تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="صوت الحياة" data-source="post: 1398569" data-attributes="member: 11765">كثيراً ما نعيش ونحصل على هدايا كثيرة ،،ولكن لكل هدية مكانة في قلبنا ،، ولكل هدية قيمة غالية وذكرى طيبة ..فعندما نحصل على هدية من أُناسٍ لهم مكانة في قلبنا نسعد بها... ولكن عندما تكون الهدية من رب الكون الله عزوجل فإنها حتماً ستكون أغلى هدية على الإطلاق ،، حتى إن حصلنا على المال أو المناصب أو إي شيء كان لن نفرح بفرحة هدية ربنا عزوجل..أنها هدية مهما تكلمنا في حقها فلن ولن نستطيع أن نوفي حقها إطلاقاً .. إنها ""هدية الوالدين"" هذه الهدية العظيمة التي بكل معنى الكلمة لا نستطيع أن نوفيها ...فالوالدين الأب والأم هما أغلى من في الوجود ، وبغيرهما الحياة ليس لها إي معنى ..فكم من آلم وعذاب تعايشا معه الوالدين لرقي أبنائهم سواءً أكانوا أولاداً أم بناتاً ،، وكم يسهرا لراحتنا ،، وكم يتعب الأب ويشفى لجلب كل ما يسعد أبنائه وكم تشقى وتسهر الأم من أجل راحة أبنائها ..فمهما نقوم ببرهما ونقوم بحبهما فإننا لن نوفي حتى ذرة بسيطة من حقهما ..فهذه هي هدية الله لنا ونحمد الله عليها،، فحقاً لا يدرك قيمة الوالدين الإ من أنحرم منهما ..الحمد لله على هذه النعمة ،، وأتمنى كل من لدية والدان أن يجعلهما تاجاً على رأسه ،، وأتمنى أن نكون ممن يبرون بوالديهم وأن نسعى دائماً لراحتِهما ..اللهم أحفظ والدي الغالي ووالدتي الغالية وجعلهما ذخراً لي في هذه الدنيا ،،اللهم وأحفظ جميع الآباء والأمهات وأجعلهم ذخراً لأبنائهم ..فالدعاء أقل ما نستطيع أن نفعله في حقهما ... هذا مع محبتي الخالصة والصادقة لوالدي ///صــــــــــــوت الحيــــاة</blockquote>

الإسم

التحقق