مكملات الهاشمي الطبيعية تصنع المستحيل بشفاء "أم هاني" من مرض القلب
________________________________________
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم" إن في الجسم مضغة إذا صلحت، صلح الجسد كله ألا و هي القلب".
في ذلك الجزء الصغير من الجسم المسمى ..القلب..الذي عانت و تألمت منه السيدة " أم هاني صدق" وهي لا تزال في ربيع حياتها و غدت الدنيا تضيق بها فأصبحت تشكو و تتبرم من توافه الحياة جراء مرض تبين أنه في عام 2007 هو السبب الأول للوفيات في كل من انجلترا، ويلز، الولايات المتحدة و كندا.
سبع سنوات من المرض تلك هي المدة التي عانت فيها ابنة ولاية الطارف الحساسية من كل ما يحيط بها و صعوبة في التنفس، عدم القدرة على الأكل و البكاء المتواصل على حالها... مرت هذه المرحلة وهي تنتظر فيها ضوءا جديدا يمكن أن يتسلل إلى قلبها الحزين... ذهبت إلى الأطباء و المختصين مستبشرة بغد أفضل غير أن الأمل ضاع منها و تمزق معه الحلم خاصة عندما أثرت فيها الأدوية سلبا فأصبحت تعاني أوجاعا في المعدة و ارتفاعا في ضغط الدم. بكت, شكت و تحسرت على حالها لم تستطع النوم ليس خوفا من الموت, فهي تعلم أن الدنيا دار فناء و إنما قلقا على حال أولادها إذا ما هي أصابها مكروه ما. لذلك قررت أن لا تجعل الحزن عنوانا لأيامها فقامت بتحاليل أخرى علها تجد السكينة و الراحة. غير أنها غرقت أكثر في ظلمة معاناتها و انتفخ جسدها بالكامل جراء إصابتها بداء السكري بسبب الأدوية التي انعكست سلبا عليها مرة أخرى.
كل هذا الذي مرت به أم هاني لم ينقص من معنوياتها و إنما زادها إصرارا و تمسكا بخالقها،فقرأت القران الكريم و تذكرت أن المؤمن الحقيقي هو إنسان مستبشر بغد أفضل و مستقبل أكثر إشراقا.
تعودت السيدة أم هاني على متابعة التلفاز و هناك كانت المفاجأة حيث شاهدت قناة الحقيقة و لتقتنع أكثر شاء القدر أن تلاحظ نفس حالتها المرضية و قد كتب الله لها الشفاء بسبب منتجات طبيعية .
فربما ليس من المفرح عادة ولادة طفل جديد و لكن ميلاد إنسان من جديد بعد أن كان ميتا بكل المقاييس هو أمر يبعث على السرور، لذلك عقدت ابنة مدينة الطارف العزم على التوجه لمركز الهاشمي و أحضرت أول مكمل غذائي و تناولته بلهفة على حد قولها. أصابها حينها نوع من الإرهاق جعل زوجها يحثها على التوقف. غير أنها أبت و قررت المواصلة لتزيد بعدها المكمل الثاني فالثالث، هذا الأخير الذي جعلها تشرق بأمل جديد ليكتب لها الله الشفاء بسبب مكملات الهاشمي الغذائية.
فأجمل ما في أيام أم هاني الماضية أنها مضت و أجمل ما في أيامها الحاضرة أنها ستمضي بعيدا عن الألم و الحسرة و أجمل ما في أيامها التي ستأتي أنها لم تأتي لذلك قررت أن تعيش كل لحظة في عبادة الله و تدعو بالخير للشيخ الهاشمي بأن يطيل في عمره و يرزقه المن و السلوى.
________________________________________
روابط الصور التالية
http://im21.gulfup.com/AcoS1.png
http://im21.gulfup.com/ajVM2.png
http://im21.gulfup.com/XhhP3.png
________________________________________
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم" إن في الجسم مضغة إذا صلحت، صلح الجسد كله ألا و هي القلب".
في ذلك الجزء الصغير من الجسم المسمى ..القلب..الذي عانت و تألمت منه السيدة " أم هاني صدق" وهي لا تزال في ربيع حياتها و غدت الدنيا تضيق بها فأصبحت تشكو و تتبرم من توافه الحياة جراء مرض تبين أنه في عام 2007 هو السبب الأول للوفيات في كل من انجلترا، ويلز، الولايات المتحدة و كندا.
سبع سنوات من المرض تلك هي المدة التي عانت فيها ابنة ولاية الطارف الحساسية من كل ما يحيط بها و صعوبة في التنفس، عدم القدرة على الأكل و البكاء المتواصل على حالها... مرت هذه المرحلة وهي تنتظر فيها ضوءا جديدا يمكن أن يتسلل إلى قلبها الحزين... ذهبت إلى الأطباء و المختصين مستبشرة بغد أفضل غير أن الأمل ضاع منها و تمزق معه الحلم خاصة عندما أثرت فيها الأدوية سلبا فأصبحت تعاني أوجاعا في المعدة و ارتفاعا في ضغط الدم. بكت, شكت و تحسرت على حالها لم تستطع النوم ليس خوفا من الموت, فهي تعلم أن الدنيا دار فناء و إنما قلقا على حال أولادها إذا ما هي أصابها مكروه ما. لذلك قررت أن لا تجعل الحزن عنوانا لأيامها فقامت بتحاليل أخرى علها تجد السكينة و الراحة. غير أنها غرقت أكثر في ظلمة معاناتها و انتفخ جسدها بالكامل جراء إصابتها بداء السكري بسبب الأدوية التي انعكست سلبا عليها مرة أخرى.
كل هذا الذي مرت به أم هاني لم ينقص من معنوياتها و إنما زادها إصرارا و تمسكا بخالقها،فقرأت القران الكريم و تذكرت أن المؤمن الحقيقي هو إنسان مستبشر بغد أفضل و مستقبل أكثر إشراقا.
تعودت السيدة أم هاني على متابعة التلفاز و هناك كانت المفاجأة حيث شاهدت قناة الحقيقة و لتقتنع أكثر شاء القدر أن تلاحظ نفس حالتها المرضية و قد كتب الله لها الشفاء بسبب منتجات طبيعية .
فربما ليس من المفرح عادة ولادة طفل جديد و لكن ميلاد إنسان من جديد بعد أن كان ميتا بكل المقاييس هو أمر يبعث على السرور، لذلك عقدت ابنة مدينة الطارف العزم على التوجه لمركز الهاشمي و أحضرت أول مكمل غذائي و تناولته بلهفة على حد قولها. أصابها حينها نوع من الإرهاق جعل زوجها يحثها على التوقف. غير أنها أبت و قررت المواصلة لتزيد بعدها المكمل الثاني فالثالث، هذا الأخير الذي جعلها تشرق بأمل جديد ليكتب لها الله الشفاء بسبب مكملات الهاشمي الغذائية.
فأجمل ما في أيام أم هاني الماضية أنها مضت و أجمل ما في أيامها الحاضرة أنها ستمضي بعيدا عن الألم و الحسرة و أجمل ما في أيامها التي ستأتي أنها لم تأتي لذلك قررت أن تعيش كل لحظة في عبادة الله و تدعو بالخير للشيخ الهاشمي بأن يطيل في عمره و يرزقه المن و السلوى.
________________________________________
روابط الصور التالية
http://im21.gulfup.com/AcoS1.png
http://im21.gulfup.com/ajVM2.png
http://im21.gulfup.com/XhhP3.png