الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِلقِصَص والرِوَايات ,,
المجنون الذي ابكى العقلاء ،،،
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤" data-source="post: 1403209" data-attributes="member: 9085"><p><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"><p style="text-align: center">السلام عليك ورحمة الله وبركاته أخيتي </p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">قصة تستحق التأمل، ليس لأن طرفيها ما اصطلح عليه بين الناس أنه مجنون وذلك عاقل بل لأن الرجاء غاب تماما من مناجاة العابد لربه. لا يعني هذا أن يظل الإنسان بلا خوف من عواقب أعماله الدنيوية ولكن يوازن بين الرجاء والخوف، بين الوعد والوعيد!</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">تحضرني قصة قرأتها عن أحد علمائنا الأبرار، وهو أنه خرج من المسجد بعد صلاة العشاء، ووقف على مفترق طريق. فمر عليه إمام المسجد، ولم يكلمه، بل ذهب الإمام إلى بيته، ونام، ثم نهض للفجر، وعاد من نفس الطريق التي ذهب فيها فوجد العالم واقفا مكانه. فسأله العالم عما إذا كان ذهب إلى بيته؟ فسأله العالم: لماذا؟ فقال الإمام: مررت عليك بعد عشاء الآخرة، وذهبت ونمت ثم أتيت للفجر، وأنت ههنا لم تبارح مكانك. فقال له العالم: ما شعرت بالوقت. إني لما خرجت من المسجد ووقفت على مفترق الطريق، تبادر إلى ذهني قول الله تعالى: فريق في الجنة وفريق في السعير، فظللت أفكر في أي فريق سأكون</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p><p></span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤, post: 1403209, member: 9085"] [FONT="sakkal majalla"][SIZE="5"][CENTER]السلام عليك ورحمة الله وبركاته أخيتي قصة تستحق التأمل، ليس لأن طرفيها ما اصطلح عليه بين الناس أنه مجنون وذلك عاقل بل لأن الرجاء غاب تماما من مناجاة العابد لربه. لا يعني هذا أن يظل الإنسان بلا خوف من عواقب أعماله الدنيوية ولكن يوازن بين الرجاء والخوف، بين الوعد والوعيد! تحضرني قصة قرأتها عن أحد علمائنا الأبرار، وهو أنه خرج من المسجد بعد صلاة العشاء، ووقف على مفترق طريق. فمر عليه إمام المسجد، ولم يكلمه، بل ذهب الإمام إلى بيته، ونام، ثم نهض للفجر، وعاد من نفس الطريق التي ذهب فيها فوجد العالم واقفا مكانه. فسأله العالم عما إذا كان ذهب إلى بيته؟ فسأله العالم: لماذا؟ فقال الإمام: مررت عليك بعد عشاء الآخرة، وذهبت ونمت ثم أتيت للفجر، وأنت ههنا لم تبارح مكانك. فقال له العالم: ما شعرت بالوقت. إني لما خرجت من المسجد ووقفت على مفترق الطريق، تبادر إلى ذهني قول الله تعالى: فريق في الجنة وفريق في السعير، فظللت أفكر في أي فريق سأكون [/CENTER][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِلقِصَص والرِوَايات ,,
المجنون الذي ابكى العقلاء ،،،
أعلى