بن الريان @
¬°•| عضــو شرف |•°¬
وتاليها على ما كان هكذا وبصمت وشفاه تتحرك ولا تقول وقلب يذكر الماضي ويرحل ولا يدري بما هو ومتى !
لا يدرى سنوات عمره وهو بالحالي وترتطم قدماه بصخرة كانت بفناء الدار فيقع .....
هل هو بحينه واقع ؟
كلا أعزائي وهل صخرة فناء دارة التي أوقعته ومن أوقعه أم هو ماضيه ؟ عفوا أو هل تكون ؟
الأقدار !
كلمة تخرج من فاهه ولم يدرك ما تعني أنتابت شعوره الخاوي محملقا لمن حوله ينظرون أليه ويتسألون عن الوقوع !
هل السؤوال هو بما يعنوه ( الوقوع ! )
هنا كان للمعنى معاني هنا كانت الأجابات كثيرة فكثيرا ما تسمع الكلمات وكل على مسمعه له معنى
الجروح التي آالت أليه ما عل دواؤها هل هي من ما زرعه بفناء البيت ؟
هنا تم معالجت الجرح بساعة الوقوع من شجرة الريحان التي كانت موجوده ...
ولكن جرحه القديم الذي بداخله وهو سبب ( الوقوع ) من أين يجد له دواه ؟
هلوع القلب يا عيني ولا تذرف هميل دموع ....
---- ترى يا عين ما يعرف حد الى معاناتك
هنا سكنت روعته لتذكره بأن لا أحد يعرف معاناته الا خالقه وأن ضرره وبما ألم به من الغير !
السبب وهل هذا هو السبب ؟ وهل شئ آخر وبأسباب أخرى ؟
نعم وبصراع الفكر أخذ يردد شريط الماضي ........
لماذا ؟ لكي يعرف مفتاح الخروج ؟ ولكي يدين النفس ويحكمها أم يبرئها ويعفوا عنها
أم يجد طريق للخروج من هذا الوقوع سواء الماضي أم المستقبل ؟...............
هكذا قراء تفسير الفكر ولكن أعزائي ما أصعب من أتخاذ القرار عندما يقراء من جانبين بنفس المعنى ؟
ربط بين الحاضر والماضي هكذا تخيل له الصواب وهذا هو الطريق للخروج من الوقوع !
عندما نتألم من شئ حاضر لا نفكر مما أتى هذا الألم !
عندما نقع لا ندري نحن أين الصواب وماذا أنهدم !
عندما يواسي جراحنا لا ندري من الشعور ما بقى وسلم !
عندما نهدى ونرتاح نجلس ونكتب مابنا بحبر القلم !
هل هي مهدئات ومسكنات أصبحت لوصف الجراح فهم !
هل هي ....
وقبل ان اختم قولي ماذا يجب اعزائي لتجنبنا الوقوع ؟
بحفظ الله اترككم واجاركم من الوقوع فكل ما تكون طيبا أحذر من ( الوقوع ! ) والعذر
لا يدرى سنوات عمره وهو بالحالي وترتطم قدماه بصخرة كانت بفناء الدار فيقع .....
هل هو بحينه واقع ؟
كلا أعزائي وهل صخرة فناء دارة التي أوقعته ومن أوقعه أم هو ماضيه ؟ عفوا أو هل تكون ؟
الأقدار !
كلمة تخرج من فاهه ولم يدرك ما تعني أنتابت شعوره الخاوي محملقا لمن حوله ينظرون أليه ويتسألون عن الوقوع !
هل السؤوال هو بما يعنوه ( الوقوع ! )
هنا كان للمعنى معاني هنا كانت الأجابات كثيرة فكثيرا ما تسمع الكلمات وكل على مسمعه له معنى
الجروح التي آالت أليه ما عل دواؤها هل هي من ما زرعه بفناء البيت ؟
هنا تم معالجت الجرح بساعة الوقوع من شجرة الريحان التي كانت موجوده ...
ولكن جرحه القديم الذي بداخله وهو سبب ( الوقوع ) من أين يجد له دواه ؟
هلوع القلب يا عيني ولا تذرف هميل دموع ....
---- ترى يا عين ما يعرف حد الى معاناتك
هنا سكنت روعته لتذكره بأن لا أحد يعرف معاناته الا خالقه وأن ضرره وبما ألم به من الغير !
السبب وهل هذا هو السبب ؟ وهل شئ آخر وبأسباب أخرى ؟
نعم وبصراع الفكر أخذ يردد شريط الماضي ........
لماذا ؟ لكي يعرف مفتاح الخروج ؟ ولكي يدين النفس ويحكمها أم يبرئها ويعفوا عنها
أم يجد طريق للخروج من هذا الوقوع سواء الماضي أم المستقبل ؟...............
هكذا قراء تفسير الفكر ولكن أعزائي ما أصعب من أتخاذ القرار عندما يقراء من جانبين بنفس المعنى ؟
ربط بين الحاضر والماضي هكذا تخيل له الصواب وهذا هو الطريق للخروج من الوقوع !
عندما نتألم من شئ حاضر لا نفكر مما أتى هذا الألم !
عندما نقع لا ندري نحن أين الصواب وماذا أنهدم !
عندما يواسي جراحنا لا ندري من الشعور ما بقى وسلم !
عندما نهدى ونرتاح نجلس ونكتب مابنا بحبر القلم !
هل هي مهدئات ومسكنات أصبحت لوصف الجراح فهم !
هل هي ....
وقبل ان اختم قولي ماذا يجب اعزائي لتجنبنا الوقوع ؟
بحفظ الله اترككم واجاركم من الوقوع فكل ما تكون طيبا أحذر من ( الوقوع ! ) والعذر
التعديل الأخير: