الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| الأرشـــيــــــف |.
إرشيف المنتديات
,, البُريمِي لـ / αѕκ мę
..|الأمل سائقي، إليكم|..
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤" data-source="post: 1400002" data-attributes="member: 9085"><p><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"><p style="text-align: center"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">السلام عليك ورحمة الله وبركاته</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">لا أستطيع إلا أن أفكر أنني لا أستحق الثناء الذي ألبستني ثوبه، وإن دل على شيء فهو يدل على جوهرك إن شاء الله!</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">سؤال شائك أرجو أن أجيب عن بكل صدق وشفافية. </p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">أذكر أن القدوات في حياتي تعددت. في المراحل التي مررت بها، كنت أحس بالإنبهار من الأشخاص من حولي. أختي الكبيرة التي ربتني كانت شعلة أمل في البيت. تعلمت، قرأت، وعلمتنا، وربتنا. كنت أنظر إليها نظرة من يود أن يكون عشر ما هي عليه. إمام المسجد الشاب في بلدتي، الخطيب المفوه، القارئ بصوت عذب، وددت أن أكون مثله. هؤلاء هم الأشخاص الأحياء الذين تمنيت أن أكون مثلهم قبل أن أنزع إلى اتخاذ أسلوبي الخاص.</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">أنا صغيرا كنت شغوفا بالتأريخ والقصص. فكنت أتسمر أمام التفاز أتابع المسلسلات التأريخية عن الأنبياء، وعن الصحابة والتابعين. لا تتصور كم كنت أنغمس مع الشخصية وأنا أتابعها وأتابع حياتها والمواقف التي مررة بها. </p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">مسلسل نبي الله موسى وخليل الله إبراهيم، شعور لا أستطيع وصف كنهه لك. معركة بلاط الشهداء الذي مثل فيه الممثل المصري الراحل عبدالله غيث شخصية القائد المسلم عبدالرحمن الغافقي وكيف خر البطل صريعا تحت سنابك خيل الفرنسيين في معركة تور بوتيه في التأريخ الأوروبي أو التي تسمى عندنا بمعركة بلاط الشهداء. وأيضا لا أنس أن أذكر المسلسل الرائع (موسى بن نصير) فاتح الأندلس والذي مثل فيه أيضا الراحل عبدالله غيث شخصية سيدنا موسى. أتريد أن تعرف ماذا حل بعد ذلك بموسى بن نصير؟ لقد ذهب ضحية ألاعيب السياسة والحسد والبغي. لا أزال أذكر تعليق أختي بعد أن رأينا النهاية: سليمان بن عبدالملك شخص ظالم. كل من رأى وقرأ التأريخ منصفا يستخلص هذه النتيجة. مسلسل الخليفة الراشد عمر بن عبدالعزيز، أذكر أن المسلسل كان يعرض في رمضان، وأذكر حينها أنني أحسست بفيض من طمأنينة. وفي نهاية الأمر لم نجد إلا الغصة والقهر بمقتل الخليفة العادل مسموما على يد أولاد عمه. مسلسل المظفر قطز، هذا المسلسل أحسست بالغصة في الأخير، ثم خرجت من البيت حرجا أن لا ترى تلك الحمرة التي اصطبغت على وجهي. كنت صغيرا يومها، أهيم حبا وعشقا في التأريخ، أعيش مع الأبطال المسلمين، والصحابة البررة، والتابعين بإحسان. كانت تلك الشخوص التي صورتها المسلسلات المصرية التأريخية هي ما رفعت لواء القدوات في حياتي/ رسالتها السامية، وتفانينها العذب الذي يأسرك بروعة تأريخها ونقاء وجودها</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">أضاعوني وأي فتى أضاعوا ليوم كريهة وسداد ثغر</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">مسكين محمد بن القاسم الثقفي ابن عم الحجاج بن يوسف الثقفي. لم تكن جريرته إلا أن كان قريبا للحجاج بن يوسف عدو الخليفة الجديد سليمان بن عبدالملك. ذلك الفاتح الشاب الذي أذل طواغيت الجبابرة في الهند والسند والذي مد رقعت الإسلام حتى علا داعي الله أكبر في أرجاء المعمورة. مسكين، فانتهى به المطاف نحو منصة الإعدام! أهكذا يكافأ أبطال الإسلام. </p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">أنا أستميحك العذر لأنني لم أصل لعد إلى لب سؤالك/ وباختصار قدواتي هم كل تلك الشخصيات التي صبغت حياة أمتي بأثر من آثارها: الإيمان والتقوى والبطولة!