`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤
¬°•| غَيثُ مِن الَعطاء ُ|•°¬
أعلنت المجموعة المسؤولة عن الترويج للإصدار الثالث من الناقل التسلسلي العالمي أو ما يُعرف بـ"يو.أس.بي3"، عزمها تطويره بحيث تتضاعف سرعة نقل البيانات التي يوفرها لترتفع من خمسة غيغابايت في الثانية إلى عشرة.
وتسعى المجموعة من خلال هذه الخطوة إلى منافسة واجهات "ثندربولت" (Thunderbolt) التي توفرها شركة "أبل" الأميركية في أجهزتها، والتي تقدم سرعة تزيد عن السرعة التي تصبو المجموعة إلى بلوغها، أي أنها تزيد عن عشرة غيغابايت في الثانية.
وقالت المجموعة المؤلفة من شركات هيولت باكارد، وأن.إي.سي، ومايكروسوفت وإنتل، وأغري سيستمز، إن العمل على تطوير الإصدار الثالث من الناقل التسلسلي العالمي (يو.أس.بي3) سينتهي منتصف العام الحالي 2013، على أن يتم طرحه للمستهلكين منتصف العام المقبل 2014.
ورغم دعم شركة "إنتل" لتطوير واجهة "ثندربولت" المنافسة، فإن الشركة أكدت دعمها لتطوير واجهة "يو.أس.بي3"، وقال أليكس بيليج نائب رئيس مجموعة المعمارية في إنتل إن شركته تدرك مدى أهمية مضاعفة سرعة نقل البيانات بين الأجهزة والطرفيات لحاجة التطبيقات الحالية والمستقبلية لذلك.
تجدر الإشارة إلى أن تبني "يو.أس.بي3" خلال العام الماضي شمل أكثر من 720 جهازًا موجودا في السوق حاليًا، وبمعدل أكبر بمرتين من عام 2011.
يذكر أن الإصدار الثاني "يو.أس.بي2" ما زال يستخدم على نطاق واسع في معظم الأجهزة الإلكترونية وحتى الحواسب اللوحية الجديدة، رغم أن سرعته القصوى لا تتعدى 480 ميغابايت في الثانية، مقارنة مع خمسة ميغابايت في الثانية سرعة الإصدار الثالث الحالية من هذا الناقل.
المصدر: هنا
وتسعى المجموعة من خلال هذه الخطوة إلى منافسة واجهات "ثندربولت" (Thunderbolt) التي توفرها شركة "أبل" الأميركية في أجهزتها، والتي تقدم سرعة تزيد عن السرعة التي تصبو المجموعة إلى بلوغها، أي أنها تزيد عن عشرة غيغابايت في الثانية.
وقالت المجموعة المؤلفة من شركات هيولت باكارد، وأن.إي.سي، ومايكروسوفت وإنتل، وأغري سيستمز، إن العمل على تطوير الإصدار الثالث من الناقل التسلسلي العالمي (يو.أس.بي3) سينتهي منتصف العام الحالي 2013، على أن يتم طرحه للمستهلكين منتصف العام المقبل 2014.
ورغم دعم شركة "إنتل" لتطوير واجهة "ثندربولت" المنافسة، فإن الشركة أكدت دعمها لتطوير واجهة "يو.أس.بي3"، وقال أليكس بيليج نائب رئيس مجموعة المعمارية في إنتل إن شركته تدرك مدى أهمية مضاعفة سرعة نقل البيانات بين الأجهزة والطرفيات لحاجة التطبيقات الحالية والمستقبلية لذلك.
تجدر الإشارة إلى أن تبني "يو.أس.بي3" خلال العام الماضي شمل أكثر من 720 جهازًا موجودا في السوق حاليًا، وبمعدل أكبر بمرتين من عام 2011.
يذكر أن الإصدار الثاني "يو.أس.بي2" ما زال يستخدم على نطاق واسع في معظم الأجهزة الإلكترونية وحتى الحواسب اللوحية الجديدة، رغم أن سرعته القصوى لا تتعدى 480 ميغابايت في الثانية، مقارنة مع خمسة ميغابايت في الثانية سرعة الإصدار الثالث الحالية من هذا الناقل.
المصدر: هنا