мά∂εмσίşάĻĻe
¬°•| مشرفة سابقة |•°¬
2013/01/05 - 32 : 03 PM
المنامة في 5 يناير / بنا / تنطلق يوم غد الاحد منافسات المجموعة الثانية بدورة كأس الخليج العربي لكرة القدم التي تستضيفها البحرين حتى 18 الجاري ، وذلك عبر مواجهتين يلتقي في الاولى الكويت حاملة اللقب مع اليمن ، ومن ثم يواجه المنتخب السعودي نظيره العراقي على استاد مدينة خليفة الرياضية.
ويستهل منتخب الكويت حملة الدفاع عن لقبه بمواجهة سهلة نسبيا مع نظيره اليمني ، والتاريخ والامكانيات تصب في مصلحت المنتخب الكويتي الذي يحمل الرقم القياسي في عدد مرات الفوز باللقب في 10 مناسبات (1970، 1972، 1974، 1976، 1982، 1986، 1990، 1996، 1998 و2010) .
تعتبر كأس الخليج البطولة المفضلة بالنسبة الى "الازرق" الذي يحتكر معظم الألقاب الجماعية والفردية فيها، حيث لعب الكويت العدد الاكبر من المباريات في البطولة، وستحمل مباراته غدا مع اليمن الرقم 100، وهو الاكثر تحقيقا للفوز (53 مباراة).
وتبقى صفوف منتخب الكويت زاخرة دائما بالمواهب القادرة على لفت الانظار وفي مقدمتها بدر المطوع، نواف الخالدي، حسين فاضل، مساعد ندا، فهد الانصاري، عبدالعزيز المشعان، حسين حاكم، فهد العنزي ووليد علي وعبد الهادي خميس.
اما المنتخب اليمني الذي انضم الى دورات كأس الخليج في النسخة السادسة عشرة في الكويت عام 2003 ما يزال يبحث عن فوزه الاول في خمس مشاركات، اذ حقق ثلاث نقاط فقط حتى الان في 18 مباراة.
ويدرك المنتخب اليمني صعوبة المهمة في المجموعة الثانية الى جانب الكويت والعراق والسعودية، والنتائج الاخيرة لمنتخب اليمن بقيادة المدرب البلجيكي تون جوليانوس لا تبشر بهذه الانتفاضة المنتظرة، لا بل انها وضعت اكثر من علامة استفهام حول قدرته في الخروج بأقل الاضرار الممكنة في "خليجي 21".
التقى المنتخبان الكويتي واليمني اربع مرات في البطولة حتى الان، ففاز الاول ثلاث مرات بسهولة، وكان التعادل 1-1 سيد الموقف في الدورة الثامنة عشرة في الامارات عام 2007.
وفي المواجهة الثانية يتطلع منتخبا العراق والسعودية الى العودة الى منصة التتويج وكل منهما ذاق طعم التتويج ثلاث مرات، واوقعتهما القرعة معا في مواجهة نارية ضمن منافسات المجموعة الثانية ل"خليجي 21"
وفي حين ان منتخب العراق كان ندا قويا لمنتخب الكويت على الالقاب في السبعينات والثمانينات من القرن الماضي، فان منتخب السعودية تأخر لاحراز لقبه الاول الذي تحقق عام 1994.
اما المنتخب السعودي، صاحب الصولات والجولات بالتأهل الى نهائيات كأس العالم 4 مرات بين عامي 1994 و2006، فانه توج باللقب الخليجي ثلاث مرات، في الدورة الثانية عشرة في الامارات عام 1994، والخامسة عشرة على ارضه في 2002، والسادسة عشرة في الكويت عام 2003.
التقى المنتخبان ست مرات في دورات الخليج حتى الان، ويتفوق المنتخب العراقي بأربعة انتصارات مقابل اثنين لنظيره السعودي.
ويسعى المنتخب السعودي لتعويض الخروج المبكر من بطولة غرب آسيا في الكويت الشهر الماضي، على الرغم من خوض البطولة بالمنتخب الرديف، بعدما فضل اتحاد الكرة السعودي الدفع بالمنتخب الاولمبي مع بعض عناصر الخبرة امثال اسامه هوساوي واحمد الفريدي وبدر الخميس.
كما ان اللقب الخليجي سيكون خير تعويض له عن خروجه من الدور الثالث للتصفيات الاسيوية المؤهلة الى مونديال 2014 في البرازيل، اذ ستكون المرة الثانية على التوالي التي يغيب فيها عن نهائيات كأس العالم.
في المقابل، فان المنتخب العراقي يخوض غمار البطولة الخليجية بعد المشكلة الفنية تمثلت بمغادرة المدرب البرازيلي زيكو ، حيث اسند الاتحاد العراقي المهمة الى مدرب منتخب الشباب حكيم شاكر فقاده في بطولة غرب اسيا في الكويت حيث وصل الى المباراة النهائية قبل ان يخسر امام نظيره السوري بركلات الترجيح بعد تعادلهما في الوقتين الاصلي والاضافي 1-1.
اعاد شاكر عددا من النجوم الى التشكيلة كنشأت اكرم ويونس محمود وقصي منير وباسم عباس ومهدي كريم وكرار جاسم وهوار ملا محمد.
يذكر ان منتخب العراق يستمر في سعيه للتأهل الى نهائيات كأس العالم للمرة الثانية في تاريخه بعد عام 1986، اذ يملك 5 نقاط في المجموعة الثانية من الدور الحاسم بفارق الاهداف عن استراليا الثانية وعمان الرابعة، وتتصدر اليابان الترتيب ولها 13 نقطة.
