`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤
¬°•| غَيثُ مِن الَعطاء ُ|•°¬
أظهرت بيانات "نظام غوغل لتوجهات الإنفلونزا" أن العام الحالي سيشهد انتشارا مبكرا وغير اعتيادي لمرض الإنفلونزا في كل من الولايات المتحدة وكندا وروسيا وبعض الدول الأوروبية.
وتأتي هذه التوقعات في ظل موجة البرد التي تجتاح الكثير من دول العالم، وما ينجم عن انخفاض درجات الحرارة من أمراض موسمية وخاصة الإنفلونزا، وبالتالي لجوء كثير من المرضى والأصحاء على حد سواء إلى الإنترنت بحثا عن الأجوبة والعقاقير, أو من المواقع الطبية وغيرها.
وابتكرت شركة غوغل عام 2006 نظامها الذي يتعقب ويرصد العبارات التي يقوم المستخدمون بالبحث عنها في محركها، والتي ترتبط بالأمراض المتفشية في أجزاء محددة من العالم.
ووفقا للبيانات التي حصلت عليها الشركة, يُتوقع أن يكون هذا العام الأسوأ منذ انطلاق نظام التعقب قبل ست سنوات في بعض الدول التي يشملها "اتجاهات إنفلونزا غوغل".
وتعتبر البيانات التي تحصل عليها غوغل جيّدة كإشارة إنذار مبكر ودقيقة لدرجة دعت "مركز التحكم في الأمراض" إلى عقد شراكة معها.
وحسب المركز, فإن موسم الإنفلونزا لهذا العام بلغ درجة تتراوح بين المعتدلة إلى الحادة اعتمادا على منحنى النمو الذي يظهر في مؤشر بيانات غوغل.
وقال المركز إنه لم يشهد خلال السنوات العشر الماضية مثل هذا الوضع إلا مرة أو مرتين، مضيفا أن تفشي فيروس الإنفلونزا، أو ما يعرف بـ"H3N23"، يقود إلى أمراض خطيرة قد تودي بحياة المصاب أو تدخله المستشفى، إلى جانب مضاعفات مثل التهاب الحنجرة والإصابة بالفيروس المخلوي التنفسي ومرض معوي حاد عادة ما يسبب الإسهال والقيء، بالإضافة إلى السعال الديكي الذي تشبه أعراضه أعراض الإنفلونزا.
المصدر: هنا
وتأتي هذه التوقعات في ظل موجة البرد التي تجتاح الكثير من دول العالم، وما ينجم عن انخفاض درجات الحرارة من أمراض موسمية وخاصة الإنفلونزا، وبالتالي لجوء كثير من المرضى والأصحاء على حد سواء إلى الإنترنت بحثا عن الأجوبة والعقاقير, أو من المواقع الطبية وغيرها.
وابتكرت شركة غوغل عام 2006 نظامها الذي يتعقب ويرصد العبارات التي يقوم المستخدمون بالبحث عنها في محركها، والتي ترتبط بالأمراض المتفشية في أجزاء محددة من العالم.
ووفقا للبيانات التي حصلت عليها الشركة, يُتوقع أن يكون هذا العام الأسوأ منذ انطلاق نظام التعقب قبل ست سنوات في بعض الدول التي يشملها "اتجاهات إنفلونزا غوغل".
وتعتبر البيانات التي تحصل عليها غوغل جيّدة كإشارة إنذار مبكر ودقيقة لدرجة دعت "مركز التحكم في الأمراض" إلى عقد شراكة معها.
وحسب المركز, فإن موسم الإنفلونزا لهذا العام بلغ درجة تتراوح بين المعتدلة إلى الحادة اعتمادا على منحنى النمو الذي يظهر في مؤشر بيانات غوغل.
وقال المركز إنه لم يشهد خلال السنوات العشر الماضية مثل هذا الوضع إلا مرة أو مرتين، مضيفا أن تفشي فيروس الإنفلونزا، أو ما يعرف بـ"H3N23"، يقود إلى أمراض خطيرة قد تودي بحياة المصاب أو تدخله المستشفى، إلى جانب مضاعفات مثل التهاب الحنجرة والإصابة بالفيروس المخلوي التنفسي ومرض معوي حاد عادة ما يسبب الإسهال والقيء، بالإضافة إلى السعال الديكي الذي تشبه أعراضه أعراض الإنفلونزا.
المصدر: هنا