكَ أتنفس
وتزدانُ حياتي بوجُودك
واظلُ تحتَ رحابِ شجرة العِشق
ارقبُ حضوركْ ..~