المنامة في 5 يناير / بنا / تنطلق يوم غد الاحد منافسات المجموعة الثانية بدورة كأس الخليج العربي لكرة القدم التي تستضيفها البحرين حتى 18 الجاري ، وذلك عبر مواجهتين يلتقي في الاولى الكويت حاملة اللقب مع اليمن ، ومن ثم يواجه المنتخب السعودي نظيره العراقي على استاد مدينة خليفة الرياضية.
ويستهل منتخب الكويت حملة الدفاع عن لقبه بمواجهة سهلة نسبيا مع نظيره اليمني ، والتاريخ والامكانيات تصب في مصلحت المنتخب الكويتي الذي يحمل الرقم القياسي في عدد مرات الفوز باللقب في 10 مناسبات (1970، 1972، 1974، 1976، 1982، 1986، 1990، 1996، 1998 و2010) .
تعتبر كأس الخليج البطولة المفضلة بالنسبة الى "الازرق" الذي يحتكر معظم الألقاب الجماعية والفردية فيها، حيث لعب الكويت العدد الاكبر من المباريات في البطولة، وستحمل مباراته غدا مع اليمن الرقم 100، وهو الاكثر تحقيقا للفوز (53 مباراة).
وتبقى صفوف منتخب الكويت زاخرة دائما بالمواهب القادرة على لفت الانظار وفي مقدمتها بدر المطوع، نواف الخالدي، حسين فاضل، مساعد ندا، فهد الانصاري، عبدالعزيز المشعان، حسين حاكم، فهد العنزي ووليد علي وعبد الهادي خميس.
اما المنتخب اليمني الذي انضم الى دورات كأس الخليج في النسخة السادسة عشرة في الكويت عام 2003 ما يزال يبحث عن فوزه الاول في خمس مشاركات، اذ حقق ثلاث نقاط فقط حتى الان في 18 مباراة.
ويدرك المنتخب اليمني صعوبة المهمة في المجموعة الثانية الى جانب الكويت والعراق والسعودية، والنتائج الاخيرة لمنتخب اليمن بقيادة المدرب البلجيكي تون جوليانوس لا تبشر بهذه الانتفاضة المنتظرة، لا بل انها وضعت اكثر من علامة استفهام حول قدرته في الخروج بأقل الاضرار الممكنة في "خليجي 21".
التقى المنتخبان الكويتي واليمني اربع مرات في البطولة حتى الان، ففاز الاول ثلاث مرات بسهولة، وكان التعادل 1-1 سيد الموقف في الدورة الثامنة عشرة في الامارات عام 2007.
وفي المواجهة الثانية يتطلع منتخبا العراق والسعودية الى العودة الى منصة التتويج وكل منهما ذاق طعم التتويج ثلاث مرات، واوقعتهما القرعة معا في مواجهة نارية ضمن منافسات المجموعة الثانية ل"خليجي 21"
وفي حين ان منتخب العراق كان ندا قويا لمنتخب الكويت على الالقاب في السبعينات والثمانينات من القرن الماضي، فان منتخب السعودية تأخر لاحراز لقبه الاول الذي تحقق عام 1994.
اما المنتخب السعودي، صاحب الصولات والجولات بالتأهل الى نهائيات كأس العالم 4 مرات بين عامي 1994 و2006، فانه توج باللقب الخليجي ثلاث مرات، في الدورة الثانية عشرة في الامارات عام 1994، والخامسة عشرة على ارضه في 2002، والسادسة عشرة في الكويت عام 2003.
التقى المنتخبان ست مرات في دورات الخليج حتى الان، ويتفوق المنتخب العراقي بأربعة انتصارات مقابل اثنين لنظيره السعودي.
ويسعى المنتخب السعودي لتعويض الخروج المبكر من بطولة غرب آسيا في الكويت الشهر الماضي، على الرغم من خوض البطولة بالمنتخب الرديف، بعدما فضل اتحاد الكرة السعودي الدفع بالمنتخب الاولمبي مع بعض عناصر الخبرة امثال اسامه هوساوي واحمد الفريدي وبدر الخميس.
كما ان اللقب الخليجي سيكون خير تعويض له عن خروجه من الدور الثالث للتصفيات الاسيوية المؤهلة الى مونديال 2014 في البرازيل، اذ ستكون المرة الثانية على التوالي التي يغيب فيها عن نهائيات كأس العالم.
في المقابل، فان المنتخب العراقي يخوض غمار البطولة الخليجية بعد المشكلة الفنية تمثلت بمغادرة المدرب البرازيلي زيكو ، حيث اسند الاتحاد العراقي المهمة الى مدرب منتخب الشباب حكيم شاكر فقاده في بطولة غرب اسيا في الكويت حيث وصل الى المباراة النهائية قبل ان يخسر امام نظيره السوري بركلات الترجيح بعد تعادلهما في الوقتين الاصلي والاضافي 1-1.
اعاد شاكر عددا من النجوم الى التشكيلة كنشأت اكرم ويونس محمود وقصي منير وباسم عباس ومهدي كريم وكرار جاسم وهوار ملا محمد.
يذكر ان منتخب العراق يستمر في سعيه للتأهل الى نهائيات كأس العالم للمرة الثانية في تاريخه بعد عام 1986، اذ يملك 5 نقاط في المجموعة الثانية من الدور الحاسم بفارق الاهداف عن استراليا الثانية وعمان الرابعة، وتتصدر اليابان الترتيب ولها 13 نقطة.