</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">أنا لم أعدد كل تلك الشخصيات التي قرأت عنها في الكتب التأريخية، كثيرة هي، وما جمعها كل هو أنها جميعها كانت مسلمة مهما كان مذهبها ومهما كان ديدنها!</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">لربما تتبسم على ما كتبت، ولكن لا بأس، ولو جئت أفصل لك الموضوع لأخذ كثيرا من الوقت والحيز</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">شكرا لك أخي على تواجدك العذب!</p><p></span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤, post: 1400002, member: 9085"] [FONT="sakkal majalla"][SIZE="5"][CENTER] السلام عليك ورحمة الله وبركاته لا أستطيع إلا أن أفكر أنني لا أستحق الثناء الذي ألبستني ثوبه، وإن دل على شيء فهو يدل على جوهرك إن شاء الله! سؤال شائك أرجو أن أجيب عن بكل صدق وشفافية. أذكر أن القدوات في حياتي تعددت. في المراحل التي مررت بها، كنت أحس بالإنبهار من الأشخاص من حولي. أختي الكبيرة التي ربتني كانت شعلة أمل في البيت. تعلمت، قرأت، وعلمتنا، وربتنا. كنت أنظر إليها نظرة من يود أن يكون عشر ما هي عليه. إمام المسجد الشاب في بلدتي، الخطيب المفوه، القارئ بصوت عذب، وددت أن أكون مثله. هؤلاء هم الأشخاص الأحياء الذين تمنيت أن أكون مثلهم قبل أن أنزع إلى اتخاذ أسلوبي الخاص. أنا صغيرا كنت شغوفا بالتأريخ والقصص. فكنت أتسمر أمام التفاز أتابع المسلسلات التأريخية عن الأنبياء، وعن الصحابة والتابعين. لا تتصور كم كنت أنغمس مع الشخصية وأنا أتابعها وأتابع حياتها والمواقف التي مررة بها. مسلسل نبي الله موسى وخليل الله إبراهيم، شعور لا أستطيع وصف كنهه لك. معركة بلاط الشهداء الذي مثل فيه الممثل المصري الراحل عبدالله غيث شخصية القائد المسلم عبدالرحمن الغافقي وكيف خر البطل صريعا تحت سنابك خيل الفرنسيين في معركة تور بوتيه في التأريخ الأوروبي أو التي تسمى عندنا بمعركة بلاط الشهداء. وأيضا لا أنس أن أذكر المسلسل الرائع (موسى بن نصير) فاتح الأندلس والذي مثل فيه أيضا الراحل عبدالله غيث شخصية سيدنا موسى. أتريد أن تعرف ماذا حل بعد ذلك بموسى بن نصير؟ لقد ذهب ضحية ألاعيب السياسة والحسد والبغي. لا أزال أذكر تعليق أختي بعد أن رأينا النهاية: سليمان بن عبدالملك شخص ظالم. كل من رأى وقرأ التأريخ منصفا يستخلص هذه النتيجة. مسلسل الخليفة الراشد عمر بن عبدالعزيز، أذكر أن المسلسل كان يعرض في رمضان، وأذكر حينها أنني أحسست بفيض من طمأنينة. وفي نهاية الأمر لم نجد إلا الغصة والقهر بمقتل الخليفة العادل مسموما على يد أولاد عمه. مسلسل المظفر قطز، هذا المسلسل أحسست بالغصة في الأخير، ثم خرجت من البيت حرجا أن لا ترى تلك الحمرة التي اصطبغت على وجهي. كنت صغيرا يومها، أهيم حبا وعشقا في التأريخ، أعيش مع الأبطال المسلمين، والصحابة البررة، والتابعين بإحسان. كانت تلك الشخوص التي صورتها المسلسلات المصرية التأريخية هي ما رفعت لواء القدوات في حياتي/ رسالتها السامية، وتفانينها العذب الذي يأسرك بروعة تأريخها ونقاء وجودها أضاعوني وأي فتى أضاعوا ليوم كريهة وسداد ثغر مسكين محمد بن القاسم الثقفي ابن عم الحجاج بن يوسف الثقفي. لم تكن جريرته إلا أن كان قريبا للحجاج بن يوسف عدو الخليفة الجديد سليمان بن عبدالملك. ذلك الفاتح الشاب الذي أذل طواغيت الجبابرة في الهند والسند والذي مد رقعت الإسلام حتى علا داعي الله أكبر في أرجاء المعمورة. مسكين، فانتهى به المطاف نحو منصة الإعدام! أهكذا يكافأ أبطال الإسلام. أنا أستميحك العذر لأنني لم أصل لعد إلى لب سؤالك/ وباختصار قدواتي هم كل تلك الشخصيات التي صبغت حياة أمتي بأثر من آثارها: الإيمان والتقوى والبطولة! أنا لم أعدد كل تلك الشخصيات التي قرأت عنها في الكتب التأريخية، كثيرة هي، وما جمعها كل هو أنها جميعها كانت مسلمة مهما كان مذهبها ومهما كان ديدنها! لربما تتبسم على ما كتبت، ولكن لا بأس، ولو جئت أفصل لك الموضوع لأخذ كثيرا من الوقت والحيز شكرا لك أخي على تواجدك العذب![/CENTER][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| الأرشـــيــــــف |.
إرشيف المنتديات
,, البُريمِي لـ / αѕκ мę
..|الأمل سائقي، إليكم|..
أعلى